أختي كن فيكون أول شيء لما تأخرو ماتزوجو ماهو على كيفهم هذا نصيبهم ثانيا أنه يقول هذا غبي ليش ياخذ مطلقه
المطلقه مافيها عيب كم واحد أعرفهم عزاب تزوجو مطلقات وعاشو معاهم أحلى عيشه ويسوون عندهم الدنيا في عيونهم
ثالثا هذا باين عليه حسود كفانا الله وإياك شره وجميع المسلمين اللي مثله يفرح ونصيحه تبينه يموت قهر خليه طنشيه لا
تردين عليه وربي موت قهر أكثر ومهما تطرق لأهلك اتركيه أهلك ماراح يضرهم كلامه بالعكس ياخذو حسنات والله يهديه
لنفسه ويصلح حاله لا حول ولا قوة إلا بالله

أختي الكريمة/كن فيكون
-أشكر لك ثقتك الغالية التي أعطيتني إياها راجياً أن أكون عند حسن الظن، وأن أقدم لك ما فيه الفائدة.
-إني أعتب على اختيارك لهذا المعرّف الالكتروني؛ وأجد منه حرجاً في نفسي.
يقول الله تعالى (إنما أمره إذا أراد شيئًا أن يقول له كن فيكون).
:::
سأجعل ردّي مقسّماً إلى محاور على النحو التالي:
أولاً) بخصوص زوجك:
أ‌) أظن أن الرجل يعاني من نرجسية متضخّمة بداخله؛ فهو يرى أنه من خيرة الناس.
ب‌) أظن أن الرجل يخلط ما بين الوقاحة والصراحة في بعض الأقوال والتصرفات الصادرة منه.
ت‌) أظن أن الرجل يريد أن يكون الشخص المقدّم في كل شيء؛ لهذا نجده يحاول محاربة أي طرف آخر قد يزعزع مكانته إما بتشويه السمعة أو بطرق أخرى.
ث‌) أظن أن داء الحسد يدبّ في أوصاله.
ج‌) أظن أن الرجل يعشق أن يكون محور اهتمام لكل الناس؛ لهذا فالغيرة في طبعه.
ح‌) أظن أن الرجل يعتقد بنمو عقله المطّرد، وأنه الرجل الحكيم على الإطلاق، ولهذا لا بد من مشاورته.
خ‌) أظن أن الرجل ليس مقتنعاً بما لديه، لهذا يدخل في باب المقارنات كثيراً.
د‌) أظن أن الرجل يتلذّذ حينما يرى الآخرون في وضع أسفل منه.
ذ‌) أظن أن الرجل يحاول تحطيم معنويات الآخرين، وكسر مجاديفهم.
ر‌) أظنّ أن معدل الشك لديه مرتفعٌ جداً؛ لأنه يتوجّس خيفة من الجميع.
ز‌) أظن أن الرجل يعتبر أم الزوجة عدو يجب مجابهته، وطرده من محيطه، وهذا ربما يعود إلى تجربته السابقة، أو إلى تأثير بعض القصص الزوجية على فكره.
س‌) أظن أن الرجل يتعامل بالمبدأ المادي في كثير من حياته؛ أي أن كل شيء له قيمة ومقدار وحساب.
ش‌) أظن أن الرجل صادف مواقف سيئة، أو تربية سيئة، أو دلالاً واسعاً، أو صحبة سيئة فأثرت على ذاته بشكل سلبي.
ص‌) أظن أن الرجل وجد في صغره من يدفعه للاستئثار بما لديه، أو التحريض على الآخرين في أيام طفولته.
ض‌) الصلاة، وما أدراكما الصلاة...لو سقطت من حياة المرء فكل حياته سوء.
ط‌) لا بد أن يكون فيه جوانب إيجابية أخرى حتى لا نظلم الرجل، ونحاول الإنصاف ما استطعنا.
ملاحظة هامة: لقد استخدمت كلمة (أظن) حتى لا أجزم بشيء غيبي لا أعلمه.
:::
ثانياً) بخصوصك أنتِ:
أ‌) أظن أنك وأهلك لم تسألوا عنه جيداً قبل الزواج، أو أنه تم نقل الصورة لكم بشكل مخالف للواقع، أو أنكم أردتم الزواج من باب الزواج فقط.
ب‌) أظنّ أن أهلك يعاملون الناس كلهم بمقياس واحد؛ بمعنى أن كل الناس مثلهم في طيبتهم. هذا الشيء طبيعي لأنه انعكاس لنفسيتهم الداخلية؛ فالطيب يرى الناس هكذا، والكريم يرى الناس هكذا...الخ.
ت‌) أظن أنكِ وثقت فيه من بداية الزواج؛ فكنتِ تقولين له عن بعض أخبار أهل بيتك.
ث‌) أظن أنك تميلين للمسالمة كما حال أهلك؛ لهذا تسكتين عن إهانة أهلك حتى فاض الأمر عن حدّه.
:::
ثالثاً) آمل منك يا رعاك الله ما يلي:
1) بخصوص الصلاة...
أ‌) أحضري أشرطة صوتية، وكتيبات صغيرة تتحدث عن الصلاة، وضعيها في سيارته، أو دعيها تشتغل في حالة وجوده بالمنزل.
ب‌) في حالة وجوده بالبيت اجعلي التلفاز على القنوات الفضائية الدينية لمدة زمنية محددة مثلاً لعشر دقائق.
ت‌) أرسلي له بعضاً من رسائل بريدك الالكتروني خصوصاً الدينية منها عن عقوبة تارك الصلاة في الدنيا والآخرة.
ث‌) الزمي الدعاء له بأن يهديه الله؛ فإن الله يهدي صاحب القلب الأصم الذي تتجاوز قسوته قسوة الحجارة الصماء.
ج‌) استمري على الخطوة أ، ب، ت، ث لمدة شهر...إن وجدت تغيراً إيجابياً فساعديه بالتشجيع والمدح والمساندة...إن لم تجدي فانتقلي للخطوة ح.
ح‌) اكتبي له رسائل وعظية وأرسليها لجواله مرتين في الأسبوع، وراقبي التغيرات.
خ‌) استمري على الخطوة ح لمدة شهر...إن وجدت تغيراً إيجابياً فساعديه بالتشجيع والمدح والمساندة...إن لم تجدي فانتقلي للخطوة د.
د‌) ابدئي بنصحه لفظياً بكل لطف، وأدب، وغنج، ودلال...ابدئي النصح بالمدح لذاته؛ لأنه شخصية نرجسية تحب المدح، ووضحي له أنك تفتخرين به، وأنه سيدك، وكل شيء في حياتك، وأنك معجبة به، وبتفكيره، وآرائه، وبقلبه الذي يحمل الخير، والخوف من الله. بعد هذا القول قولي له: ينقصك فقط شيء واحد هو المحافظة على الصلاة، ولو فعلت هذا يا زوجي الحبيب فستكون أقرب للكمال.
تذكري هنا قول الله تعالى (ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن).
ذ‌) استخدمي أسلوب النصح اللفظي الهيّن الليّن لمدة شهر..إن رأيت التغير فالحمد لله...إن لم تشاهدي التغير فابدئي باستخدام أسلوب التخويف من النار وعذاب القبر لمدة أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع.
ر‌) إن تغير فالحمد لله...إن لم يحصل تغير فاتجهي لهيئة كبار العلماء في مدينة الرياض أو قومي بالاتصال على أحد العلماء، واطلبي منه الرأي في قضية عدم صلاة زوجك، وافعلي ما يشير به عليك.
ز‌) خلال تطبيقك للخطوات أعلاه حاولي أن تتوضئي أمامه، وتصلي أمامه الفروض والنوافل، ودعي سجادة الصلاة مفروشة بعد أدائك للصلاة؛ لعل يغار منك ومن حفاظك على صلاتك.
س‌) أيضاً خلال تطبيقك للخطوات أعلاه قومي بتذكيره بوقت الصلاة أو الإقامة إن سمعتها. مثلاً قولي له: أظن المؤذن يقيم الصلاة يا حبيبي.
2) بخصوص أهلك...
أ‌) توقفي عن الحديث عن أهلك أمامه بشكل كامل، واكتمي كل أخبارهم عنه.
ب‌) تجنبي الحديث عن أزواج أخواتك أمامه.
ت‌) إذا أخطأ على أهلك فتصرّفي على النحو التالي:
في المرة الأولى اصمتى، وأظهري على وجهك علامات الغضب، وانصرفي من المكان الذي يجلس فيه...إن كرر قولي له: هل ترضى أن أتكلم عن أهلك بمثل ما تتكلم به عن أهلي...إن كرر قولي له: هؤلاء أهلي، وإذا سمحت لا تتكلم عنهم...إن كرر قولي له: لا تتجاوز في الحديث عن أهلي، وإذا كنت ترغب في الحديث عنهم فاذهب وتكلم أمامهم، أو دعني أتصل على والدي وإخواني الرجال كي يحضروا هنا، وتكلم أمامهم وجهاً لوجه.
ث‌) لقد أخطأتِ في سكوتك عن اتهام أمك بالسرقة، وأخذ ماله...لكن إن كرر هذا الاتهام أو نفس الفعل، فقولي له بكل قوة: أحضر أدلتك، واذهب لتقديم شكوى ضدنا، ونحن نتقابل في قسم الشرطة، وإن لم تثبت فستكون تهمتك هي القذف، وستنال جزاءك.
ج‌) إذا بدأ في الحديث عن أختك التي تزوجت بمعدد، فقولي له: دع الناس وشأنهم، واكتفي بالدعاء لهم.
ح‌) إن قال لك: أنا أريد تزويج عمي (والدك)، فقولي له: أبي يحب أمي، ولو تأتي كل نساء الدنيا فلن يختار غيرها. ثم قولي له: دع والدي في حاله، وإذا كان لديك مال لتزويجه فاذهب وتصدق بهذا المال.
خ‌) حاولي صرف أهلك عن المجيء لبيتك إلا في حالة وجوده في البيت حتى لا ينمو شكه ناحيتهم.
د‌) لا تجعلي والدك أو إخوانك الرجال يدخلون معه في أمور ومشاريع مادية أبداً.
ذ‌) لا تتحدثي عنه أمام أهلك بشيء.
ر‌) إذا دخل معك عند أهلك، وبدأ بالأحاديث من هنا وهنا ولم يعجبك كلامه فغيري الموضوع لآخر.
3) بخصوص شخص زوجك...
أ‌) حاولي مدحه، وإشباع هذه الغريزة لديه بذكاء.
ب‌) الزمي الدعاء له بالهداية.
ت‌) تعاملي معه بأداء حقوقه التي تستطيعين فعلها.
ث‌) أشغلي وقتك بالصلاة، والذكر، وممارسة هواياتك المحبّبة إن وجدت.
ج‌) أشغلي وقتك بالقراءة النافعة المفيدة.
ح‌) اسألي الله أن يكفيك شره.
خ‌) تجنبي الإنجاب إن استطعتِ.
د‌) لا تخطئي عليه قدر الإمكان إلا في أقصى الضرورات، وفي حالة الدفاع عن النفس.
ذ‌) تصدقي كثيراً بنية الحصول على رضا الله سبحانه، ثم هداية زوجك.
:::
-استعيني بالله مع الفأل وحسن الظن بالله مع اعتقاد يقيني كامل أن الله قادر على أن يغير هذا الرجل ويهديه على يديك. يقول الرسول صلى الله عليه وسلم (لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من حمر النعم).
-هناك رجال أسوأ من زوجك مثل مدمني المخدرات وغيرهم، فاعرفي هذه النعمة.
-هناك رجال لا يعتقد أحد أنهم سيعودون إلى الله، لكن الله عزوجل كتب لهم الصلاح والهداية.
-اقرئي قصص الصحابيات والصحابة، وكيف أسلم البعض منهم مثل عكرمة بن أبي جهل ودور امرأته في ذلك. كذلك قصة إسلام أبي سفيان ودور ابنته في ذلك. ثم استنتجي الدروس من هذه القصص كما فهمها عقلك النير.
-ابذلي أقصى الجهد بكل قوة وشجاعة ولطف ولين ورفق لعل الله يصلح الحال على يديك، وتجعلي هذا مشروعك.
-تحدثي إلى نفسك إيجابياً بأنك قادرة على تطوير حياتك، وتطوير مهاراتك، وإصلاح هذا الرجل.
-افعلي هذه الأمور بعزيمة وإرادة، واجعلي الهدف النهائي هو إصلاح زوجك.
-استمري على هذه الأمور لمدة شهرين إلى ثلاثة أشهر، ثم احكمي على النتائج التي وصلتِ لها مع هذا الرجل.
-بعدها قارني النتائج، ومدى أهميتها ثم اتخذي القرار المناسب من حيث إخبار أهلك للوصول إلى حل مناسب بعد الاستخارة.
:::
أسأل الله أن يصلح حالك، ويصلح زوجك.
لا تحرمينا من صالح دعائك.
أخوك في الله/ حاتم بن أحمد-الرياض.

بارك الله فيك أخي البليغ

__________________
اللهم اجبر كسر قلبي وروحي اللهم آآمين
دعواتكم لي بالوظيفة الصالحة فانا بأمس الحاجة إليها
سبحان الله وبحمده سبحان ربي العظيم
فزورة مطبخنا اليوم
علينا اللون وعليك التنسيق مسابقة ممتعة وشيقة
امممممممم ماذا لوو

لا حرمت الاجر اخي البليغ

__________________
سبحان الله العظيم

زوجك مغرور ومتكبر وشايف روحه بس مدري على وش المهم مثل ماقالو البعض طنشيه وخوذيه على قد عقله اسمعيه بس لاتردين عليه خليه يتكلم لحد مايمل انتي عارفه خواتك وعارفه رجالهم وعارفه وش هو زوجك وبالنهايه راح يتغير وراح يعرف انه غلطان ,.... موفقه