والمشكلة أنه في كل مرة يستلف مني مبلغ من المال يحلفلي بالله أنه سيردها عاجلا ، والذي يسمع طريقته في الحلف والكلام يصدقه ، لكنه لا يفي بوعده على أنه سيرد المبلغ في وقت لاحق حين يتوفر معه
فقد استلف مني المرة الأولى فوق التسعة ألاف ريال ولم يردها
واستلف مني المرة الثانية والثالثة سبعة آلاف ريال ولم يردها
والبارحة أخذ يكلمني في سلف جديد فعصبت - من غير إرادة مني - ورفضت إلى أن يرد الذي عليه
فنام وهو زعلان
هذه السلفيات لاكمال بناء المنزل الذي سنسكن فيه والأرض باسمه والبناء أيضًا باسمه
فإلى متى هذا ؟ وما هي الطريقة السليمة في التعامل في مثل هذه المواقف ؟
هل أقول له إن كان البناء سيتوقف على الأموال التي أعطيها لك فأوقف البناء لا نريده ؟
فقد أخذ يلمح بأني سيستخرج قرض على راتبي يكمل منه بناء المنزل على أنه مسكن لي ولأولادي ولا أحد سيسكنه غيرنا ولن يؤجره
فهل يعقل مثل هذا ؟؟؟
وعندما قلت له إذا كان الوضع هكذا فاكتب المنزل باسمي ، فأجاب : علشان تطردوني إنتِ وعيالك بكرة منه
فهو يعتبر أني وما أملك له شرعًا
وإن أنت أكرمت الكريم ملكته ...... وإن أنت أكرمت ......