لا يهدد بالطلاق إلا شخص ضعيف
شخص لا يعرف كيف يتعامل مع حبيبته
صحيح احيانا الانثى تخرجه عن طوره ويغضب منها. لكن هذا لايبرر ابدا التهديد بالطلاق
يوجد طرق أخرى يمكن ان يستخدمها الزوج غير التهديد

حياتي الزوجية انتهت بالطلاق او بالاصح بالخلع للأسف وانا الان مطلقة مع اربع اولاد نتيجة لجهل وقلة وعي الزوج وأسباب تانية كتير يمكن في يوم يكون عندي الجراة والوقت لأكتب قصتي

صحيح ....

فإن الله اعطى حلولا إن أخطأت حواء و اصرت ....
و أدرجها بحكمة سبحانه...
و لم يأتي بتهديد فيها قط ....

جزاكم الله خيرا ...

لا حول و لا قوة إلا بالله ....

أربعة أولاد يا أختي ؟؟

هل كان دافع الخلع هو عدم الامان بسبب تهديداته ؟؟

بعض الزوجات لاتطيع زوجها الا اذا هددها بالطلاق ولو يتكلم معها ويناصحها او يتفاهم معها اذن من طين واذن من عجين

اذا تهديدها بالطلاق ممكن يصلح حالها فمالمانع ليهددها لتطيعه افضل من ان يتوجه الى المحكمة بكل هدوء ويطلق لتنتهي الحياة والسبب ان التهديد يزعزع الاستقرار لا خله يهدد ويحذر ثم ان مانفعت كل هالامور يطلق
حتى لو طلق بتقول الزوجة يهددني بالطلاق بالطالعه والنازله مااحس معاه بالامان بكل الحالات هو الملام لأن العصمة بيده

مع إحترامي للرأي الكريم....

إلا ان الله وضح سُبُلَ حلول المشاكل و في السيرة النبوية أسرار نجاح الحياة الزوجية و طرق التعامل كلها و لم يدع لنا ديننا ثغرة واحدة إلا سدها ....
فلم يسبق لي أن سمعتُ عنهُ قطُ في كتاب الله أو سنة نبيه صلى الله عليه وسلم ...
فلو كان فيه خيرٌ لسَبقَ رسولنا صلى الله عليه و سلم النُصح به ...أو جاء به الله تعالى في قرآنه كخطوة من خطوات الإصلاح ....
فهل إنذارُك بالطرد وسيلة للتحفيز أو العطاء ؟
و هل من جميل الإصلاحِ أو التطوير أن تهدد المرأة زوجها خُلعاً أملا في إستقامة الحياة ؟؟؟؟؟
أم أنه لا يصح إلا صحيح ديننا و عظيم ما جاء في فُرقاننا ؟

لا طبعا الخلع لم يكن بسبب عدم الأمان إنما أسباب اكبر بكتير أسباب فاقت قدرتي على التحمل وضعتني على اعتاب الانهيار النفسي وهدم كل ما تربيت عليه من دين واخلاق وحتى عادات وتقاليد الخلع كان بعد استخارة أشهر بعد ان استنفذت كل الطرق في حل مشاكلي معه كان مؤلم جدا لكن كان لابد من الخطوة وما بقول غير الحمد لله رب العالمين ربي سيعوضني لانه يعلم انه كل هذا لاجله لأجل ما أحيد عن الدرب الصحيح

نسأل الله لك صلاح الحال يا أختي ...

الوضع مؤلم للغاية...!!!
فرج الله كربك و عوضك كل خير ...

آمين