أخي الكريم

لماذا لا تفتح المواضيع أنت معها ؟

يبدو أنك أنت أيضا لم تعودها عليك بحيث تنطلق في الحديث والكلام معك ...

أمامك شهرين حسن فيها من أوضاعكما ...

بالنسبة لعلاقتك السابقة :

فأرجو الله يا أخي أن تكون تبت منها توبة نصوح وأن لا تعود حتى للتفكير بها , لو حسبتها بميزان التائب لاشمئززت من تلك الفتيات ومن تلك المكالمات ...

زوجتك لا تقل عنهن بل هي تزيد عليهن أضعاف أضعاف ...

حازت رقة وعذوبة وطهارة وعفة لم يحزنها أولئك أسأل الله لهن الهداية

فلا يغرينك الشيطان ويجعلك تقارن الثرى بالثريا

بالتوفيق