المشاركة الأصلية كتبت بواسطة (أم جمانة)
أولاً : أحمدي الله على ماأنتِ فيه من نعمة محرومين منها كثير من الزوجات .
ثانياً : دعي الحساسية الزائدة فستحول حياتك جحيم ولاتكوني ممن قال عنهن عليه الصلاة والسلام فيما معناه( يكفرن العشير) أي مهما يفعل معها من خير فإنها في ساعة غضب تنسى كل ذلك وتقول لم أرى منك خير قط. ويااختي لا تنسي أن بالحمد تدوم النعم فاحمدي الله دائماً على هذا الزوج الطيب الحنون. والأن إلى الحل : أولاً لابد أن تتفهمي أن العلاقات الخاصة ليست كل شيء في الدنيا وليست دليل محبة وأيضاً لابد أن تقتنعي أن الزوج ليس كالمرأة في التعبير عن حبه وأيضاً لابد أن تعرفي أن الزوج يتضايق ويمل من الزوجة اللحوح وأيضاً لابد أن تتيقني أن المرأة كالشجرة تظلل زوجها وأولادها بحنانهاوتغدق عليهم بخيرها من الثمار دون أن تنتظر رد أو جزاء. وأخيراً عليك بالتزين دائماً ولبس المغري من الثياب والتمايل أمامه دون أن تشعريه برغبتك وكأنك تتصرفي عادي ولاتنوين على شيء وتكلميه بصفة عادية ومرحة وعند النوم قبليه بشكل عادي وقولي له تصبح على خير وأديري ظهرك ونامي وعندها هو من سيبحث عنك ولكن إذا طلبك فحذاري من التمنع وليجدك متى ماشاء قريبة منه وجاهزةوتريه مايتمناه ومتى ماأراد الإبتعاد فابتعدي فالإنسان بطبعه إذا قدمت له الشيء يعف عنه وإذا أبعدتيه عنه يتمناه لذا تمنعي بدلال ولا تلزميه بأن تطلبي منه تدليعك فحتى لو قالها لن تسعدي بها لإنك طلبتيها ولكن ثقي بأنه مع مر السنين سيتعلم منك الكلام الجميل. ودائماً أجعلي الكلام الجميل على لسانك وإذا هاتفتيه بالهاتف فكلميه بدلع وكأنكما مخطوبان فأنا وزوجي ولله الحمد الأن في السنة 18 من زواجنا ولازلنا نكلم بعضنا بالهاتف وكأننا عرسان وأستقبله إستقبال العروس لعريسها ولله الحمد وهذا من فضل ربي علينا. اسأل الله أن يسعدكما في الدارين ويقر أعينكما بذريتكما |
عليك بالتزين دائماً ولبس المغري من الثياب والتمايل أمامه دون أن تشعريه برغبتك وكأنك تتصرفي عادي ولاتنوين على شيء وتكلميه بصفة عادية ومرحة |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|