السلام عليكم ,, صباح الخير أختي الغالية نور
أهلا بعودتك الحمد لله على رجوعك واطمنت عليك لايهم أبدا ما سألت عنه والله بقدر ما يهمني سلامتك أختي الغالية
أما ما سألت عنه كان بالامس سؤالا واليوم أصبح فيلم
تمنيت الا اقابلهم او اقابلهم وانا في الطريق و بداية قابلتهم فعلا في طريقي سلمت والدته بحرارة وبالاحضان علما انه لا أحد يسلم بالاحضان حتى أهلي وأقاربي سلاما عاديا وأما أخته سلمت علي وابلغتني سلامه فأبديت عدم سماعي وانشغالي بمن اتى خلفها للسلام
فرحت بالسلام وأنا مارة لكن لم تكتمل فرحتي بعد عدة ساعات قابلتي أخته في مكان في القصر واصطحبتني معها حيث تجلس حاولت الانفلات لم أستطع جلست وابتسمت وسألت فقط كيف حالك ؟ ثم جلسنا نتكلم عن أمورا جانبية والتهيت بأخنه نتكلم عن مواضيع والام جلست تتكلم مع أختها فجاءة فإذا الذي أخشاه بدأ وجهت الأم سؤالها هل تريدي فلانا فسكت - طبعا اسلوبها من اول كذا تسالني أنا عندها اموت احراج الا ترين ان لي حق اموت حياء تعبت واسلوب جديد علي بصييح -
فسألت مجددا فقلت : أتريدين ماما ؟ فقالت : لا فسألت بالحاح وقالت ما تفرق عادي أريد الجواب منك فقلت مثل جوابه على كلامي وعلى الوعد فضحكت بقوة فقلت الآن عندي أشياء أجهزها قالت طيب لكن اسمعي وبدأت تحكي لي يومياته وتبين أنه مشغول ومن ثم بدأ جوالي بالرنين استأذنت بالرد واعتذرت عن الرجوع بالتجهيز
اعجبني جوابي مبهما كجوابه من نظري أنا محقة