حكيمنا عمران العزيز اشكر لك هذا الطرح الرائع
واشكر روحك التي تحب الخير للناس عبر فكرك وقلمك الرضا كنز يعرفه من يدركه.. والرضا لا يعني الاذعان بل يعني معرفة قيمة الشيء ومحاولة تطويره كل الامور التي طورت واخذت مكانها في حياتنا كان خلفها نوع راقي من الرضا والارتياح الذي دفع بهم لتطويرها والرضا في الحياة الزوجية في رأيي القاصر هو من يبعث الكثير على ابداء الرأي فيستجاب.. هناك من الزوجات( من عهد الطيبين طبعاً) من اذا اقترحت على زوجها امراً الا وكان لها ماتريد.. لانها اكتسبت ثقة زوجها في رأيها فالرضا بالزوج يجعل من تقبله لزوجته اعلى فتكتسب رضاه بالمقابل انظر لحالات عدم الرضا عند الجهة الاخرى من حياتنا فاذا وجدت الزوجة( لانقصد هنا اخواتنا الايجابيات) حياتها مع زوج مكرمها ومؤدي مافرضه الله عليه ثم مافرضه المجتمع من حقوق لها وليس ممن تبع بنات الهوى والمخدرات ثم تبدا بالتذمر والتمرد على ذلك وكأنها ليست راضيه فاعلم انها لا تعرف قيمة هذا الزوج ولا قيمة الحياة الزوجية.. فتبدأ بالتطلع هنا وهناك وتجعل اذنها مجمع لكل ما يقلنه من حولها مما يشبه النصائح في ظاهرها وهي كوارث في اصلها وتبدأ المشاكل الى مالا نهاية.. وهناك ازواج اكرمكم الله لايستحقون اسم الرجل عوضاً عن صفاته.. به كل صفات السوء فتجد زوجته رغم عدم رضاها عاضة كيلو شحم وساكته على امل ان يتغير .. فسبحان الله ،، هو من جعل عدم الرضا سلباً وايجاباً |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|