بسم الله الرحمن الرحيم...
القصة واقعية وتحدث في صفحات حياتنا المليئة كثيرا...
وأريد أن أركز على نقاط... لفتت نظري في هذه القصة الجيدة...
أولا... الزوج كان منصتا صابرا بالرغم من يقينه بأنه على حق وأنها تظلمه.... ولم يتسرع ويقطع عليها حديثها...
ثانيا... الزوج لم يأنب بالكلام أو بغيره... أنبها بأن جعل ضميرها يؤنبها... وهذه من أفضل الوسائل التربوية على الإطلاق
ثالثا... الزوجة سكتت بعد أن بان الحق وظهر... وكان عليها الاعتذار بساعتها وبعدها... وبدل الاختفاء 3 أيام... عليها الاعتذار حتى توقن أن قلبه قد صفي من ناحيتها...
رابعا... ننتبه جميعا أن التسرع ليس صحيحا ولا حكيما! وعلينا أن نلتمس الأعذار والحجج لمن نحب...
هذا ما عندي وشكرا على الموضوع الشيق المفيد و شكرا للمشاركات القيمة... جزاكم الله خيرا...
__________________ إلى زوجتي.. إلى مقلتي.. إلى فؤادي...إلى بسمتي... إلى دمعتي... إلى وردتي وزهرتي ... إلى عشيقتي، حبيبتي، فارستي، أميرتي، إلى الروح والكيان... والحب والهيام...
إلـــى الـــغــــالـــيـــة...
تمنيت لو كانت لي ألف حياة... كي أختارك زوجة لي...مرة بعد مرة...
إلى أبد الدهر... وإلى نهاية العمر...