أختنا سوار الذهب
((وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون))
هذا هو الهدف الذي خلقنا الله سبحانه وتعالى من أجله
إنما هناك أهداف نضعها نحن لأنفسنا لتوصلنا إلى تحقيق هذا الهدف الأسمى
فالعبادة ليست في سلوك واحد أو طريق واحد فقط ،
فكل منا يعبد الله حسب استطاعته وحسب قدرته وفي مجاله إن هو احتسب وأخلص النية لله.
مرة أخرى أتقدم بكل الشكر لكل من كتب حرفاً هنا بإضافة أو تبيان أو شكر أو ثناء وأدعو الله العلي القدير الذي جمعنا هنا في دنا فانية أن يجمعنا ثانية في جنة قطوفها دانية
تحية طيبة ودمتم بخير