بعد التحية والدعوات بتقبل صيامكم وقيامكم جمبعا في هذا الشهر الفضيل
أعلم أن موضوعي هنا متعدد المحاور .. ولكن وددت أن أعرض عليكم مشكلة إحدى صديقاتي كما نقلتها لي حرفيا " والله يشهد .- دون زيادة أو نقصان".
صديقتي في نهاية العقد الثاني من عمرها أم لطفل واحد ومتزوجة منذ 3 سنوات وتبادل زوجها الحب والإحترام لأعلى الدرجات
أخبرتني أنه في بداية حياتها الزوجية كانت مقلة بعض الشيء في لقاءتها الزوجية (مرة كل إسبوعين ) كونها ترى أن التعبير عن حبها لزوجها يتم بينهما بطرق أخرها وهي - في رأيها أكثر رومانسية وتأثير من طبيعة هذه العلاقة حتى أدركت أن حاجة زوجها بدات تفرض عليها بعض التنازل، رغم عدم مصارحته لها بذلك إلا بعد ان واجهة وأخبرها بأن يخشى عليها من الكدر إن صارحها
تكمن المشكلة في شعورها بالألام أثناء اللقاء وخاصة بعد نهاية الدورة الشهرية !! وكما أخبرتها الطبيبة قبل الزواج أن غشاء البكارة لديها من النوع المطاطي .. هذا الموضوع أصبح يدفعها لتقليل عدد مرات اللقاءات الزوجية مرة أخرى مما يسبب لها الحرج حين يدعوها زوجها لتلبية رغباته ..
وكبديل لذلك تحاول أن ترضي زوجها ببعض المداعبات حتى يقوم بالإنزال
وحتى حين يتم اللقاء الزوجي بينهما طبيعيا فإنها رغم شعورها بالمتعة إلا أن إنزالها نادرا ما يتوافق مع إنزال الزوجة حتى إعتادت أن يقوم زوجها فور إنزاله بمداعبة الـ G-Spot ليتحقق لها الإنزال.
إنها حائرة بين تلبية رغبات زوجها والخنوع لبعض المطالب الغريبة في نظرها (كأن تلامس أعضاءها التناسيلة، تداعب نهديها بنفسها، الجنس الفموي، لعق الفرج، التفوه بعبارات جنسية صارخة .... الخ) وبين تلك الطبيعة التى لا تمكلك لتغييرها سبيلا.
هي تسأل:
1- هل من سبيل لعلاج ضيق عنق الرحم والتخلص من آلام الجماع بعد نهاية الدورة؟
2- هل تساهم طول الفترة في عدم ممارسة الجنس للشعور بالأم عند العودة للمارسة؟
3- هل من نصائح أو طرق متبعة تحقق توافق الإنزال لدى الطرفين؟
4- هل من حرج شرعي من تنفيذ مطالب زوجها الغريبة المذكورة اعلاه؟
5- هل من مضار صحية عند الطرفين لو تم الإنزال عل سطح خارجي (البشرة، الوجه، الفم ... الخ)؟
أرجو ان أجد الإجابة من الأعضاء ..
ودمتم للتواصل
معشوقة