|
|
|
ابني الكريم
كلمت مارست الجنس تعبير غربي لفعل اللواط الذي هو كبيرة من الكبائر كان الدافع لذلك ضغط الشهوة وقت فورة الشباب وعدم تربية الوعي الديني عندك وتعظيم الخوف من الله في نفسك وهو شذوذ وخروج عن السراط المستقيم وينتظر منك أن تصنع تاريخا مشرفا لزوجتك وأبنائك وبناتك فهل يشرفك أن تعلم ابنتك او ابنك بأنك لا تعيش إلا بمعية شاب وسيم تحدثك نفسك عنه بسوء؟ لا بد أن تكون في نفسك وعند ربك وأهلك وذريتك أكبر من هذا تخيل نفسك وهذا الذي يفعله والدك ماذا تريد منه أن يفعل؟ انتظر تعليقك |
|
أولاً أنا لست متزوجاُ وشاب عاطل عن العمل واعاني من فراغ قاتل واني لست مشبع عاطفيا ثانياً اعلم ان كل ما أقوم به غلط ولكن السؤال ما الحل في ذلك ..؟؟ ارجوك كيف أستطيع أن أخرج من هذه المحنة والأزمة النفسية .. |
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خير يا والدي العزيز والله ردك اراحني كثيرا وفلعن وانا قارء ردك عرفت انها وساويس الشيطان اشكرك جزيل الشكر فقد زادت كلماتك المذهبه الثقه في نفسي لا اجد كلمات اشكرك بها على هذه النصائح الطيبه وان شالله سالغي باب الشيطان اللعين فلك اجمل تحياتي وشكرك ابنك راعي النترا |
|
كثير أقرأ أن غيرة الرجل تختلف عن غيرة المرأة وأن غيرته قاتلة.
أتمنى أن تتكرم وتعطينا رأيك بخصوص غيرة الرجل وماهي أسبابها، وحدودها، وكيف التعامل معها. وإذا ممكن تذكر لنا بعض أسماء الكتب المفيدة في هذا الشأن. هذا موقف قرأته قبل قليل .. وهو مادفعني لطرح السؤال عليكم http://www.66n.com/forums/showthread.php?t=228388 وشكرا ![]() |
|
الشكر لله ابنتي الكريمة
والغيرة باب واسع وهي الغضب من أجل شيء. وتبدأ بغيرة الله سبحانه أي غضبه أن تنتهك محارمة وهي أشد الغيرات ثم غيرة رسول الله صلى الله عليه وسلم على محارم الله ثم الأمثل فالأمثل والغيرة بين الرجل والمرأة أيضاً باب واسع في العلاقة فكل ذكر وأنثى له نصيبه من الغيرة تقل أو تكثر. وهي عدة أنواع منها الغيرة الصحيحة وهي الغيرة المتوازنة وهي الغضب عند التعرض لمن نحب ومن حبنا له وإشعارنا له بأنه محبوب لنا وأن غيرتنا من هذا الباب وهي باتجاهين أي نغار عليه من غيرنا ونغار له من غيرنا علينا أي نغار أن ينظر إليه غيرنا نظرة اعتداء ونحفظ نظرنا له في غيبته فلا ننظر لغيره نظرة إعتداء فالزوج مثلا في السوق يغار على زوجته من نظرات الآخرين ويغار لها على نفسه فلا ينظر لغيرها نظرة اعتداء. أما الغيرة غير الصحيحة فهي الغيرة باتجاه واحد سواءص من الرجل أو المرأة وكأبسط مثال أن يبح الرجل لنفسه التواصل مع غير زوجته من النساء في الوقت الذي يحرم عليها التواصل مع غيره من الرجال ولو في حاجتها المعتادة وفي حدود التزامها الأدب كالبائعين وكالزوجة التي تحرم على زوجها الحديث مع الخادمة في القوت الذي تتواصل هي فيه مع السائق بكل طلاقه مثلاً. وتتدرج الغيرة في حجمها من شبه الانعدام إلى البسيط إلى الشديد المصاحب للشك المؤدي لردود أفعال غير متوقعة. ومن الغيرة غيرة حب التملك وهي شعور من يغار ( ذكر أو أنثى ) بأن محبوبه جزء من ملكيته ولا يقبل أن ينتقل لغيره بأي سبب كان وتمتد هذه الغيرة بين الزوجين إلى ما بعد الطلاق ومنها ما نراه في المنتدى من مشاكل بعد الطلاق متناسين من يتصفون بغيرة حب التملك أن العلاقة الزوجية انتهت بصك الطلاق. بقي العلاج وكيف نتعامل مع من يغار: حسب نوع الغيرة ودرجتها ولا نسايره إن تجاوزت حدودها ونحضر له مئات الأدله على عدم صدق ما يدعيه فهو لا يبحث عن دليل يقنعه بل يبحث عما ير ضي غيرته وهو وجود شيء يدعم شكه غير المبرر. هذه بعجالة شيء مما طلبتي؟ ولعلي أفدتك أبنتي الكريمة. وما حصل في موضوع الرابط قرأته وولا شك أنه وضع غير سوي وهو إما ضحية عصبية مفرطه لا يملكها من أصل خلقته أو مرض سكر أو تكون تلك المكالمة القشة التي قصمة ظهر البعير أي نهاية تراكمات نفسية انفجرت في ذلك المشهد ولا يقاس عما يجب فمن أعصابه بارده ولم يتعرض لأي ضغط لا يوجب على غيره مساواته |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|