الله لا يحرمكم من بعض و يرزقكم الدريه الطيبه النقيه التقيه
اسلوب الاستشارة و التفاهم خليه بينكم بس و لا يبيني ان زوجك ياخد رايك بكل شئ و طلعات لا تطلعوا كثير ادا كنت محط اندارهم حاولي يبيني انكم عايشين على منهجهم تفاديا للمشاكل فقط الانسان مدام عايش مع ناس الاجدر ان يكون متأقلم و يتكيف مع طبيعة عيشتهم و اي شئ جديد يعتبرونه دخيل حتى لو كان صح بيني ظاهريا فقط ان كلام زوجك هو الماشي و التفاهم خليه داخلي فقط و لا تظهري لاهل زوجك دلك
الله لا يحرمكم من بعض و رزقكم من واسع فضله

أشكر كل من قدم نصيحة أو دعوة
والله على ما أقول شهيد معاملتي لهم جدا ممتازة وأتعامل معهم بكل حسن ومع بناتهم
ولكن .................... فالحمد الله على كل حال
أريد نصائح وممن جرب معاملة أهل الزوج
وادعوا لي بأن يرزقني الله الذرية الصالحة ويسسد عنا ديوننا ويعينني على الانتهاء من رسالتي الماجستير

1) عليكِ بالاستمرار في طريق حسن التبعل لزوجك فهو يستحق منك الكرم، وأنتِ تستحقين منه الكرم.
2) أنتِ وزوجك الكريم لستما في موضع تهمة أو طلب رجاء من أحد حول موضوع الإنجاب..هذا شأن خاص بكما أنتما لوحدكما، وكما يقول المثل العامي "اللي يده في النار مو مثل اللي يده في الموية"؛ لذا أنصحك بما يلي:
أ‌- الاتفاق مع زوجك بكتم موضوع الإنجاب بينكِ وبينه.
ب‌- الاستمرار في العلاج بشكل سري.
ت‌- محاولة توفير المبالغ اللازمة بأية طريقة مشروعة بدون اللجوء لأحد من أهله أو أهلك.
ث‌- الإكثار من الاستغفار والصدقة.
3) بإمكانك الاقتراح على زوجك بعزل مبلغ مادي، والدخول به في جمعية بينه وبين الناس الثقات ولو بمبلغ 400 ريال.
4) بخصوص أهله:
أ‌- تواصلي مع أمه بالحسنى، وقبّلي رأسها، وقومي بالمرور عليهم 3 مرات في الأسبوع، واذهبي لهم لتناول القهوة والشاي بعد صلاة المغرب، واصنعي معكِ أي شيء في البيت وأحضريه.
ب‌- اتصلي عليم بعض الأحيان وادعهم إلى بيتك للسمر مثلاً يوم الأربعاء ليلة الخميس.
ت‌- اسألي عن والده، وصافحيه، وقبّلي رأسه.
ث‌- تواصلي مع أخواته خصوصاً الأخت القريبة له ولو بالرسائل الهاتفية.
5) بشكل عام اكتمي حياتك عنهم، وأوصي زوجك بكتمان حياتكما عن كل الناس.
6) كوني نعم الزوجة الحنون لزوجك، واحتويه بعاطفتك، وقربك، وبالتخفيف عنه.
7) لا مانع أن يبحث زوجك عن وظيفة أخرى إن أمكن.
8) قولي ما يلي: "ربّ لا تذرني فرداً وأنت خير الوارثين..ربّ هب لي من الصالحين..ربّ احفظ لي زوجي، وارزقنا الذرية الصالحة، وأصلح حياتنا، وارزقنا من واسع فضلك".
9) أكثري أنتِ وزوجك من الصدقة، ومن صلاة الليل معاً.
10) استمري أيتها الفتاة الطموحة في طلب العلم، وابذلي الجهد للحصول على هذه الشهادة، وسيري في طريقك بدون التفات لكلام الآخرين، وقولي لنفسك "أنا لا أهتم بكلام الناس فضلاً عن أن ألقي له أيّ بال".
:::
أخوك في الله/ حاتم بن أحمد-الرياض

أشكرك يا والدي البليغ
وأريد أن أستشيرك في شيء ما
بالنسبة لاقتراحاتك أن نعمل جمعية فنحن فعلا حاليا عاملين جمعية لتسديد بعض الديون
وبالنسبة لزوجي الحبيب فهو في القلب والله شاهد على معاملتي له لأخي متدنية وأخاف الله وأعلم أنه هو جنتي وناري وحتى معاملتي لأهله , أعاملهم بالحسنى لأمه ووالده وأخواته واتودد لهم وأرسل لهم أفضل أنواع الطعام والحلويات , ويعلم الله أنني دائما أوصي زوجي بعدم رفع صوت أو فعل أي موقف يغضب أهله , وأصلا أنا الشيء الغير مريحني أنه أهله غير راضون على العلاج مع العلم أن رضاهم غير مطلوب ولكن سبحان الله شيء بداخلي غير مريحني
ملاحظة : نحن نسكن في نفس البناية التي يسكن بها أهل زوجي , أنا أسكن في الطابق الثاني وأهله في الطابق الأول يعني اشوفهم شبه يومي
ولكن يا والدي البليغ بالرغم من هذه المعاملة الا انني لا أسلم منهم : وأنا حاليا متجنبة جلستهم , ولا أخفي عليك يا والدي نحن بشر وبصراحة لا أتحمل هذه المعاملة لذلك جعلت معاملتي لهم رسمية جدا
وشيء آخر وهذا جديد أحيانا يغضب زوجي من أهله فأغضب أنا لموقفهم وأخاف أن أحقد عليهم
وبالنسبة للتعليم بصعوبة درست لأن حماتي لا تريدني أن أكمل تعليمي الماجستير وحاليا أدرس غير الماجستير لغة انجليزية وأتعلم بعض اللغات الأخرى لكن دون علمهم
والله يا والدي قد تستغرب منذ أن تزوجت من قرابة 4 سنوات لم أخذ مصروف خاص لي من زوجي والكثير من الأشياء تنقصني وحتى أي مبلغ أحصل عليه من عائلتي أعطيه لزوجي لمحبتي له ولكرمه علي وأحتسب ذلك عند الله وأقول دائما سيعوضني الله في الآخرة المهم أن يسلم الله لنا ديننا ويحفظ صحتنا , وأدبر بيتي بأقل الأشياء حتى يرض زوجي وهو ولله الحمد راض عني كثيرا وأهلي يحبونه
لكن هل تصرفي الأن صحيح مع أهله وخاصة أنني أ×اف دائما وأريد أن تكون أمه راضية عن كل الأشياء " شعور داخلي ؟؟؟

1) بالنسبة للجمعية فأنصح بالاستمرار فيها، واستخدموا المال العائد منها في شيء ينفعكما معاً، مع ترتيب الأولويات في الإنفاق بشكل عام.
2) يا أم سوار:
أقدّر شعورك في إرضاء أهله، وفي إرضاء أمه، وكم أشعر بمقدار إيمانك، وصدقك، ونقائك، وحسن تربيتك...وكأني ألمح من هذا التصرف رغبتك في أن تجدي الجزاء من أولادك وزوجات أولادك مستقبلاً نظير فعلك هذا، وقبله الجزاء الأخروي من رب العباد.
3) استمري في التعامل بالحسنى معهم وخصوصاً أمه...وتذكري قوله تعالى: (وَلا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ).
واذكري أيضاً قوله تعالى (وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلإِنسَانِ عَدُوًّا مُبِينًا).
4) صدقيني يا أم سوار: ستثبت لهم الأيام قدرك، وستنالين مكانة عالية لديهم خصوصاً حينما يعرفون أن ابنهم يعيش بسعادة مع زوجته.
5) يا أم سوار: ينبغي أن تفهمي أن مسألة الإنجاب والعلاج هي مسألة تعود للزوجين في المقام الأول، ولا يحقّ لأي أحد أن يتدخل بينهما في هذا الشأن...إن أمك حفظها الله لم تستشر أحداً في الإنجاب، وأم زوجك لم تستشر أحداً، وفلانة من الناس لم تستشر أحداً من الناس...إذن يا أخية: اجلسي مع زوجك بهدوء، واقترحي عليه بأدب وذوق أن تستمرّا على موضوع العلاج بدون إخبار أحد حتى يكتب الله لك الحمل، وبعدها يمكن إخبار أهله...إن أهله سيطيرون فرحاً بعد سماعهم لهذا الأمر، وسينسون في ثواني معدودة ما حصل من كتمان بينك وبين زوجك لموضوع العلاج.
6) استمري -يا رعاك الله- في توصية زوجك بأهله خيراً، واحذري من التدخل بينهما...وإن اشتكى لك فقومي بتهدئته وبالتصبّر على أهله.
7) يا أم سوار: بما أن زوجك راضٍ عليك...وبما أن دراستك لا تؤثر على بيتك وزوجتك، ولديك الرغبة الملحّة لإكمالها فاستعيني بالله، واستأذني من زوجك، واطلبي منه الكتمان، وابدئي فيها...وفي المقابل طوّري لغتك الانجليزية حتى تصلين إلى المستوى الاحترافي المتقدم فيها، ولا تقبلي بأقل.
8) يا أم سوار: حينما تغلقين باب بيتك عليكِ أنتِ وزوجك فتصرّفي كملكة فيه كما تشائين، فهذا حقك.
9) تذكري يا أم سوار: أن أمك عاشت حياتها، وأم زوجك عاشت حياتها، وفلانة عاشت حياتها؛ لذا عيشي أنتِ حياتك بكل ثوانيها، واقفزي على العوائق والصعوبات، واصبري.
10) أشكرك يا ابنة الكرام على تعاونك مع زوجك بشأن مصروفك...وبما أنك تأكلين مما يأكل، وتلبسين مما يلبس، وتشربين مما يشرب فقد فعل زوجُك ما لك من حق عليه.
11) يمكنك أن تعطيه من المصروف الذي يصلك من أهلك...وأقترح عليك أن تقسمي المصروف الذي بينك وبين أهله بالنصف فتعطيه النصف، وتمسكي النصف لديك احتساباً للظروف المستقبلية، وربما تحتاجون المبلغ يوماً ما.
12) نمّي ثقتك واستقلاليتك في نفسك دوماً...وإذا شعرتِ أن أحداً ربما يعاتبك فقولي "أنا أريد أن أفعل ذلك".