لا ما كان القصد جذي القصد كان ينطر عيد ميلادي باحر من الجمر و انا ما ادري الا ذيج الهديه الكبيرة الي انا احلم فيها هههههه
لا احسن موقف صار لي عدل كنا رايحين مطعم كان وقته عازمني كشخت و لبس شي موطبيعي صرت المهم رحنا للمان الي راح ناكل الغداء فيه و اول ما نزلت من السيارة و لا اطيح ذيج الطيحه و الله الشنطه بصوب و شكلي صار مضحك مو طبيعي و الله حتى انا مو بجيت حتى مكياجي ساح من البجي و الله حتى ان زوجي نسى حتى انه يقفل باب السيارةو قام يركض و يقول يا بعد عمرى عسى ما تعورتي و الله انه شالني و قالي سلامتك يا الغاليه و بهذا زاد احترامي و حبي حقه