الطلاق نعم يكون حلا ولكن لمن أبصرته خائن في بداية زوجها ولم تنجب منه
هنا الانفصال نعمة لها وفرصة لحياة جديدة عوضا عما مضى
اما ان كانت الخيانة حدثت بعد حياة هدرت وذرية أينعت فإنني لا نصح بالطلاق بقدر الصبر وصلاح الحال ،،،،،،،،،وبقاء الحال من المحال ،،،،،،،،
ومن خائن يقلع عن هذه الخيانة اذا تاب توبة نصوحة
الرغبة في تكوين علاقات مع الجنس الاخر والسعي إليها مرض يصيب الشخص سواء كان ذكر او انثى
وهذا المرض لا يُشفى منه إلا بالعزيمة الصادقة والارادة القوية من الشخص المبتلى نفسه
وغير ذلك كله لا جدوى منه