هههه من مجودنه عن الكلام!؟
حماسه ف الكلام و مبادرته مع الاشخاص ف الخارج كفيلة بأن تشعرني أن لهذا الرجل الاستعداد للتفاعل..و كفيلة بأن تعطيني اشارة ان هذا الرجل يتكلم لأنع يعرف عندما لا يتكلم فالاخرين لن يتقبلوه و لن يوسعوا له قلبهم..


بينما معي طريقته تختلف.و لا يرى ف الكلام معي أي أهمية رغم تنبيهي المستمر له أنك عندما تتكلم معي و تصير عفوي فإننا سوف نكسب بعض،ستخف المشاكل.
لأن الصمت لا يحل المشاكل بل يراكمها1.
2.لأن صمتك يعطيني اشارة عدم تقبل و ارتياح من ناحيتي!
3.لأن الصمت و عدم الاستجابة و عدم الاهتمام بالتفاعل يفقد العلاقة روحها و يفقدني طاقة ايجابية كم هذا البيت الذي به أطفال بحاجة إليها!

إذا هو لا يرغب فتح مواضيع و ف الحديث،فلماذا يغلق الباب ف وجهي عندما أتحدث بالصمت و الجمود و عدم الاستجابة و التفاعل! تصرفاته توحي ان هذا الرجل مصر أنه ما يرخي معي لا قلبه و لا عقله و لا جسده!

هو اجتماعي و علاقته بمعارفه ف الخارج جميلة قائمة ع الود و الاحترام و التواصل المستمر!
بينما ليس لديه صديق مقرب!
علاقته بأسرته يسودها الاحترام،و تفتقد للانسجام العفوي.

الله يعين عليهم هالمخلوقات المزاجيه

وهل كان هكذا من اول يوم لزواجكم .
مادام يحكى مع الاخرين ولا يحكى معك فحتما هناك اختلاف فى طريقة الحوار ..
لا يهرب من البيت الا من لا يحس بالراحه فيه ..
ولا يصمت الا من لا يجد نفسه فى اسلوب الحوار ..
لا يكقى تطوير نفسك بما يرضيكى فقط او حبى نفسك فانتى جميله ..
اقراى فى تطوير الذات وفن التعامل مع الاخرين فقد تجدى فيه مبتغاك ..
اقولك شغله .
اعرف دكتور بالجامعه وزوجته استاذه ايضا واجدهم يعلقو على منشوراتهم بالفيس ويظهر مدى الحب فى تعليقاتهم ..
هم كانو يحجو معى ..
لا اركز على هذه الوسيله للتواصل فقط انما ما اعنيه ان هناك طرق شتى للتواصل ليس من بينها بالضروره .. فسحنى
ما لا يدرك كله لا يترك كله ..

__________________
تٌجّنِبًوٌا الَوٌحًدٍهّ...فُهّيِ تٌعٌشُقُ الَرجّوٌعٌ لَلَمًاضيِ

اقرأي عن المراة الغامضة
والطموحة
والمستقلة والمتطلعه
والمفعمة بالحياة
الهادئة والواثقة والمستقرة والمؤدبة
والمتعددة الاهتمامات
كلامها بقدر وتحركها لمن تحب قدر
تثيرها اهتماماتها
لاتتحدث عنها لانها اهتماماتها وليست لتليط الوؤ عليها لتلفت الاخرين
هذه المراة الفاتنة
لاتشحد شيئا من احد
لاتعاتب
وليست فضولية اتجاه تفاصيل غيرها
ولاتشعر الاخرين انها تنتظر منهم مهاما ومسؤوليات

الخلاصة:
هذه المراة تملك ذكاء عاطفي موجود لدى جميع الاناث فرغم ضعفها امام قوة الرجل فانها تملك سرا يضعف الرجل امامها اسمه الذكاء العاطفي

قال احدهم لأبنته:
يبدو اني حضنتك حتى خنقتك فهربتِ

واقول:
الرجل يمقت المراة التي تسخر نفسها له يمل منها ويحب حروفا متناسقة وان ينشغل بالبحث عنها

__________________
الحمد لله..اللهم صل على محمد و ال محمد

التفريغ المنهجي

ليس من أول يوم هو هكذا.
فكرت ف الموضوع كثيرا و لا زلت أفكر فيه يوميا.
النتيجة:لا أريد أن يستحوذ علي الشيطان فيجعلني أسيرة لفكرة_آه لو يرجع بنا الزمن إلى الوراء_لكي أتفادى ما يحصل الآن.
أنا أسير إلى الأمام الذي أرجو أن يكون محفوفا بالأمان.
إذا كان قد حدث جهل او اساءة تصرف ف السابق فهذا لا يعني أنه يجب أن أدفع ضريبة ذلك طول عمري.

هو كان عصبي و أنا كنت أرد..
هو كان منتقد بشدة و لكل صغيرة و كبيرة،،و أنا كنت غير واثقة من نفسي و علاوة ع ذلك كنت أجادل و أبكي و يأخذني الكبرياء.

شيء رائع أن تلفت انتباهي عم رؤوف الى نقطة انه ليس من الكافي أن أتغير أنا من الداخل..
نعم أنا الآن واقعة ف ورطة كيف أمد التواصل معه بشكل يجعلني راضية و مقتنعة و متفاءلة!

إذا كان ما حدث ف السابق من سوء فهم و من سوء تصرف: مؤرثر و بالغ الوقع.فهذا لا يعني أنه لم يؤثر الا عليه هو. حتى أنا تأثرت و تبعثرت و تعبت كثيرا.و عندما وجدت الفرصة للتغيير تغيرت و جاهدت..
من أجل ذلك.يحق لي الآن محاولة إصلاحه،و دفعه للتغيير هو الآخر.و من حقي أيضا ألا أرضى بما يحدث الآن.
ف ما حدث ف المرحلة السابقة يمر به معظم المتزوجين الجدد.خصوصا إذا كانوا من بيئات مختلفة و تفكيرهم مختلف!

اذا كانت تصرفاته الآن نابعة من الاحباط الذي سببه إياه الماضي،فهذه فكرة مسيئة لحاضر علاقتنا و مستقبلها!
النقاط التي كنا نختلف عليها،معظمها لا زلنا نختلف عليها.
الفرق: معاملتي اختلفت.و ردة فعلي تجاه تصرفاته كذلك اختلفت.
هو الذي لم يتخلى عن طبع العصبية و الرشق بالكلمات الجارحة ،و عن طبع الانتقاد ووضعي تحت المجهر.
أنا التي تخليت عن الكبرياءو الجدال و قلة الصبر و العبوس.

فهل يكافأنا الغد؟ أم يدفننا الماضي؟!

اقري كتاب الرجال من المريخ والنسا من الزهره
بينفعك ان شالله

نفس زوجي ومثلك عرفت ان الموضوع توفيق مهما سويتي ماراح يتغير الا اذا ربي اراد ...



انا صرت اتجاهله زي مايتجاهلني صحيح الوضع متعب بس اريح لي ولكرامتي انو اتجاهل لما يكتب لي الله النجاه