السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تحيه طيبه وبعد ..

انا من المتابعين من فتره طويله للمنتدى وسجلت الان لاني اعتقد انه الوقت المناسب لتساعدوني في اختيار
الطريق الصحيح لحياتي لاني محتار ومتردد عموما في كثير من القرارات

انا عمري 24 سنه
لي سنه داخل الجامعه اكمل دراستي بعد ماضيعت 3 سنين من حياتي جالس في البيت لاسباب لما اذكرها استحي على نفسي ومرات انعت نفسي بالمغفل ومرات كثيره اسعى لجلد ذاتي لاي خطا اخطيه لان اقراني في العمر كلهم تخرجوو وتوظفوو وبعض منهم تزوج ولله الحمد..

كتوم / قليل الكلام / احب ان اكون ردت فعل لا ان اكون الفعل / لا اثق باحد بسرعه / حذر / اعاني من محطات ووقفات في طفولتي ومراهقتي / احس اني غير محبوب / لايهمني امر اي احد صديق او اخو حتى لو غاب سنين

اختصر عليكم بعض الاسئله اخواني الكرام ..
ترسباتي في الطفوله والمراهقه ( عشت مع ابواي مع والد كريم سخي لم يضربني او يرفع صوته علي في حياتي كلها .. ووالده حنونه وهي التي ربتني وتعبت علي .. ومع اخ يكبرني ب 12 سنه لم احس بطعم الاخوه معه مطلقا فقد ذهب خارج البلاد وتزوج واستقر هناك وانا اراه كل ثلاث سنوات اختصر موضوع طفولتي هو انني لم احس بطعم الابوه من والدي الكريم وبنفس الوقت انا اقول في داخلي هو كبير بالعمر فاعطيه عذر ووالدتي كانت دائما تجلس معي وتضحك معي وتعطيني الامان وفي بدايه مراهقتي او قبلها بقليل تغيرت فجئه واصبحت جافه معي ولما اجلس واقول لها كلميني علميني وش اخبارك تتافف مني وتقول انت غثيث وخرر عني وصارت تضيق الخناق علي في طلعاتي او زيارتي لاصدقائي حتى احسست اني غريب في منزلي لاحد يكلمني واصبحت انطوائي وكئيب الى درجه فضيعه حتى اصبح الكئابه عاده عندي عموما انا اعذر منبع حناني لاني كنت في بدايه مراهقه ولا اعرف مصلحتي ابدا ,,

بعدها بفتره رجع الحال كما كان عليه ورجعت والدتي التي اعرفها ولاكني الى هذه اللحظه قليل ماجلس في المنزل او اجلس معها واسولف مادري ليش اصبحت ارتاح للوحده وللحريه .. الى هنا تنتهي مرحلتين

اما سبب تاخري في دراستي بصراحه هي بسبب الحب
تعلق قلبي بحب فتاة واحببتها بكل جوارحي وكياني وكنت اتواصل معها من خلال الهاتف ووقتها كنت مراهق والقلب صافي ومحتاج حب وكنت ادعي ربي ان الله يجعلها من نصيبي المهم مرت سنوات من علاقتنا فقط من خلال الهاتف واكتشتف انها تلعب مثل غيرها مممن يدعي الحب والحب برئ منهم فاصبحت بهم كبيرر ووقتها كان عمري 19 او 20 لاذكر بالضبط وكان وقتها قد بدات الدراسه في الجامعه فكنت كئيب اتالم احتاج لمن يدعمني مالقيت احد فجت فكره غير ناضجه او ساذجه اني اترك الدراسه حتى ترتاح نفسيتي وتركتها اول سنه عدت عادي وبعدها بدات احسس بهم والم من جديد وهو انني عاطل واحسس ان لي مكانه اكبر من اني اكون في المنزل كان لي طموح كان لي هدف تالمت كثيرا دعيت الله كثيره انه يهديني للطريق الصحيح ولله الحمد انه هداني وانا الان ادرس من جديد ..

اما التي احببتها فاني ولله الحمد نسيتها بعد الم ..

انا الان اريد ان اتزوج و ولاكني خائف ومتردد في قراري هل اتزوج وانا مازلت طالب مع ان لي دخل شهري ثابت غير راتب الجامعه

وترددي هو اني توني في اول شبابي ومرات اقول مافيه احسن من انك تعيش مع شريكه حياتك في اول شبابك
وماقدرت اتخذ قرار .. وانا اعشق شي اسمه سفر فانا احب ان اسافر وامنيتي ان اسافر لدول العالم كافه وكل ماسافر لمحل اقول ليت معك زوجه تعيش معها هالحظات ومرات اقول لا ازين انك عزوبي تروح وتجي على كيفك
بصراحه لاعلم اهلي وجدو لي فتاة ولاكن بقي قراري ارجوكم اعطوني وجه نظركم او تحليلكم او اقتراحكم لحالتي

تكمله لبعض مواقفي في طفولتي ومراهقتي كنت من الحريصين على المحافظه على الصلات في وقتها ومع الجماعه وكنت ادرس واحفط القران ولاكن حصل لي موقف جعلني اترك المحافظه على الصلاة في الجماعه وهي ان صديق لي توفي وهو يقود سيارتي رحمة الله والناس اصبحت تتكلم علي واصبحت السالفه هرجه على لسان الناس والحاره فكل ماطلع مكان انت فلان وخويك فلان وسالفتك كذا ماتحملت انعزلت عن المسجد وكل مكان عام حتى تعودت على هالحاله اقضي فروضي في المنزل في وقتها والان احاول واحاول واحاول اني ارجع اصليها في المسجد وشي اخر اني من محبين القرائه اذا وقعت عيني على شي احس له فائده ومن محبين كتب التاريخ واحرص دائما على قرائه كتب ابن كثير رحمة الله

شي اخرر انا شخص انتقم دائما من اي شخص يضرني لو بعد حين وكانت هذه الصفه ماثره فيني كثير حتى قرات سيره النبي الكريم صلى الله عليه وسلم وكيف صبر على من اذاه وتحمل بحلم وصبر وقوه وعزيمه فاثر فيني هذا الشي والى الان ولله الحمد كل ماحاولت انتقم من شخص اتذكر صبر النبي وحلمه واتراجع ولاكن مازال الشيطان يوسوس لي في مرات واتعوذ من شره