المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دراما بنوراما أختي أعانك الله على ما ابتليتي به طبعا الشذوذ أمر خطير وله عدة أسباب --- منها انه قد تعرض لحادث اغتصاب او إجبار على ان يفعل به هذا الشي ،او كثرة مشاهدة الأفلام الإباحية او مشاهدة الأبوين في الصغر ونحوة اختي الكريمة أرى انك متعلقه بهذا الزوج وهو مبتلى بهذا الشذوذ رغم حفاظه على الصلاة هناك حلول ولكن تحتاج إلى وقت وان كان فعلا محافظ على الصلاة سوف تنجح بإذن الله - بين كل معاشرة ومعاشرة اخبريه ان هناك دم قد خرج من المنطقة وقد غسلتيه وأنك متخوفة من مرض الإيدز وأنك قرأتي كثيرا عنه ويجب ان تبيني خوفك وارتباكك من موضوع الدم و مرض الإيدز حمنا الله وإياكم من كل مرض. - أثناء المعاشرة او بعدها يجب ان تبكي أمامه او تكثري السؤال وان تصرحي له هل الله سيعاقبني معك فيما نفعل ( ستتكون لك صورة مدى خوفه من الله ) امممممممم - اختاري فرصه مناسبة لتقولي سأشكوك عند ابيك ، عمك، خالك ( اي شخص يهابه ويخجل منه) طبعا من باب التهديد وتستطيعين ان تقولي له بعد مايغضب وتشاهدين ردة فعله ( انا كنت اهددك لأني عجزت معك) - لتعلمي ان كل شئ حلال في المعاشرة -الا الدبر- ومسألة العنف وغيرة يختلف فيها العلماء فالناس ليسم بسواسيه ولا تقتصري على فتوى لشيخ واحد بل اطلعي بكل جوانب الموضوع وفتوى مختلفة فالدين يسر عندها قولي له انك مستعده لاسعادة ببدائل وعليه ان يختار ويتدلل فأنتي ملكاً له وهو كذلك وانا واثق انك تستطيعين لكونك تحبينه وهو لك ( اب وام ... الخ ) ولكن الأمر يحتاج جرأة منك أثناء المعاشرة اجعليها مشاركه حتى تسحب السيطرة منه وتصبح لك وعليه الاستسلام لك ابلغيه انك لربما لم تعدي زوجه له لانها قد تحسب يطلقه في كل مرة وفي النهايه لابد ان يصل إلى مرحلة الإشباع النفسي والاكتفاء الذاتي اسأل الله العظيم ان يلهمك الصبر وان يفرج عنك ويصلح لك زوجك دراما الأسرة والمجتمع

أختي غلا .... صاحب المعصية دوماً ذليل مهما بلغت
قوته وغطرسته... أختي للأسف أنت تعيشين مقايضة
منذ زواجك بهذا الرجل وقد صرح بهذا أمامك
جميل عشرته لك مقابل سكوتك ورضوخك التام له

أيتها الفاضلة صدقيني إن قلت لك أنت أقوى منه
فسلاحك الحق وسلاحه الباطل.. أنت بمعية الله
وهو بمعية الشيطان ...
هو يخشى الفضيحة بلا شك فمن سيزوجه بعدها؟

أختي العاقلة الحكيمة زوجك يشعر بالخطر هو يقلبها
في رأسه أكثر منك ... ردة فعله وأخذه لك لبيت عمك
ما هو إلا ضغط عليك فهو يعلم نقاط ضعفك جيداً
كيف لا وهو يعلم أن ساعة الصفر قادمة لا محالة
وعلى قدر الصراخ يكون الألم..

أتعلمين أراهن بأنك حين ترضخين ستتغير معاملته لك
فلم يعد يخشى شئ وتمت معالجة الأمور ولم يعد هناك ما يقلق..
سترين وجه أبشع من ذاك الوجه
الذي تحرك معه ذاك اللسان وانطلقت تلك اليد
قد تتساءلي كيف عرفتي .. أقول لك أصحاب تلك النجاسات
لا يتمتعون بأي أخلاق.. ولو كان لديه حياء لاستحى
من خالقه .. غير أنه في غيه لا يفتر عن إخراسك
للأبد.. إلا أن يهديه الله ولكن مواقفه حتى الآن
لا تبشر بخير..

مقياسك الذي تقيسين به الأمور ليس بالصحيح
فلا تأخذ الأمور بالأنا.. أنا في بيت عمي؟ أم أنا في
بيت زوجي؟
الأمر يا أختي طالما تجاوز إلى هذا الفعل لم يعد فيه
أي خيارات ولم يعد فيه الأنا بل سيحل محلها لفظ الجلالة الله ...
فهل سيكون الله راضٍ عنك في بيت هذا أم ذاك؟
ولا أعلم إن كان لك أقارب آخرون غير عمك المقصر
في صلاته... عموماً تقصيره على نفسه

هل يوجد لك أعمام آخرون؟ هل لك أقارب ؟
أم قطعتي رحمك تماماً؟

عليك الإمتناع التام عن معاشرته وإعلامه بأن الأمر
قضي فعليه أن يسعى لعلاج نفسه وعلاجك فأنت فعلاً
تحتاجين لزيارة الطبيبة فهذه الفاحشة كانت منذ سنوات
وبالتأكيد أضرارها ازدادت

إذا لم تستطيعي الحديث معه وإرهابه لك أتى بثماره
فأسمعيه المقطع الذي سمعتيه... اطبعي له نسخ
في حكم ذلك وغيرها من الطرق..
إذا لم تستطيعي مطلقاً فعل أي شئ فامتنعي بهدوء


أعلم أنك تقولين في قلبك ولكن إن شددت أكثر سينقطع
الحبل ويطلقني!!
وأنا أقول لك ماذا تريدين برجل رجحت كفة فسقه
على مزاياك بل لم تعد تلك المزايا شئ في ناظريه!!
اعلمي حينها أن الطيب لا يجتمع بالخبيث
اعلمي أن هذا امتحان من الله والله لا يبتلي عبد إلا
على قدر احتماله وصبره.. اثبتي فأنت في رمضان
اثبتي واستغلي هذه الفرصة الطيبة فقد يكون آخر
عهدك بالدنيا هذا الرمضان ولا رمضان لك بعده
اثبتي يا أختي فلعل الله يريد بك خيراً ..
اثبتي لعل لك منزلة عند الله لم تبلغيها بعملك فآثر الله
لك هذه الإبتلاءات لتصلي لها بصبرك

هل تعرفين قصة ماشطة في زمن فرعون موسى؟
ابحثي عنها
لعلها تثبتك فقد اختارت الإيمان على الكفر وامتحان الله لك أهون بكثير من امتحانها
وفي زمننا هذا للأسف هناك من يختار الهوان أو
الظلام أو اللعنة أو الكفر على العزة أو النور أو الرحمة أو الإيمان..
الله المستعان الله المستعان

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العـ/الفريد/ـقد أختي غلا .... صاحب المعصية دوماً ذليل مهما بلغت قوته وغطرسته... أختي للأسف أنت تعيشين مقايضة منذ زواجك بهذا الرجل وقد صرح بهذا أمامك جميل عشرته لك مقابل سكوتك ورضوخك التام له أيتها الفاضلة صدقيني إن قلت لك أنت أقوى منه فسلاحك الحق وسلاحه الباطل.. أنت بمعية الله وهو بمعية الشيطان ... هو يخشى الفضيحة بلا شك فمن سيزوجه بعدها؟ أختي العاقلة الحكيمة زوجك يشعر بالخطر هو يقلبها في رأسه أكثر منك ... ردة فعله وأخذه لك لبيت عمك ما هو إلا ضغط عليك فهو يعلم نقاط ضعفك جيداً كيف لا وهو يعلم أن ساعة الصفر قادمة لا محالة وعلى قدر الصراخ يكون الألم.. أتعلمين أراهن بأنك حين ترضخين ستتغير معاملته لك فلم يعد يخشى شئ وتمت معالجة الأمور ولم يعد هناك ما يقلق.. سترين وجه أبشع من ذاك الوجه الذي تحرك معه ذاك اللسان وانطلقت تلك اليد قد تتساءلي كيف عرفتي .. أقول لك أصحاب تلك النجاسات لا يتمتعون بأي أخلاق.. ولو كان لديه حياء لاستحى من خالقه .. غير أنه في غيه لا يفتر عن إخراسك للأبد.. إلا أن يهديه الله ولكن مواقفه حتى الآن لا تبشر بخير.. مقياسك الذي تقيسين به الأمور ليس بالصحيح فلا تأخذ الأمور بالأنا.. أنا في بيت عمي؟ أم أنا في بيت زوجي؟ الأمر يا أختي طالما تجاوز إلى هذا الفعل لم يعد فيه أي خيارات ولم يعد فيه الأنا بل سيحل محلها لفظ الجلالة الله ... فهل سيكون الله راضٍ عنك في بيت هذا أم ذاك؟ ولا أعلم إن كان لك أقارب آخرون غير عمك المقصر في صلاته... عموماً تقصيره على نفسه هل يوجد لك أعمام آخرون؟ هل لك أقارب ؟ أم قطعتي رحمك تماماً؟ عليك الإمتناع التام عن معاشرته وإعلامه بأن الأمر قضي فعليه أن يسعى لعلاج نفسه وعلاجك فأنت فعلاً تحتاجين لزيارة الطبيبة فهذه الفاحشة كانت منذ سنوات وبالتأكيد أضرارها ازدادت إذا لم تستطيعي الحديث معه وإرهابه لك أتى بثماره فأسمعيه المقطع الذي سمعتيه... اطبعي له نسخ في حكم ذلك وغيرها من الطرق.. إذا لم تستطيعي مطلقاً فعل أي شئ فامتنعي بهدوء أعلم أنك تقولين في قلبك ولكن إن شددت أكثر سينقطع الحبل ويطلقني!! وأنا أقول لك ماذا تريدين برجل رجحت كفة فسقه على مزاياك بل لم تعد تلك المزايا شئ في ناظريه!! اعلمي حينها أن الطيب لا يجتمع بالخبيث اعلمي أن هذا امتحان من الله والله لا يبتلي عبد إلا على قدر احتماله وصبره.. اثبتي فأنت في رمضان اثبتي واستغلي هذه الفرصة الطيبة فقد يكون آخر عهدك بالدنيا هذا الرمضان ولا رمضان لك بعده اثبتي يا أختي فلعل الله يريد بك خيراً .. اثبتي لعل لك منزلة عند الله لم تبلغيها بعملك فآثر الله لك هذه الإبتلاءات لتصلي لها بصبرك هل تعرفين قصة ماشطة في زمن فرعون موسى؟ ابحثي عنها لعلها تثبتك فقد اختارت الإيمان على الكفر وامتحان الله لك أهون بكثير من امتحانها وفي زمننا هذا للأسف هناك من يختار الهوان أو الظلام أو اللعنة أو الكفر على العزة أو النور أو الرحمة أو الإيمان.. الله المستعان الله المستعان

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غلا بنت غاليه قرأت ردك هذا اليوم اكثر من مره وفي كل مره يبكيني فلا استطيع ان اخفي خوفي من انه كل ما اعطاني اياه من مشاعر طوال سنوات زواجنا مقابله هذا الشي وليس من اجلي انا هو الآن يحاول ان يصلح الأمور وان يرجع لنفس معاملته لي من قبل ولكنه فعلا يفكر الآن ولا اعلم بماذا يفكر فهو كثير السرحان والجلوس لوحده منذ ذالك اليوم ولو اعلم كيف يفكر لكان سهل علي الامر كثيراً U اكيد الله فوق كل شي بالنسبه لسؤالك فهذا عمي الوحيد ولايوجد اقارب امي كانت وحيدة اجدادي رحمهم الله وعمي وعماتي قلوبهم قاسيه ويكرهوني لكرههم لأمي وعشت معهم عشر سنوات بكل معنى الكلمه يتمنون لي الشر والشقاء بإذن الله سأرسل له المقاطع من دون اي نقاش او حديث ولكن بعد تنفيذ نصيحة دراما بنوراما كما اشعر انه سيتأثر بالطريقه الغير مباشره اكثر من المواجهه

وأنا لم أستطع النوم حتى الآن
أفكر في وضعك كثيراً.. ولم أرد والله أن تبكي
أردت أن تكوني قوية بالله
وطالما أن وضعك بهذا الشكل فأظهر
أن عقلي لم يعد يملك الكثير من الحلول
سبحانك يارب أظهرت لنا عجزنا فاظهر لنا حسن تدبيرك
لأختنا واعنها يارب ولا تعن عليها

أريدك أن تتأكدي بأننا هنا أخواتك
نحن معك وإن قل تواجدنا الإلكتروني على هذه الصفحات
فلن يقل أبداً عند الدعوات
وأظهري ثقتك بالله العظيم بأنه سيصلح حالك وأكثر
أحسني الظن بالله ولا تحزني
لعل الله يصلح حال هذا الرجل على يديك
وطالما أنك استخرتي الله.. فثقي أن الخير قادم لا محالة
المهم أن تبشرينا دائماً عن أحوالك -وستكون على خير بإذن الله -
فقلبي مشغول عليك
استودعتك الله الذي لا تضيع ودائعه..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمو** آآآه ياغلا لو تعلميني كم يؤرقني ويبكيني حالك والله لم انساك من دعواتي...حبيبتي ابحثي في النت عن رقم الشيخ المطلق او مكتب الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ او موقع الشيخ الماجد لمراسلته بفتواك على موقعه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العـ/الفريد/ـقد وأنا لم أستطع النوم حتى الآن أفكر في وضعك كثيراً.. ولم أرد والله أن تبكي أردت أن تكوني قوية بالله وطالما أن وضعك بهذا الشكل فأظهر أن عقلي لم يعد يملك الكثير من الحلول سبحانك يارب أظهرت لنا عجزنا فاظهر لنا حسن تدبيرك لأختنا واعنها يارب ولا تعن عليها أريدك أن تتأكدي بأننا هنا أخواتك نحن معك وإن قل تواجدنا الإلكتروني على هذه الصفحات فلن يقل أبداً عند الدعوات وأظهري ثقتك بالله العظيم بأنه سيصلح حالك وأكثر أحسني الظن بالله ولا تحزني لعل الله يصلح حال هذا الرجل على يديك وطالما أنك استخرتي الله.. فثقي أن الخير قادم لا محالة المهم أن تبشرينا دائماً عن أحوالك -وستكون على خير بإذن الله - فقلبي مشغول عليك استودعتك الله الذي لا تضيع ودائعه..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العـ/الفريد/ـقد وأنا أقول لك ماذا تريدين برجل رجحت كفة فسقه