أنا أعاني من أمر لاأعلم هل وضعي طبيعي أم لا...مثلاً إذا جلست مع فئه معينه من الناس بعد ذهابي للمنزل يلازمني التفكير في الأحداث والأقوال التي مرت...هذه الفئه من الناس شحناتهم سلبيه ومرة لك ومرة عليك لذلك المواقف بيننا كثيره...أحاول قدر الأمكان أن أفكر بإيجابيه...هل من الممكن أن تساعدوني بطريقة لأتخلص من التفكير بهم نهائياً؟؟علماً بأني حاولت أن أفعل العكس عبر التودد لهم لكن النتيجه سلبيه

اهلا بك
مع اني لم افهم بالضبط قصدك
ربما تقصد انك ضعيف الشخصيه وبعد كل لقاء تعتقد ان الناس تذمك كذا تقصد صح او غلط

اذا هذا المقصود
علاجه كالتالي
احسن نظرتك لنفسك لتحسن الناس نظرتهم لك
يعني كل ماعتقدت انك ذو اهميه وذو قدر ولك قيمتك عند نفسك
فسيكون احساس الناس نفس احساسك بالضبط

هذا اللي عندي اذا هذا قصدك
موفق

لا اخت بقايا انتظار ليس هذا قصدي وإنما أقصد كثرت التفكير في المواقف وتحليلها...مشكلتي التفكير الزائد فيما قيل

بعد الرجوع
اشغلي نفسك بغير التفكير
يعني يكفي تفكرين اشوي بعدين خلاص
فكري بشي ثاني او اقرئي كتاب او شاهدي برنامج مفضل عندك ...الخ
وطبيعي الانسان يفكر باحداث يومه


ـ

هلا اختي

أنا مثلك لما امشي من عند اصحابي أعيش اللحظات اللي صايره معي, وادقق في الاحداث واقعد افسر فيها بعض الاحيان.

حلي اللي اسويه واشوفه ناجح انه انمي الشي في تفكيري انه الامور تافهه وما احتاج افكر فيها. واكمل حياتي الخاصة بامور اخرى. وهذي ملاحظ انها ناجحه جداً.

يمكنك حساسة أكثر من اللازم
إذا هم سلبيين غيريهم
وشوفي ناس ايجابيين
وإذا كانت حالة ملازم لك
حاولي تنشغلي بموضوع ثاني
بأشياء أخرى بأعمال متنوعة
يجب ألا تنشغلي بالأخرين
انشغلي بنفسك
ودعي الناس
لأن الزمن يمضي سريعا، ومن الخطأ أن تقضيه لتفسري وتجادلي نفسك بما يقوله الأخرون
هم ذهبوا إلى فرشهم ونسوا ماخلفهم، وأنتي تمضي وقتك مشغولة فيما قيل
فقط توقفي عن ذلك
.

__________________
ياصبحِ لاتِقبل !!
عط الليل من وقتك..