|
ماهي انطباعاتك عنه في المكالمة ؟ واجب يؤديه أو مستمتع وراغب أو أو أو ......الخ |
ليت غاليتنا صابرة بدنيتي اللي افتقدناها
كانت موجودة، يمكن كانت كمان أقنعتك اكثر و الله يوفقك |
على فكرة عزيزتي
أنت قلتي انه هو أعطاكم أرقام ناس عشان تسألوا عنه و تراها نفس طريقة اخوي يوم اهل زوجته طلبوا يسألوا عنه اخوي أعطاهم أرقام اصحابه اللي هو متأكد انهم بيمدحوه و طلب من اصحابه يمدحوه قدام اهل زوجته فانتبهي من النقطة هذه و نفس الشئ حماتي يوم جينا نسأل عنهم، دقت على جيرانهم و قالت اذا سالوكم عننا فامدحوا فينا و جيرانهم عشان يعرفوا امي من زمان، فقالولها انه ام زوجي طلبت منهم يمدحوها هي و ولدها اللي صار زوجي الحين ![]() |
أبداً لم تثقلي علي ، سعيدة والله بكل مشاركة لك
طيب بالنسبة للاتصالات في الشهر الأول كان كل اتصال يستمر لـ 8 ساعات كل يوم .. ختم لي فيها ديوان ( عبدالله الفيصل - ابن زيدون - نزار قباني - ابن الفارض ) بالإضافة إلى قصائد متفرقة لبعض الشعراء . أما الرسائل فلا تقل عن 30 رسالة يومياً من الصباح وحتى المساء . عندي سؤال أختي الكريمة في وقت الخطبة , هل شعرت أن زوجك يريد أن يتمم الاجراءات سريعا ولم يسأل جيدا عنكِ ؟ هل شعرت أنه ملهووف ومستعجل ؟ ثم بعد ذلك أصبحت المكالمات يوم نعم ، يومان لا ، إذا لمحت له عن غيابه يكلمني بحيث لا تزيد المكالمة عن نصف ساعة يومياً . أيام اختباراته لأن زوجته ليس معه تمتد المكالمات إلى ساعة . الرسائل أصبحت 9 رسائل ومعظمها ردود لرسائلي ما الذي يمنعه من كلامك مادام رجل يقضي كثير من وقته في الخارج وجود زوجته أو غيابها لا يمنع كثيرا المكالمات ورغم ماسبق أعلاه ، فأنا استنكاري عن الكيفية بغض النظر عن تفاوت الكمية أصبح ضمن كلماته يريد أن يشعرني أنه ما عاد يهتم بي كما سبق عمداً مثلاً كان دائماً يقول لي : حياتي بدونك مستحيلة أو هباء أو ... الخ ، وكان يعرف أن هذه الجملة تسعدني فإذا به قبل عدة أسابيع يقول : حياتي بدونك صعبة لا مستحيلة .. قلت له : كانت مستحيلة . قال : لا ، لو كانت مستحيلة لمت بعدك فعلاً ، ولكني لن أموت .. سأعيش في تعاسة طول العمر . فقلت له : إذاً الآن أنا عندك كالمكيف أو السيارة أو الكهرباء حياتك بدوني صعبة لا مستحيلة . وهكذا وكأنه يريد أن يشعرني ببرودته ولا مبالاته بتحويل أي كلام كان يقوله إلى غير ذلك . |
واجب يؤديه وبقووووووة
لدرجة أنه أصبح يتصل علي وبالعمد يسمعني في كل مكالمة جملة : اتصلت عليك حتى لا تعتبي علي . فقلت له عندما فاض بي : سألتك بالله لا تتصل إلا إن كنت أنت تريد الاتصال ، وأنا لن أعاتبك أصلاً بعد ذلك . فعلاً كانت آخر مرة أعاتبه فيها ، وأصبح عندما يتصل يتصل وعندما لا يفعل إن بلغ بي الشوق أرسلت رسالة فقط . |
أختي الماضي الدفين : - أسأل الله أن يكتب لك بكل حرف سطرته في هذا الموضوع ملايين من الحسنات المضاعفة . اللهم آمين - ( 9 شهور ) زادك الله قوة وكتب لك الخير أينما كان . نعم ماظنك يا أختي بعناية الرحمن بمن ظُلِم ثم عفى وصفح ؟ حتى لو طالت المدة قلت لك يكفيني نومي مرتاحة النفس والضمير .. ومن هنا أقول لك سلاح المؤمن هو حسن الظن بالله نعم والله حسن الظن بالله سبحانه وتعالى لا تقولي من أين سيأتيني عريس ؟ يأتيك من عند رب العالمين .. كل ما عليك أن تتأني وتأخذي وقتك وتفكري ثم تستشيري ثم تستخيري وتعزمي الأمر وتتوكلي على الله سبحانه وتعالى ... وعلم الغيب عند الله سبحانه وتعالى - ( غسلته من قلبي ) ذكرتني عبارتك بعبارة قلت له فيها عندما رأيت هذا التغير والبرود ، عندما بدأت تتضح لي أموراً لم تراها عيني حباً له قبل ذلك ، قلت له : ( أنت في طريقك لخسران هذا الحب بهذه الطريقة ) فيضحك قائلاً : لن أخسره بل سيزيد . ألوم نفسي في ذلك لأنني قمت بتعرية مشاعري له فوق اللازم ، كنت أحب أن أشعره دائماً أنه نعمة الله لي بل أعظم نعمه بعد الإسلام والصحة ، أقول له دائماً : خطبت أكثر النساء حزناً ( لأن ذلك كان بعد وفاة أبي بمدة ) وجعلتها بتفهمك وحنانك أكثر النساء سعادة . أصبح غروره بمعرفة حبي له لا يطاق فعلاً ، أنا من الناس التي لا أستطيع تخبئة مشاعري إن أحببت يظهر ذلك في عيني كالكتاب المفتوح وإن كرهت كذلك . لا لا تلومي نفسك جمال الحب في الافضاء والانطلاق بلا حدود مع المحبوب ,ولكن لمن يستحق ويحفظ هذا الحب - نعم غاليتي ، نعم الانتباه لا ينافي حسن الظن وعدم السؤال عنه وأخذ المعلومات مباشرة من مكان عمله ومنزله خطأ مني ومن أهلي لا يغتفر ، لا يكفي فقط الاتصال على معارفه الذين أعطانا أرقامهم حتى نطمئن . لازالت هناك فرصة ![]() - لا أريد الاستعجال ولكني أيضاً لا أريد التفكير مطولاً في الأمر ، أريد أن أفكر هذه الأيام ثم أعزم لأن نفسيتي تعبت من التفكير جداً ، أشعر أنه يرهقني أكثر من أخذ قرار لا أريده . بلى فكري مطولا ولا تجهدي نفسك فكري بهدوووء وبلين أريدك أن تختاري خيارك وأنت مقتنعة تمام الاقتناع أنكِ خيارك هو الخيار الصحيح .. لا أريدك أن تستعجلي ثم يفتح عليك الشيطان باب الندم والحسرة فلا يجعلك تهنئين بالمستقبل .. بل فكري بهدوء وخذي راحتك واستشيري واستخيري وبعد هذا اعزمي أمرك - قلت له قبل مدة لو ( أم فلان ) قالت لك في يومي أنا تعبانة أو الأولاد تعبانين أو عندنا مقاضي أو أو أو ستذهب لها وبذلك سيقع ظلم علي ، فقال لي : أبداً وسأقفل الجوال وأنبه عليها أن لا تتصل ، كذلك في يومها سأقفل جوالي عنك وأنا لن أظلمكم أبداً . ( وأنا أعرف في قرارة نفسي أنه تنظير ينقصه التطبيق وأنني لن أرى التطبيق إلا بعد وقت لن ينفع فيه ندم خصوصاً مع إرهاصات مخيفة فمثلاً أخبرني مرة أن زوجته لها يومين لا تكلمه وعندما أخبرته مالسبب قال : بسبب خروجي الدائم وعدم جلوسي في المنزل ، قلت له : معها حق المرأة تحب أن يكون الرجل مهتم بها وبقربها . فقال : كأني ما قلت لك شي ، وشعرت أنه ندم جداً على إخباري ، من هذا الموقف بدأت أشعر أنه في خلل ) . تعجبني طريقة تفكيرك أنت عاقلة جدا ولكن العاطفة مسيطرة عليك .. ما أريده منك يا أختي أن تتتركيه يتكلم وينطلق دون تعليق منك خليه يتكلم وأنت بس اسمعي ![]() صدقيني ستعرفين عنه الكثيييييير الكثير المهم لا تخالفيه ولا تنتقديه .. هذه نصيحة أمي لي لأنها ترى فيني عاطفة وحسن ظن وطيبة زائدة واندفاع غير مبرر ... وسبحان الله أرى أمي مرأة ذات فطنة عجيبة تسمع للناس أكثر مما تتكلم وتحلل وتمنطق الأمور بطريقة عجيبة ... بل والله حتى لما رأت طليقي أخبرتني بأمور عنه رفضت أن أصدقها وبعد حين ثبتت صحة كلامها .. السر في هذا انها متأنية جدا , تسمع كثيـــــرا , لا تتخذ قرار مستعجل , تسمع الكلام تتأثر فيه بوقت طرحه بحكم عاطفتها كمرأة ويؤثر فيها الشخص , ولكنها تصبر وتتأنى وبعد حين تعيد التفكير بالكلام فتكتشف ثغرات كثيرة فيه وتحلل الأمور بطريقة تصيب فيها في الكثير من المرات ... - لفت اتباهي كلامك ، صحيح لن يكون استرضاءها أبداً بدون تجنب الظلم لي ، وقد كانت إحدى الروابط التي أعطيتني إياها عن زوجة ثانية غاب عنها زوجها 5 شهور بحجة استرضاء الأولى !! يعتمد هذا على قوة زوجك كما أسلفت لو كان قوي الشخصية معها خلال الـ 9 سنوات فلن يكون لها مساحة كبيرة تفحط فيها ![]() ولو كان ضعيف الشخصية بتلعب بأبو حسبته حاولي ان تتأكدي بنفسك - ( نعم الطلاق فضيحة عند أهل القرى ) وهو فخور أن قريته لم يطلق أحد منها أبداً . ولهذا خوف النساء من الطلااق عندهم عظيم ولكن من تعرف من زوجها ضعف فيمكن جدا أن تلعب به لانها ضامنة أنه لا يستغني عنها ولن يجرؤ على تطليقها ... وبنفس الوقت أظن أن عندهم الرجل المطلق رجل سيئ فهم لا يطلقون حسب توقعاتي - دائماً يقول لي أعانك الله من ( أم فلان ) فهي قوية الشخصية وأخاف عليك منها ، فأقول له مازحة : عسى بس ما بتطفشني بهذا الكلام .. لكني شعرت في كلامه أن لها حدود في السيطرة عليه طالما يتكلم عن شخصيتها بهذه الطريقة . كيف يعني لها حدود ؟ تقصدين لها قدرة على السيطرة عليه ؟ |
- قرأت كلامك أعلاه ، أخذت الجهاز ودخلت إلى إحدى الغرف حتى لا يرى أحد دموعي .. كانت تأتيني لحظات أقول فيها أنه تعلق عاطفي فقط ، ولحظات أخرى أشعر أنني بالفعل سأموت بدونه .
لا أنكر أن وفاة والدي أثرت بي كثيراً ، لم أعد نفسي مطلقاً ، أنهكتني هذه الفاجعة عاطفياً كثيراً واستهلكت كل شيء لدرجة أنني تمنيت حياة جديدة لعلي ابتعد فيها عن هذه الوجوه التي بالرغم من حبي لها لكنها لا تحمل إلا الحزن وعدم الرغبة في تقبل قضاء الله ، حتى أنا متألمة لكني أحاول أن أجعل حياتي تسير فقط من أجلهم . لا تتأثري بهم أختي كوني أقوى ايمانا وكوني نبراس يمدهم بالتفاؤل اخلقي لهم أجواء مختلفة ولو رفضت أمك الخروج من هذه الأجواء استخدمي حيلة تفهمها .. شاركيها همومها , أيديها بحزنها , صدقيني ستهدأ نفسها لأنك تشعرين بها .. سعيدة بدراستي السنة القادمة فقط لأنها ستلهيني السنة المنهجية حتى النخاع مع المحاضرات والبحوث عن هذه الكآبة التي أصحو بها وأنام بها . لا تيأسي أختي المسألة مسألة وقت فقط ... وكما قلت من مفاتيح خروج أمك من الهموم هو تأيديها وموافقتها ... صدقيني جربتها مع أمي كنا دائما نتخالف واليوم أفهم مشااعرها وأشاركها مشكلاتها وأحس بها بدأت تخف عليها الهمووووم كثييييير , وتشعر أن هناك من يفهمها ... منذ اللحظة التي تقدم بها وأنا أسمع كثير من النصائح من أهلي وقريباتي يقولون لي تستحقين الأفضل مازلت صغيرة ، مازلت مازلت مازلت ، في البداية أصريت لأنني تعبت من رفض أهلي لمن سبقه ثم بعد ذلك عندما عرفته وأحببته ، هذا خطأ أختي الكريمة زواجك أشبه بهروب من رفض أهلك وتنازلت فيه كثير لأجل أن يتم زواجك وما دمت لك القدرة على الاصرار فانت قادرة على أن تختاري من تريدي.. ولكن كما قلت : فكري بهدوء في وضع خطيبك ومن بعدها قرري هل هو يصلح لك أو لا ولكن خذي وقت بدون استعجال أو كما قلت ( سد الاحتياج العاطفي ) جعلني أقسم بيني وبين نفسي أنني سأتغاضى عن زواجه ، عن بعد منطقته ، عن ، عن عن عن كل ذلك في سبيل هذا التفهم والحنان . لكن عندما تغير جذرياً صحوت من حلم جميل إلى كابوس بشع ، الشيء الوحيد الذي تمسكت به من أجله يتلاشى ، هل فعلاً هذا الزواج سيكون فرح لي ، أو هو غصة أزيد بها قائمة أحزاني . |
نعم قصدت أنني سوغت له سببه عندما رأيت منه في البداية التفهم والحكمة في السياسة التي يريد أن يتبعها في المعاملة بيننا .
أما الآن وبعد أن سمعت منه هو لا من غيره حزن زوجته الدائم لعدم وجوده ، بدأت أفكر ألف مرة . إن لم يعتني بمنزل واحد ، كيف يستطيع أن يعتني بمنزلين ؟ إن لم يتواجد بصورة طبيعية في منزل واحد وهو لديه زوجة واحدة ، كيف سيجمع بين منزلين ؟ أحسنتِ أنت الآن على الطريق الصحيح فكري في وضعه مع بيته الأول فكما هو هناك سيكون هنا ولربما أقل وأسوأ ... *** ماشاء الله عليك ![]() ماجاتني فكرة التوكيل لأنني لا أعرف أحداً في منطقته وأتمنى والله أن أجد شخصاً في هذه الفترة لأنني على يقين أن أحداً من أهلي لن يذهب للسؤال وأريد أن أتحقق فعلاً عن كل أمر أخبرني به . |
عزيزتي ثم تشرق الشمس ~
وأنا التي أحب الغروب ~ لن أطيل عليك بالنصيحة هي كلمة موجزة : ( اتخذي قراركِ بحكمة .. ولا تخافي من المستقبل ) كما قال الشيخ عائض القرني : دع المستقبل حتى يأتي ~ أكرر : ( لا تخافي ,, ولا تحزني ) |
أختي العزيزة شمس توجهي لقائمة البحث من الأعلى --> البحث المتقدم --> خانة اسم العضو اكتبي الاسم بهذه الطريقة ( صابرة بدنيتي ) بدون القوسين طبعا --> اختاري الخيار الثاني مواضيع ابتدأها الكاتب --> ابدأ البحث ستظهر لك قائمة مواضيعها .. صابرة تناقشت معها طويلا الله يذكرها بالخير , عاطفية جدا , بل العاطفة هي المسكّن عندها , وفقدانها للعاطفة كان يجعلها عنيفة وهائجة والأغلب لم يفهمها ... وزوجها - كما فهمنا - تلاعب كثيرا على هذا الوتر , فهمهشها كثيرا في هذا الجانب فكان فعله كمقتل لها وموت بطئ لها .. أعانها الله وفرج همها انقطعت ولا نعرف عنها شيئا |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|