.

عفوا أخي للتوضيح منك

هل أنت تربط المادة المخلوقة بها حواء , بوجود (طبع المكر و الأفكار الشيطانية) كما هو اعتقادك!
فتشك أيضا أن حواء و النساء مخلوقات من مادة مختلفة ؟
حواء لم تذكر لفظا في القرآن
لكن وضح الرسول صلى الله عليه و سلم , الذي لا ينطق عن الهوى أنها خلقت من آدم
و طبيعي راح تكون نفس المادة
و النساء من خلق بني آدم , من علاقة الذكر و الأنثى
مثل الرجل , فأين الحيرة
كلا من الأنثى و الرجل كانا في صلب ثم انتقلا لرحم
لايوجد شيء عجيب في خلقة النساء

,,
الكيد موجود , في بعض النساء أو في مجموعة كبيرة , لا نعرف
أنما هي طبع مكتسب و ليس فطرة و أصل خلقة
كذلك أن وجدت عدوانية من الرجل اتجاه المرأة و توجد عند بعض الرجال أو مجموعة ,لا نعرف
أنما هي طبع مكتسب من الظروف التي عايشها و ليس من أصل خلقته
الشر , و الخير بقطبيه يتواجد في النساء و الرجال

قد يعاني بعض الرجال و النساء من كيد بعض النساء الحاقدات
كما يعانين بعض أخواتنا النساء من جرائم التحرش و الإغتصاب و السرقة و الظلم من بعض الرجال
فهل سنتخذ مبدأ أن الرجل من ذاك النوع مخلوق شيطاني أو المرأة الكائدة الخبيثة هي التي أعطتنا فكرة
أن النساء ككل مخلوقات شيطانية ,,,هذا تطرف و أمر غير واقعي بلا جدال
الرجل و المرأة فيهم كل خير أن شاء الله

أخيرا كيف يخلق الله عز و جل خلقا شيطانيا ثم يحاسبه
الله عز و جل أسمى من أن نلوث فكرنا باعتقادات خاطئة
عن خلق الله ,,

__________________

و أن لم يذكر في القرآن لفظا و صراحة أصل المادة التي خلقت منها حواء (كشخص)
على ماذا نبني ذلك
هل النساء يتبعن حواء بالطبع و الخلق
و الرجال يتبعوا آدم بالطبع و الخلق

هل أنت تعيب بذلك على خلقة أمنا حواء زوج آدم , عليهما السلام؟

__________________

.

من هي الذي من أين جاءت؟؟
حواء (كشخص)
أو الأنثى

((الأجابة على هالسؤال ضرورية جدا لمنع التشتت))



و ماهي المادة أو العجينة التي خلق منها الذكر؟


أنت قلت الأنسان هو الذكر و الأنثى؟

__________________

(هُوَ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن طِينٍ ثُمَّ قَضَى أَجَلاً وَأَجَلٌ مُّسمًّى عِندَهُ ثُمَّ أَنتُمْ تَمْتَرُونَ ﴾ [1]
﴿ وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ مِن سُلَالَةٍ مِّن طِينٍ ﴾ [2]
﴿ الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ وَبَدَأَ خَلْقَ الْإِنسَانِ مِن طِينٍ ﴾ [3]
﴿ فَاسْتَفْتِهِمْ أَهُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَم مَّنْ خَلَقْنَا إِنَّا خَلَقْنَاهُم مِّن طِينٍ لَّازِبٍ ﴾ [4]
﴿ إِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي خَالِقٌ بَشَرًا مِن طِينٍ ﴾ [5]
﴿ قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِّنْهُ خَلَقْتَنِي مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍ ﴾ [6]
﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاء وَاتَّقُواْ اللّهَ الَّذِي تَسَاءلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ﴾ [7]
﴿ وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ﴾ [8]
﴿ وَاللّهُ جَعَلَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا وَجَعَلَ لَكُم مِّنْ أَزْوَاجِكُم بَنِينَ وَحَفَدَةً وَرَزَقَكُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ أَفَبِالْبَاطِلِ يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَتِ اللّهِ هُمْ يَكْفُرُونَ ﴾ [9]

__________________

.

اقتباس:

من هي الذي من أين جاءت؟؟ حواء (كشخص) أو الأنثى ((الأجابة على هالسؤال ضرورية جدا لمنع التشتت))

اقتباس:

و ماهي المادة أو العجينة التي خلق منها الذكر؟ أنت قلت الأنسان هو الذكر و الأنثى؟

اقتباس:

هل أنت تعيب بذلك على خلقة أمنا حواء زوج آدم , عليهما السلام؟

,,,,,,,,,,,,,,,

اقتباس:

و النساء من خلق بني آدم , من علاقة الذكر و الأنثى مثل الرجل , فأين الحيرة كلا من الأنثى و الرجل كانا في صلب ثم انتقلا لرحم لايوجد شيء عجيب في خلقة النساء ,, الكيد موجود , في بعض النساء أو في مجموعة كبيرة , لا نعرف أنما هي طبع مكتسب و ليس فطرة و أصل خلقة كذلك أن وجدت عدوانية من الرجل اتجاه المرأة و توجد عند بعض الرجال أو مجموعة ,لا نعرف أنما هي طبع مكتسب من الظروف التي عايشها و ليس من أصل خلقته الشر , و الخير بقطبيه يتواجد في النساء و الرجال قد يعاني بعض الرجال و النساء من كيد بعض النساء الحاقدات كما يعانين بعض أخواتنا النساء من جرائم التحرش و الإغتصاب و السرقة و الظلم من بعض الرجال فهل سنتخذ مبدأ أن الرجل من ذاك النوع مخلوق شيطاني أو المرأة الكائدة الخبيثة هي التي أعطتنا فكرة أن النساء ككل مخلوقات شيطانية ,,,هذا تطرف و أمر غير واقعي بلا جدال الرجل و المرأة فيهم كل خير أن شاء الله أخيرا كيف يخلق الله عز و جل خلقا شيطانيا ثم يحاسبه الله عز و جل أسمى من أن نلوث فكرنا باعتقادات خاطئة عن خلق الله ,,

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

__________________

.

.