|
|
|
فكري أو بالأصح منهجيتي في التفكير ... باختصار شديد : " أنا أنظر للأفكار لا للأشخاص " . |
صَباحكنّ عَطِر
أَدْلَت الجَمِيلةُ أُقحوان بِدَلوِهَا للسّائِلة عِن الكُتُبِ وَسأدلِي بِدلوِي (:
كُتب تَطويِر الذّات :
لَا حَصَر لَهَا فِي زَمَانِنَا لكن ما نَفعنِي -أنَا- خَاصّة وأَرْجُو أنْ يَنْفَعَكِ :
سَوف تَرَاهُ عِنْدَمَا تُؤمِنُ بِه لـ: وين دبليو-داير, كَيْفَ تَكْسبُ الأَصْدِقَاء وَتُؤثرُ فِي النّاسِ, لـ: دِيل كَارنِيجي,
كَيْفَ تُخَطِّطُ لِحَيَاتِك؟ لـ: صَلَاح الرّاشد, افْعَلَ شَيئًا مُخْتَلِفًا, لـ: عَبْدَالله الغَنِي, أَنَا وَأَخَوَاتهَا, لـ: سَلمان العُودة, ...
وَغَالب كُتب الفقِي كَمَا أَشَارت الفَاضلة: صمت, وَتُعجبنِي كُتب المُفكر: عَبْدَالكَرِيم بكّار .
الرّوايَات :
إنْ أَرَدْتِ الجَمْعَ بَيْن مُتْعَةِ القِرَاءة, وَجَمَال التّصوير,
وَحُسْن السّردِ والتّشبِيه, وَزِيَادَةِ الحَصِيلة اللُّغويّة فَعَليْكِ بكُل مَا تَرْجم المَنْفَلوطِي -رَحِمه الله-
مِنَ روايَاتٍ فَرنسيّة للغةِ العَربيّة [ روَايَة الشّاعر, رِوايَة مَجْد وَلِين تَحْتَ ظِلال الزّيْزَفُون, رِوَايَة فِي سَبِيلِ التّاجِ,
رِوَايَة الفَضِيلة (بُول وَفرجِينيِ) ] .
وإِنْ كَان اهتمَامُكِ بالأَدَب الإِسْلَامِيّ
فَعَلَيْكِ بِروايَات: نَجِيب الكِيلانِي, إِذْ تَبْرُزُ فِي رِوايَاته المَلامِحُ الفنيّة الإِسْلاميّة,
وَيُعدُّ أُنْموذجًا مِثَاليًا للكِتَابةِ فِيهَا [ نَابِليُون فِي الأَزْهَر, طَلَائِع النّور, لَيَالِي تركسْتَان, عَذْرَاء جَاكرتَا, ... الخ .
أمَّا الرِّوايَاتِ الأَجْنَبيّة فَأقترِحُ عَليْكِ
قِرَاءةَ رِوَايَات أَدِيب فَرنسا فِكتور هِيجو, فرِوايَاته تحْمِلُ جَانبًا إنْسَانيًا بَحْتًا,
حَتَّى أَصْبَح النّاسُ فِي فَرْنَسَا يُحيُّونه بِقولهم: الشّاعِر / الفَيلسُوف / المُدَافِعُ الكَبِير عَنْ قَضِيّةِ الشّعُوب,
يَحْيَا فِيكتُور هِيجو !
وَغَالبُ الظّن أنّه مَات مُؤمنًا بِالله,
فَعندَما مَات فَتَحُوا وَصِيّته فَوجَدوا فِيهَا:
1. أُعطِي خَمْسِين أَلْف فرنْكًا إلى الفُقَراء .
2. أَتَمنّى أن أُنْقَلَ إِلَى المَقْبَرةِ فِي تَابُوتِ الفُقَراء .
3. أَرْفُضُ تأْبِين كُل الكَنَائِسِ وَرِجَالِ الدّينِ, وأَطْلُب صَلاةً مِنْ كُلِّ النّاس .
4. أُؤمِنُ بالله !
*
الطّيبة: طيوف الأمَلِ
شُكْرًا للطفكِ, جَعَلنَا الله وَأنْتِ مُبَاركَاتٍ حَيْثُما كُنّا .
" أوَّاهُ, ...
مَا أَشْقَى ذَكِيَّ القَلْبِ فِي الأَرْضِ الغَبِيَّة"!
ولا نسيتي

.. نعم دعيت ولله الحمد.
.. ونظرة الاستنكار التي ارتسمت على وجه زوجي بسبب عدم مجانية الخدمة جعلتني أتراجع عن طلب استئجارها
.
.. فتذكرت من تذكرت .. وضممت الآخرين في دعوة جماعية خصصتُ بها أهل المنتدى جميعاً.
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|