في شي حابة اقوله بخصوص الي يتزوجون
على زوجاتهم وهم مرتاحين معهم الواحد على انه عارف ان البنات مختلفين بامور كثير مهم على نفس الدرجة من جمال الروح والشكل والعطاء والعقل والاتزان والاهتمام مع ذلك يخاطر الواحد بمحبة زوجته الي ضمنها ويتزوج عليها وحدة ماهو عارف خيرها من شرها ! وهالتصرف يعكس قلة الحكمة والعقل .. لو طلعت الثانية ما تعجبه ولا مرتاح معها ما يمديه يرجع للاولى لانه كسر قلبها .. لو رجع لها ما يلقاها نفس الاولى الي عرفها بتكون متغيرة عليه كثير حتى لو طلق الثانية .. يصير كل الي طلع فيه من زواجه عليها خسارة مالية وعاطفية ! ما استفاد شي ! سبحان الحكيم الي وضع حكمته في من يشاء ! |
موظوع من اروع المواضيع التي طرحت في هذا المنتدى ولكن يوجد لدي استفسار لم اجد له جوابا مالحكمه من التعدد ولمذا خص الله اربع لماذا لا تكون خمس زوجات او ثلاث اعتقد الاجابه تكمن في قوة الرجل ومقدرته لاتفوق الاربع لا اريد اجابات تقليديه ان الزوجه مريضه عاقر ..... الخ اعتقد الاجابات واقعيه وليست تقليديه والتعدد قد يكون ضروري وواجب في بعض الحالات وخصوصا المرضيه لان لو حصل العكس من الرجل هل من حق المراه ان تطلب الطلاق |
صباح العود.... تحيه مني لك... أعرف جيدا ما يعتصر قلب المرأة المحبة لزوجها عندما تفكر بمثل هذا الموضوع.... لدا هذه قصة أعجبتني فأردة نقلها لك.... لا أدري مدى صحتها لكن أكيد فيها من الحكمة الكثير..... ures قصة المرأة والاسد جاءت امرأة في إحدى القرى لأحد العلماء وهي تظنه ساحرا وطلبت منه أن يعمل لها عملا سحريا بحيث يحبها زوجها حبا لا يرى معه أحد من نساء العالم قال لها إنك تطلبين شيئا ليس بسهل لقد طلبت شيئا عظيما فهل أنت مستعدة لتحمل التكاليف ؟ قالت : نعم قال لها : إن الأمر لا يتم إلا إذا أحضرت شعرة من رقبة الأسد قالت: الأسد ؟ قال : نعم قالت : كيف أستطيع ذلك والأسد حيوان مفترس ولا أضمن أن يقتلني أليس هناك طريقة أسهل وأكثر أمنا ؟ قال لها : لا يمكن أن يتم لك ما تريدين من محبة الزوج إلا بهذا وإذا فكرت ستجدين الطريقة المناسبة لتحقيق الهدف .... ذهبت المرأة وهي تفكر في كيفية الحصول على الشعرة المطلوبة فاستشارت من تثق بحكمته فقيل لها أن الأسد لا يفترس إلا إذا جاع وعليها أن تشبعه حتى تأمن شره أخذت بالنصيحة وذهبت إلى الغابة القريبة منهم وبدأت ترمي للأسد قطع اللحم وتبتعد واستمرت في إلقاء اللحم إلى أن ألفت الأسد وألفها مع الزمن وفي كل مرة كانت تقترب منه قليلا إلى أن جاء اليوم الذي تمدد الأسد بجانبها وهو لا يشك في محبتها له فوضعت يدها على رأسه وأخذت تمسح بها على شعره ورقبته بكل حنان وبينما الأسد في هذا الاستمتاع والاسترخاء لم يكن من الصعب أن تأخذ المرأة الشعرة بكل هدوء وما إن أحست بتمكلها للشعرة حتى أسرعت للعالم الذي تظنه ساحرا لتعطيه إياها والفرحة تملأ نفسها بأنها الملاك الذي سيتربع على قلب زوجها وإلى الأبد فلما رأى العالم الشعرة سألها: ماذا فعلت حتى استطعت أن تحصلي على هذه الشعرة؟ فشرحت له خطة ترويض الأسد، والتي تلخصت في معرفة المدخل لقلب الأسد أولا وهو البطن ثم الاستمرار والصبر على ذلك إلى أن يحين وقت قطف الثمرة حينها قال لها العالم : يا أمة الله ... زوجك ليس أكثر شراسة من الأسد .. افعلي مع زوجك مثل ما فعلت مع الأسد تملكيه تعرفي على المدخل لقلبه وأشبعي جوعته تأسريه وضعي الخطة لذلك واصبري يالله لو كانت فعلت هذا المجهود الذى فعلته مع الاسد لكانت امتلكت الرجل نفسه وليس قلبه فقط.... ولا تنسي دائما الحكمة التي تقول.... الدنيا ثلاثة أيام... الأمس عشناه ولن يعود... اليوم نعيشه ولن يدوم.... الغد: لاندري أين نكون..... فأين عقلك من هذه الأيام.... موفقة إن شاء الله.... |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|