عشان لا تكبر المشاكل ويحدث الطلاق
ويدخل الغرور والعناد والكبرياء وتنعدم الرحمة
مادام انها خرجت وهذه المرة الاولى خليها هناك ولا تتصل انت عليها وتدورلها لو اتصلت عليك رد وخلك عادي
لو بترجع لا تقول ما ابغا ارجعك خلها ترجع بنفسها ونبها انه اللي سوته غلط ومايجوز انه البنت تخرج بدون اذن زوجها
وخلك ثقيل معها لين ما تتأدب بنفسها
معليش طول بالك لانه لو اتنازلت راح تتعود واخرتها تكررها معاك وبعدين الله لا يقدر ممكن تخرج من طورك معاها بما انك تكره الشيء هذا اما لو انه عادي روح رجعها ويادار ما دخلك شر

انا بنت
واعرف معنا هذا المثل (ما يعقل الحرمه الا حرمه) يعني اشيع انك تبا تتزوج
صدقني راح تعقل
واذا ماعقلت تزوج عليها
بس حط في بالك ظروفك الماديه تسمح ولا لا*


وقبل هذا كله احقرها ببيت اهلها
عندك لشهرين
صدقني راح ترجع زي ماطلعت
ابدا لاتروح تجيبها حتى لو ترجتك
خليها ترجع بنفسها

__________________
وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ }} الآنبياء 83 – 84

السلام عليكم ورحمة الله،
إخوتي عندما ذهبت عند أمها وشرحت لها الموضوع، طالبت زوجتي أن أرجها لكني رفضت مخافة أن تعود لحماقتها معي، وبعدها طالبتني بأن تسافر عند أختها في مدينة أخرى فقلت لها سأسمح لك وسأمنحك المال الكافي للوصول لديها وفعلا رافقتها البارحة إلى المحطة الطرقية حتى ركبت الحافلة وانصرفت، كما طلبت منها أن تفكر جديا في السؤال التالي: إن كنت ترين بأن حياتنا يمكن أن تتغير فأنا لست مستعدا لأن أرجع إلى حياة الحسابات على أبسط الأشياء، فأنا مستعد أما إن كان غير ذلك فأنا كرهت هذه الحياة؟ .
نصحني أحد الإخوان بصلاة الاستخارة في جوف الليل، وقال لي ستجد فيها الجواب الشافي إن شاء الله وأنا سأقوم بهذه الخطورة إن شاء الله، إن كانت نصائح أخرى من طرفكم فلا تبخلوا عي جزاكم الله خيرا.إخواني

تبي الصراحه باين عليها عندها معاونيين بس للحين ماوصلت مرحلة الطلاق