|
|

|
ما شاء الله على المواهب .. تبارك الرحمن.
[IMG]http://im56.***********/mcn9KT.jpg[/IMG] هذا أقصى ما أعرفه عن الخياطة. ![]() تنفعني لما أحتاج أضيّق بعض ملابس أبنائي .. يعني شغلة خمس ست غرز .... لكن إذا كنت محتاجة أقصّر ثوب مثلاً فأكلف الخادمة بالمهمة لأني مستحيل أضبط خط الخياطة بحيث يطلع مستقيم. والحمدلله أن رزقني الله بخادمتين تتقنا الخياطة بفن وترتيب. وتذكرت وأنا أقرأ كلامكن أنني اهتممت بالكنفاة في مرحلة مبكرة من حياتي .. كنت فاكرة شكل الغرزة لكن في الحقيقة ما تذكرت طريقة عملها إلا بعد أن بحثت عنها في جوجل. [IMG]http://im56.***********/9usBk5.jpg[/IMG] الخلاصة .. ماليش في الخياطة خااااالص ![]() |
...واوقف بروح للابله طايرة من الفرح اقولها خلصت ... وفي الاخر طلعت مخيطة على مريولي هههههه ... يااني بكيت بكاء هداك اليوم
... اتوقع دا السبب هوا كرهي للخياطة ...
مَسَاءُ الإِبْدَاع
أَحْبَبْتُ مَا آل إليه النّقاشُ مُؤخرًا
بَاركَ ربِّي لكُلٍ منّا بمَا وهبهَا ومَتَّعَها .. (:
عَنِّي :
أَهمُّ موَاهِبي [ الكِتَابِة (:
أُجِيدُ عددًا من أنْواعِ الكِتَابَةِ الأَدبيّة بِفضْلِ الله .
وهِي فِطرةٌ أكْثَر من كَوْنِهَا مُكتَسبة, ولا أُنْكِرُ فَضَل القراءةِ بعد فَضْلِ الله عَليّ.
كنتُ أُجِيدُ الكِتَابة
بعددٍ من الخُطوط العربيّة
[ نسخ / رقعة / دِيوانِي / حُر / شَرِيط ... ]
وَلانْقِطَاعِي مدّة تربو على الثَلاث سنواتِ فِي خطِّ اللوح ضَعفت
وَأرْجُو أنْ أجد مُتسعًا من الوَقتِ لأعود إليْها .
أَرْسمُ (=
أعمل على الكروشِيه (=
صَمَّمتُ قليلًا على الفوتوشوب / الفَلاش
سأدْرِجُ فِي وقتٍ لاحقٍ -بإذن الله- شيئًا من قدِيمي
فمؤخرًا شُغلت بِالعملِ والدراسَةِ ولا أَكَاد أجد وقتًا لأكثر من الكِتابةِ والقراءة
وغالبًا ما يُشغلنِي البحث العلمِيّ,
وأجدنِي فيه خَاصّة المتعلّق بالأَدبِ والنّقد- (+
*
تستَهوينِي الأَشْيَاءُ الجَمِيلة لِذَا أسْعى إليْها
وإن لم أَصل لمرحلةِ التّمكنِ أكْتفِي بشرفِ التّعلم والمُحاولَة
مَعَ تَمَام علمِي بِالموطِنِ الّذي يُمكِننِي التمكنُ منْه والإبداعُ فِيه وَتركُ أثرٍ مُميّز
من الّذي لن أنَال مِنْه سِوى العِلم والمَعْرِفَة, وَهَذَا المُهم !
كُنّ بخيرٍ![]()
" أوَّاهُ, ...
مَا أَشْقَى ذَكِيَّ القَلْبِ فِي الأَرْضِ الغَبِيَّة"!

بوفارديا
كُل هِوايَاتِي يدويّة,
وَلم أُجرّب الرّسم الكترونيًا أبدًا
وبرامجُ التصميم وإن أحْبَبْتُهَا لكنّي لم أتمرّس فِيهَا
وإنْ مَارَسْتُهَا فليْسَ كَثِيرًا, أُحِبُّ الأَعْمَال اليدوِيَّة أَكْثَر,
وإن آمنتُ بالإبداعِ الالكترونِيّ
ولكن لَيْسَ لِي (:
مُبتعثة
تُجِيدِين شيئًا ما
إن لم تعرفِيه فتّشِي عنّه حتّى تَصِلي
أُسْعِدْتِ
" أوَّاهُ, ...
مَا أَشْقَى ذَكِيَّ القَلْبِ فِي الأَرْضِ الغَبِيَّة"!
أم خالد
بعْضُ الأَسَاتِذةِ يُخلّدُ فِي الذّاكرة
كأستَاذِي: فواز اللعبون, مَنْ لا يُتابِعهُ فِي -تويتر- فَقد خَسِر كَثِيرًا !
وَلَأجْلِ عَيْنيكِ سَأضَعُ نصًا قديمًا لي, وأرْجُو أن يَحوزَ على اسْتِحْسَانكِ إن لمْ يَصل لإِعجَابكِ .
لروحكِ الزّيزفُون
*
[ الحُبُّ كذبةٌ كُبْرى !
تسلَّلت خيوطُ الذّهبِ تتدفّقُ غَزِيرةً دافِئةً تدغدغُ عينيّ, تثاءبت, وابتلعت ريقِي بصعوبةٍ كأنّ مذاق الذّكريات المرِّ قد امتزج به, ... تناهى إلى سمعِي وأنا أعتدلُ في جلستِي صوتُ عابرٍ يقول:" الحزنُ لا يتحوّلُ إلى غبارٍ ما لم نتحلّل من أغلاله"! فتذكّرتُ شقائِي, عتبِي على الحياةِ, سخطِي على تعبِي, هجري للأصدقاء ... هربتُ من الحياةِ إلى النومِ, بحثًا عن حُلمٍ جميلٍ يمكنني التشبُّثُ به, وأيُّ شيءٍ يستحيلُ إلى حُلمٍ لا بُدَّ أن ينتهِي بالوأد. ولأنّي اعتدتُ النّظر إلى الحياةِ بسوداويّةٍ كأيّ عربيّ لا يحفل إلّا بأغانِي الحزنِ, وأيّام الحداد, صارت أغانِي الحزن ذات لحنٍ متشابهٍ لا يروي عطش الدّهشةِ والألم بداخلي! مذ غبتَ ضحيّتُ بكل فرحٍ استقبلنِي, وأُلطِّخُ وجهِي بأدواتِ التجمِيل لأخفِي ملامحِ انكساري, وبكلِ جزءٍ من قلبِي ثغرةٌ جدُّ ضعِيفة يتسلّلُ إليها الحزنُ والألم, فجوةٌ صَغِيرةٌ جدًا لم يسدَّ جوعها وخوفها من بعدكَ أحد!
يصيبكَ مسُّ من الشوق الآن, يتفتّقُ الجرح العتيق, يستيقظُ الحزن النائم, تذرف عيناك الدمع بغزارة, وتخاف أن أنساك, ونسيتَ أنّك أدبرت تهربُ كالأمنيات الّتي رسمناها على باطن غيمةٍ واختفيت كما السراب, أدبرت مسرعًا ولم تنتظر لترى ما خلّفت وراءك, تركت فرحةً لم تكتمل وكثيرةٌ هي الأشياء التي لم تكتمل في حياتنا تفتحُ لنا نوافذ جديدة جميلة, ... كاستغنائي عنك! الحياةُ اليوم أكثر صدقًا ممّا مضى, والحُبُّ كذبةٌ كبرى مثل كل الأحلامِ الغبيّة التي تزورنا ساعات فرح ونظل مستمسكين بها, معتقدين مجازًا أنّها ستتحقق, ونظلُّ في سباتٍ طويلٍ فلا نستيقظ منه حتّى تصفعنا يد الخذلان وليتنا نتوب. لن أقولَ لكَ اليوم: لمَ كنتَ خيبتي وأنا التي رأيتُ فيك أملي, لمَ رضيتَ أن تُصبحَ فجيعتي وأنا الّتي تعلّقتُ بك وأسميتكَ: وطني! زرعَ فيّ غيابكَ صبرًا صعلوكًا, فلم يعد يربت على هذا القلب المكسور سوى صلوات ليل, تتفتّحُ كل حواسيّ فيها, ويبدوا لي الحُبّ على حقيقته. كفكفتُ البكاء عليكَ متأخرةً جدًا, لكنّ غيابكَ عرّفنِي كيفَ أعوّضُ الوجعَ والنُّقصان !
" أوَّاهُ, ...
مَا أَشْقَى ذَكِيَّ القَلْبِ فِي الأَرْضِ الغَبِيَّة"!
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|