السلام عليكم

اريد ارائكم لااني لم اقتنع بما قالته لي سيده التقيتها صدفه
هل الرجل عندما يعطي ويحب ويغدق على زوجته بعطاء وتكون هي العكس في البدايه يعني بدرت منها اخطاء جرحته لكن بغير قصد لكن مواقف تجرح كثير وتقصير ومده طويله قرابة السنتين
وبعدها تتحول الى امراءه تبذل قصارى جهدها الى ان ترضيه وتسعده لكن يبدا هو ببرود وبعدها باان تبدر منها مواقف تجرح واهانات وتحتمل كل هذا
هل فعلا الرجل ينتظر لحظة ماتتغير فيه المراءه لكي ينتقم بالاهانات وبعدها ينتظر لحظة خضعوها وحبها الصادق له ويلمسه ويطلق وينتصر هل هذا يشعره بسعاده حقا للعلم انه كان يحب تلك الزوجه جدا وكانت مواقفه ايضا قبل الطلاق يوم يريدها ويوم لا وهل الحب الحقيقي ممكن يتحول الى هذا اريد ارائكم
وقد صبرت على الضرب ايضا والتجريح بلفظ

شوفي حبيبتي ...

مافي قانون يتعمم على كلللل الرجااال

كل رحل يختلف عن الثاني ...

هذا جوابي بإختصار

الله يوفقك

__________________
كن كالغيمة السخية ، أمطر على الآخرين بحسن خلقك
وامض في حياتك دون انتظار مقابل 💙

هي تقول كل الرجال هكذا
وتقول مافلعه طليقك انتقام وهو قد قال لي اني انتقم ولكن بعدها ارسل لي احبك وبعدها طلق وبعدها اتصل بااهلي وقال اردت ان انتقم منها
لكن تصرفاته متناقضه كان يحبني جدا فكيف بحب ان يكون هكذا
اريد ارائكم

حدث لي مثل هذا وتصرفت بمثل هذا
لكن الرجل يصبر ويعطي ويصبر ويعطي
اذا اصبح البرود متمكن منه قبل ان يقطف ثمار شيء
او شعر ببعض التصنع كل عطاء دنيا لا يكفيه
هكذا انا
ولا اعتبره انتقام بل خيبة امل قاسية
حتى لو كانت اغلا انسانة علي قلبي في البداية

رجل مظلوم لكن هل تقوم بااهاناته وضربها ايضا على اسباب لاتستدعي ومضت عليها مده طويله !!!
وتقوم بعد الطلاق باهاناتها والتلفظ عليها وبعدها تخبرها باانه انتقام

انا تكلمت عن منطقي . وهي معي بعد ان
نتهت قصتي معها
الى الان انا اقول الله يسمحها امام جميع رغم اني حاقد ولا استطيع ان اسامحها
ولكن امام المجتمع اقول الله يسمحها و يعطيها الي احسن مني
مش من قلبي اكثر ما امكني بصرحا
انا عانيت ولا زلت اعاني والله اعلم ما القصة بينكم لكن ليست من الرجولة ان يقول و يحدث بي الفاظ
وتقي الله في نفسك ولا تنظري الى الماضي و الله لا يغيب و طلبي العوض من ربك و اجارك الله في مصيبتك

اخطاي معه لم تكن قويه وكانت اول سنه فقط

ينبت العشب علي دمن الثري
وتبقي حزازات النفس كما هي

مضى على زواجي فترة 3 سنين ولم يخلو يوم واحد من زواجي بصدق من موقف سيء
لكن كنت اكظم غيظي لم ارفع يدي على زوجتي في زواجي و لم اضربها قط
وليس خوف من شيء و اعلم انها تستحق لمى رئيت منها من امور لكن كنت كل ما ارها تركع لرب العالمين وتقوم بصلاة
اصفح
ولعلمي انها ضعيفة ولا استطيع ضرب مرأة فهي ليست ند للرجل في نظري امساك بمعروف او تسريح في احسان
وللاسف امسكت بمعروف و سرحت في ضغط قانوني مجحف ونصب قهر رجل
لستي المظلومة الاولة في هذا الكون قولي الحمد لله ولا تقنتي من رحمة الله
ولا تجعلي قلبك يحترق على ما مضى و اكثري من الاستغفار ليس هناك بعد ادراك حجم المشكلة يخفف عناء هذا الامر
مثل الاستغفار و قلب صادق يقف بجانبك يواسيك وكفى برب العالمين معين

أختي الكريمة ,,

إذا حسَ بسٍياطِ الخيبةِ , لن تُؤثِرَ فيهِ إشراقةُ الحب , وإذا مَلكَ قرارهُ نفذ , وإن لم يستطٍع مُلكَهُ( جامل ) , لستُ مِمن يَنتَقِمون قولا أو فعلا ولستُ مُؤيداً لهم , لأني أراها تَقدَحُ في فاعِلِها , أو لِنَقُل ( يُقر فيها بِضَعفِهِ ) , فليس كُل الرجال لهم نَفسُ ردةِ الفعلِ , منهُم من يطأُ على مبادئِهِ لتسيرَ حياتُه مع من يُحبها , و مِنهُم من يستمسِكُ بمبادئهِ ويُهملُ أو يُعاقِبُ من مسَ بِها , أو جرحها ,



أعانكم الله ,,

__________________