القلوب عند بعضها ... اللهم استجب الدعاء
واجمعني بهذه النقية الطاهرة في أعلى جنانك

الزواج هو الحلال يا اختي الكريمه

نغض عن الخطا لسبيل الصلاح

__________________
وهل من مصير اخر ؟

الزواج حلال مافيها كلام ... لكن الفعلة شنيعة وسيئة
ولو كان بهذا الفعل خير لما حرمه الله سبحانه وتعالى
وأي حلال سيأتي وقواعده أسست على مانهى الله
وبدل أن يستغفر الانسان وينتهي عن الفعلة ويتوقف عنها يظن أن الحل
هو مجرد مسارعة الزواج ... ومراسم العلاقة الشيطانية ما زالت
مستمرة في هذه الأثناء...
مع من تتعاملون أنتم يا قوم!!
وهل تكفير هذا الذنب بالتوبة والاستغفار أم فقط الزواج وكأن
شيئاً لم يكن!!
عظموا الله في قلوبكم .. اني لكم ناصحة

واسال الله لك الهداية
وادراك انك بومضة من حياة سرمدية تستحق ان تعيشها كما يحب الله لك

من بعد اذن اخي الكريم صاحب الموضوع
اخيتي الكريمة العقد الفريد حديثي لك لانب احبك في الله
ادرك تماما مدى احتراقك واود ان اخبرك ان تطمئني
ان السالك الى الله يهتم بنقطة واحده جدا وهي الابتعاد عن المماراة
اي المجادلة وان كان على حق ويريد بهذا دمغ ذنب
لم؟
لان الشيطان يشغل السالك بمدى تاثر المقابل بقيمة وقوة ما قاله وهذا مؤلم ونقع فيه كثيرا
لان الطرفين يجهزان العدة لاحقاق ماريونه حقا
فالسالك يقول الحق ويمضي دون عودة
لانه لاينتظرالعمل بقوله
فالقاء القول شأن صاحب الرؤية
ومابعد ذلك شان الله سبحانه
اعتذر ان كان حديثي فضا او غير جميل
وجزاك الله خيرا

__________________
الحمد لله..اللهم صل على محمد و ال محمد

التفريغ المنهجي

وَمَنْ لَهُ الحُسْنَى -فَقط-؟!!
غَفَرَ اللهُ لِي وَلَكَ مَا أَسْرَرْنَا وَمَا أَعْلَنَّا ...
أسْألُهُ سُبْحَانَهُ التّيْسِيرَ لكُمَا والجَمْعَ بَيْنَكُمَا إنْ كَانَ فِيه صَلاحُكُمَا وَهِدَايَتُكُمَا !
وأنْ يُصْرَفَ عَنْكُمَا إن كَانَ شَرًا ووبَالًا!
سُدِّدت,

__________________

" أوَّاهُ, ...
مَا أَشْقَى ذَكِيَّ القَلْبِ فِي الأَرْضِ الغَبِيَّة"!

أخي الكريم السائل....

ليس من المروءة و لا الرجولة في شيء أن تترك هذه الفتاة....

سرّ قدما نحو خطبتها كما تقتضي أعرافنا...و ستنال مرادك باذن الله تعالى...

دعواتنا لك بأن يجمع الله بينكما بالحلال و يبارك لكما....

و لا تنسى أن تفرحنا معك....

موفق أخي الكريم...

__________________
يا ربي هدي سري و حققلي حلمي..

أختكم السفيرة لمو

الغالية العالية .. من حدودها أفق السماء
أحبك الله الذي أحببتني فيه .. وأتفق معك فيما كتبتِ
جملة وتفصيلاً وهذا منهجنا وطريقنا ...
لكن في حكم من أحكام الله .. عليه أمره سبحانه.. هنا علينا
أن نتوقف ونوضح ونبين ونفقه ... وفقك الله..