أشكركم
عاد طبعًا في ذات الليلة ولم نتحدث، تحدثنا في اليوم التالي ويبدو أنني أتعبته فعلًا. أحبه وأقدّر صبره لكني استأت من تركي بمفردي، فهمتُ أسبابه لاحقًا. يؤسفني أنني عنيدة لكن ليس بوسعي تغيير هذا الطبع، أنا جيدة ولطيفة مع الجميع وصبورة إلى أقصى حدّ لكنني معه أصبح كائنًا آخر. كيف أتوقف عن العناد؟ أريد وسائل فعالة . |
تعرفي ليه أنت عنيدة معاه فقط بينما مع الباقين صبورة لأنه هو مدلعك ومعطيك وجه بزيادة فانت للأسف تقابلين هذا الشييء بدلال أشد وعناد عشان تشوفين غلاك فين يوصل عنده بينما الناس الباقين ماأحد عنده استعداد يتحمل دلعك فماأحد يعطيك وجه فأنت مضطرة تتعاملين بصبر ولا خسرت الناس .
تذكري دائما إنه مهما كان صبر الرجل وحلمه لابد يجي يوم وينفجر واتق شر الحليم إذا غضب والوحدة لما تشوف إنه زوجها مكرمها تبادر هي وتكون اكرم منه هذا الصحيح ياغالية . |
لعل ذلك صحيح، ولعلّ السبب في كوني امتزجت به فكنتْ أمامه بشخصيتي الحقيقية، العشرة أيضًا لها دور.
أحيانًا أعتقد أن علاقتنا أقرب إلى الصداقة منها إلى الزواج، أحبه وأريده لي فقط لكن تلك الحواجز بين الزوجين ليست بيني وبينه ولا أدري هل هذا سبب أيضًا؟ طيب هل هناك خطوات يمكن أن أسير عليها وقت الغضب لأتفادى عنادي؟ خطوات عملية أو تجارب أو ما يمكن أن يخلصني من هذا السلوك. أشكرك |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|