|
|
02-04-2016, 11:12 PM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة نيسان.
وحده المطر الحزين يغسل غيابك
مطر يغطي باريس. وحيدة فيك كما الغيمة في سماء الشوق. تميل شمسيتي عكس الريح، وتغطي وجهي كوفيتك الثمينة. ماذا أقول لندى اللوز وزهر الطرقات؟ ماذا أحكي للطير والعصافير المتخفية ونجمة الصبح؟ الموت بياض يسرق اللون من الأجنحة. كنتَ هنا قبل قليل، فمن الهارب منا؟ هل أنت من انسحبَ كما ظلّ الليل، أم أنا من اختارت التماهي في خوف بلا اسم، شكلت منه الهوية؟ لم يعد مهما أن تجيب، دعني فقط أرى ما لا يُرى، واسمح لقلبك أن يبكي قليلا. أمشي ثم أمشي. أقتفي خطوك بلا هوادة. تأسرني الأسئلة المبهمة وإجابات الريح. وحده المطر الحزين يغسل غيابك، ويمنحني بعض راحة البال. واسيني الأعرج |
02-04-2016, 11:46 PM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شوك11
مناسبة هالكلام يا زهرة؟!
متى قالها ولمين؟! لا تستغربين سؤالي |
02-04-2016, 10:35 PM
02-04-2016, 10:39 PM
02-04-2016, 10:47 PM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هاجر9
لوفتي شكلها استاضوفها في الشانزيليزي
و لا وش حايشها علي المنتدي و سايبة العطارة مقغولة |
02-04-2016, 10:54 PM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة نيسان.
عندها اجتماع مهم مع علية القوم
|
03-04-2016, 12:12 AM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هاجر9
خخخخخخخخ
من غير ما تأخد شوري بئس الجيرة جيرتها يا اخت العرب |
.gif "ht")
03-04-2016, 12:10 AM
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هاجر9
لوفتي شكلها استاضوفها في الشانزيليزي
و لا وش حايشها علي المنتدي و سايبة العطارة مقغولة |
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة نيسان.
عندها اجتماع مهم مع علية القوم
|
02-04-2016, 10:56 PM
02-04-2016, 11:04 PM
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|
العرض المتطور