بالضبط ماله داعي الرقم السري من الأصل .. هذا حل وسط .. شيلي الرقم السري وبلغيه إنك شلتيه ... وانسي موضوع رقمه السري .. على الأقل حاليا .. وبعد فترة ولما تهدى النفوس كلميه بالمنطق مثل ما قالت غرور وطالبيه يشيل رقمه السري إذا مو قادرة تتجاوزي هالنقطة وبتتأثر نفسيتك وعلاقتك معاه منها ... مع انك قلتِ ببداية موضوعك انك كنتِ تقلبي بجهازه يعني ما يمنعك تشوفي اللي عنده . أشوف انك تنسي موضوع الرقم السري إذا ما عندك شكوك بتصرفاته وتحسيه بعيد عن الخيانات .
بتقولي وليه أنا أشيل رقمي وهو لأ ... أقول لك لأنه عنده مشكلة وتجربة تأثر على نفسيته وما يقدر يتجاوزها .. على الأقل حاليا ... ما دام زوجك تغير عن أول زواجكم معناها ما عنده مشكلة جذرية وبعد فترة أطول من زواجكم بتزيد الثقة ويتحسن الوضع أكثر . |
أختي الفاضله عبرة مكتومة
أشكرك على حسن ثقتك بي , وأسأل الله أن يوفقني لتقديم ما يفيدك وأشكر الأخت شقردية على ردها اللطيف , وأسأل الله أن يسرها كما سرني ردها . على الرغم من أنني أفضل أن يكون هناك مساحة خصوصية بين الأزواج ولكن في مثل وضعكما وبما أنكم اتفقتما على عدم الخصوصية , يجب عليكما الإلتزام بذلك . أنت سمحتي له بتصفح جوالك , وهو سمح لك بتصفح جواله وبما أنك تتساءلي هل من حقك أن يكون لك خصوصيات ؟ أقول : لا فائدة من إخفاء الرقم السري , بما أنك سمحتي له بتصفح جوالك ماذا كان يضرك لو أنك أعطيتيه الرقم السري ؟ وأين هي خصوصيتك التي تودين حمايتها ؟ هل الخصوصيه اقتصرت على الرقم السري , وهو مسموح له بتصفح جوالك ؟! برأيي أن تعلميه بالرقم السري واقصري الشر , واستمري على وضوحك وشفافيتك معه ليستمر هو على وضوحه وشفافيته . لو استمرت المشكلة الآن , ستبدأ سلسلة من المعاملة بالمثل بينكما أنت أخفيتي رقم جوالك السري , وهو وضع رقم سري للأيباد وأنت غداً ستعامليه بالمثل , وهو سيخفي عنك جواله .. وهكذا وهذا سيؤدي لزرع الشكوك وفقدان الثقة بينكما , وبالأخص من زوجك الذي مر بتجربة خيانه . زوجك يحبك ويثق بك ثقة كبيرة جداً والدليل على هذه الثقة , أنه استأمنك على سره تجاه زوجته السابقة ولو أني ضد فضح الأسرار , ولكن بما أنه صار فهو دليل كبير على الحب وعلى حاجته الماسة جداً جداً لاحتضانك واحتوائك له بكل ما في هذه الكلمة من معنى هو أصبح كالضائع بعد خيانة زوجته له , ووجدك أنت المنقذة له والمحتوية بعد الله سبحانه وتعالى . زوجك يخطئ بذكر طليقته أمامك , ولا مبرر لذكرها بداع أو بدون داع ويخطئ عندما يقارن بينك وبينها أطلبي منه عدم ذكرها بتاتاً , وعدم المقارنة بينكما بأي حال من الأحوال وعندما يقارنك فيها بالأمور التي يرى أنها من صالحه , مثل عدم الخصوصية ومعرفة أرقامها السرية قولي له : كن عادلاً , وإذا كنت تود المقارنة , قارن من كل النواحي بمجملها وليس من ناحية واحدة فقط لا أسمح لك بمقارنتي فيها , يكفي أنني صنت نفسي وأخلصت لك وسأبقى كذلك ما حييت بإذن الله أطلبي منه هذا الطلب بساعة صفا وود , وليس الآن والجو مشحون بينكما . وفقك الله . |
زوجك يحبك ويثق بك ثقة كبيرة جداً والدليل على هذه الثقة , أنه استأمنك على سره تجاه زوجته السابقة ولو أني ضد فضح الأسرار , ولكن بما أنه صار فهو دليل كبير على الحب |
زوجك يخطئ بذكر طليقته أمامك , ولا مبرر لذكرها بداع أو بدون داع |
ياختي الزوجة تابعة لزوجها لا متبوعة فإذا طلب فهذا من حقه .. وإن رفض إعطاءك رقمه فهو من حقه .. ياغالية كوني له امة يكن لكِ عبداً .. والشيء حبة حبة يجي مو مرة وحدة .. إذا تبين تكسبين قلبه بذكاء كوني تحت امرته وطوعه ؛؛ العلاقة الزوجية تقوم على أسس وقواعد ومن أهمها الإحترااااااااام وتقدير الزوج ووضعه فوق الرااااس الزواج مو لعبة او صداقة وضحك وانتهينا ؛؛ أنا لا أقول كوني مغفلة لكن كوني زوجة تبدي رأيها لكن لاتفرضه - تحب زوجها لكن لاتزعجه - أما إن وضعتي نقرك بنقره فالله يكون بعونك .. |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|