سألت زوجتي ما أمنيتك في الحياة قالت أكون سعيدة معك..
فكانت الأجابة مني في نفسي أحب الاعمال إلى الله سرور تدخله على مسلم
يعلم الله اني اتمتع بإسعادها وافرح بذلك لأني أبتغي الأجر من الله
لاتعمل شي يا أخي ويا أختي وتنتظر المقابل فهذا يتعبك
أعمل من اجل الله ولاتلزم الطرف الآخر بالمقايظة
فهذه السعادة بعينها
الله خلق الخلق فعبدو غيره
رزقهم فشكرو غيرة
فماذا أنتظر أنا وأنت وأنتي منهم