فوائد زوجية مهمه .. من شرح الشيخ بن عثيمين رحمه الله - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

المتزوجين مواضيع تهم المتزوجين من الرجال والنساء.

موضوع مغلق
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 10-06-2011, 10:42 PM
  #1
× الرسمي ×
كبار شخصيات المنتدى
 الصورة الرمزية × الرسمي ×
تاريخ التسجيل: Dec 2006
المشاركات: 2,747
× الرسمي × غير متصل  
doodah فوائد زوجية مهمه .. من شرح الشيخ بن عثيمين رحمه الله

بسم الله الرحمن الرحيم




هذه فوائد من شرح الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله تعالى
لكتاب رياض الصالحين ( باب الوصية بالنساء )
وفيها من الدرر والنصح والتوجيه والشرح لمعنى الحديث النبوي
ما نحتاجه لفهم طبيعة المرأة والرجل وسير حياتهما الزوجية بطرق ميسرة
وقد إخترت لكم بعض ماورد من الشرح بتصرف مني في إنتقاء مايلزم ذكره
وبدون أي تغير لكلام الشيخ رحمه الله تعالى .
مع العلم أن المصدر هو موقع الشيخ الرسمي



فلنبدء ..


في رواية في (( الصحيحين ))( المرأة كالضلع إن أقمتها كسرتها ، وإن استمتعت بها ، استمتعت وفيها عوج )) (73) .
وفي رواية لمسلم : (( إن المرأة خلقت من ضلع ، لن تستقيم لك على طريقة ، فإن استمتعت بها استمتعت بها وفيها عوج ، وإن ذهبت تقيمها كسرتها ، وكسرها طلاقها )) (74) .
قوله : (( عوج )) هو بفتح العين والواو .


الـشـرح

ذكر المؤلف ـ رحمه الله تعالى ـ فيما نقله عن أبي هريرة رضي الله عنه في معاشرة النساء أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (( استوصوا بالنساء خيراً )) يعني : اقبلوا هذه الوصية التي أوصيكم بها ، وذلك أن تفعلوا خيراً مع النساء ؛ لأن النساء قاصرات في العقول ، وقاصرات في الدين ، وقاصرات في التفكير ، وقاصرات في جميع شئونهن ، فإنهن خلقن من ضلع .
وذلك أن آدم عليه الصلاة والسلام خلقه الله من غير أب ولا أم ، بل خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون ، ولما أراد الله تعالى أن يبث من هذه الخليقة ، خلق منه زوجه ، فخلقها من ضلعه الأعوج ، فخلقت من الضلع الأعوج ، والضلع الأعوج إن استمتعت به استمتعت به وفيه العوج ، وإن ذهبت تقيمه انكسر .
فهذه المرأة أيضاً إن استمتع بها الإنسان استمتع بها على عوج ، فيرضى بما تيسر ، وإن أراد أن تستقيم فإنها لن تستقيم ، ولن يتمكن من ذلك ، فهي وإن استقامت في دينها فلن تستقيم فيما تقتضيه طبيعتها ، ولا تكون لزوجها على ما يريد في كل شيء ، بل لابد من مخالفة ، ولابد من تقصير ، مع القصور الذي فيها .
فهي قاصرة بمقتضى جبلتها وطبيعتها ، ومقصرة أيضاً ، فإن ذهبت تقيمها كسرتها وكسرها طلاقها ، يعني معناه أنك إن حاولت أن تستقيم لك على ما تريد فلا يمكن ذلك ، وحينئذ تسأم منها وتطلقها ، فكسرها طلاقها .
وفي هذا توجيه من رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى معاشرة الإنسان لأهله ، وأنه ينبغي أن يأخذ منهم العفو ما تيسر ، كما قال تعالى : ( خُذِ الْعَفْوَ ) يعني ما عفى وسهل من أخلاق الناس ( وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ)[الأعراف: 199] .
ولا يمكن أن تجد امرأة مهما كان الأمر سالمة من العيب مائة بالمائة ، أو مواتية للزوج مائة بالمائة ، ولكن كما أرشد النبي عليه الصلاة والسلام استمتع بها على ما فيها من العوج .



وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( لا يفرك مؤمن مؤمنة إن كره منها خلقاً رضي منها آخر )) أو قال : (( غيره )) رواه مسلم (78) .
وقوله (( يفرك )) هو بفتح الياء وإسكان الفاء وفتح الراء معناه : يبغض ، يقال : فركت المرأة زوجها ، وفركها زوجها ، بكسر الراء ، يفركها بفتحها : أي أبغضها ، والله أعلم .


الـشـرح


ذكر المؤلف ـ رحمه الله ـ فيما نقله عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
(( لا يفرك مؤمن مؤمنة، إن كره منها خلقاً رضي منها خلقاً آخر )) .
الفرك : يعني البغضاء والعداوة ، يعني لا يعادي المؤمن المؤمنة كزوجته مثلاً ، لا يعاديها ويبغضها إذا رأى منها ما يكرهه من الأخلاق ، وذلك لأن الإنسان يجب عليه القيام بالعدل ، وأن يراعي المعامل له بما تقتضيه حاله ، والعدل أن يوازن بين السيئات والحسنات ، وينظر أيهما أكثر وأيهما أعظم وقعاً ، فيغلب ما كان أكثر وما كان أشد تأثيراً ؛ هذا هو العدل .
فالشاهد أن الرسول صلى الله عليه وسلم أمر أن يكون الإنسان حاكماً بالعدل والقسط ، فقال : (( لا يفرك مؤمن مؤمنة )) يعني لا يبغضها لأخلاقها ، إن كره منها خلقاً رضي منه خلقاً آخر .
إذا أساءت مثلاً في ردها عليك مرة ، لكنها أحسنت إليك مرات ، أساءت ليلة لكنها أحسنت ليالي ، أساءت في معاملة الأولاد مرة ، لكن أحسنت كثيراً . . وهكذا . فأنت إذا أساءت إليك زوجتك لا تنظر إلى الإساءة في الوقت الحاضر ، ولكن انظر إلى الماضي وانظر للمستقبل واحكم بالعدل . وهذا الذي ذكره النبي صلى الله عليه وسلم في المرأة يكون في غيرها أيضاً ممن يكون بينك وبينه معاملة أو صداقة أو ما أشبه ذلك ، إذا أساء إليك يوماً من الدهر فلا تنس إحسانه إليك مرة أخرى وقارن بين هذا وهذا ، وإذا غلب الإحسان على الإساءة ؛ فالحكم للإحسان ، وإن غلبت الإساءة على الإحسان فأنظر إن كان أهلاً للعفو فاعف عنه، وإن عفا وأصلح فأجره على الله ، وإن لم يكن أهلاً للعفو ؛ فخذ بحقك وأنت غير ملوم إذا أخذت بحقك ، لكن انظر للمصلحة .
فالحاصل أن الإنسان ينبغي له أن يعامل من بينه وبينهم صلة من زوجته أو صداقة أو معاملة ، في بيع أو شراء أو غيره ، أن يعامله بالعدل إذا كره منه خلقاً أو أساء إليه في معاملة ، أن ينظر للجوانب الأخرى الحسنة حتى يقارن بين هذا وهذا ، فإن هذا هو العدل الذي أمر الله به ورسوله كما قال الله تعالى : ( إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ) [النحل:90] .



وعن عمرو بن الأحوص الجشمي رضي الله عنه أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع يقول بعد أن حمد الله تعالى ، وأثني عليه وذكر ووعظ ، ثم قال : (( ألا واستوصوا بالنساء خيراً فإنما هن عوان عندكم ليس تملكون منهن غير ذلك إلا أن يأتين بفاحشة مبينة، فإن فعلن فاهجروهن في المضاجع واضربوهن ضرباً غير مبرح ، فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا . ألا إن لكم على نسائكم حقاً ، ولنسائكم عليكم حقاً ؛ فحقكم عليهن أن لا يوطئن فرشكم من تكرهون ، ولا يأذن في بيوتكم لمن تكرهون ، ألا وحقهن عليكم أن تحسنوا إليهن في كسوتهن وطعامهن )) رواه الترمذي (80) وقال حديث حسن صحيح . .
قوله صلى الله عليه وسلم : (( عوان )) أي : أسيرات جمع عانية ، بالعين المهملة ، وهي الأسيرة ، والعاني : الأسير شبه رسول الله صلى الله عليه وسلم المرأة في دخولها تحت حكم الزوج بالأسير .
(( والضرب المبرح )) : هو الشاق الشديد . وقوله صلى الله عليه وسلم : (( فلا تبغوا عليهن سبيلا )) أي : لا تطلبوا طريقاً تحتجون به عليهن وتؤذونهن به . والله أعلم .
قال فيها من جملة ما قال ما أوصي به أمته بالنسبة للنساء : ((استوصوا بالنساء خيراً ، فإنما هن عوان عندكم )) العواني جمع عانية وهي الأسيرة ، يعني أن الزوجة عند زوجها بمنزلة الأسير عند من أسره ؛ لأنه يملكها ، وإذا كان يملكها فهي كالأسير عنده ، ثم بين صلى الله عليه وسلم أنه لا حق لنا أن نضربهم إلا إذا أتين بفاحشة مبينة ، والفاحشة هنا عصيان الزوج ، بدليل قوله : ( فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً )[ النساء: 34] ، يعني إن قصرت الزوجة في حق زوجها عليها ؛ فإنه يعظها أولاً ثم يهجرها في المضجع فلا ينام معها ، ثم يضربها ضرباً غير مبرح إن هي استمرت على العصيان .
هذه مراتب تأديب المرأة إذا أتت بفاحشة مبينة ، وهي عصيان الزوج فيما يجب له : ( فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً) يعني لا تضربوهن ولا تقصروا في حقهن ؛ لأنهن قمن بالواجب .
ثم بين صلى الله عليه وسلم الحق الذي لهن والذي عليهن ، فقال (( لكم عليهن ألا يوطئن فرشكم أحداً تكرهونه )) يعني لا يجعلن يدخل عليهن على فراش النوم أو غيره وأنت تكره أن يجلس على فراش بيتك ، وكأن هذا ـ والعلم عند الله ـ ضرب مثل ، والمعنى : أن لا يكرمن أحداً تكرهونه ؛ هذا من المضادة لكم أن يكرمن من تكرهونه بإجلاسه على الفرش أو تقديم الطعام له ، أو ما أشبه ذلك .
وأن لا يأذن في بيوتكم لمن تكرهون ، يعني لا يدخلن أحداً البيت وأنت تكره أن يدخل ، حتى لو كانت أمها أو أباها ، فلا يحل لها أن تدخل أمها أو أباها ، أو أختها أو أخاها ، أو عمها أو خالها أو عمتها أو خالتها إلى بيت زوجها إذا كان يكره ذلك .
وإنما نبهت على هذا ؛ لأن بعض النساء والعياذ بالله شر ، شر حتى على بنتها ، إذا رأت أن زوجها يحبها أصابتها الغيرة والعياذ بالله ـ وهي الأم ـ ثم حاولت أن تفسد بين البنت وزجها ، فهذه الأم للزوج أن يقول لزوجته لا تدخل بيتي ، له أن يمنعها شرعاً ، وله أن يمنع زوجته من الذهاب إليها ؛ لأنها نمامة تفسد ، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : (( لا يدخل الجنة قتات )) (81) أي نمام .
ثم قال صلى الله عليه وسلم : (( ولهن عليكم رزقهن وكسوتهن بالمعروف )). فالزوج هو الذي ينفق على زوجته حتى لو كانت غنية ، ولو كانت موظفة ، فليس له حق في وظيفتها ولا في راتبها ، ليس له قرش واحد . كله لها ، وتلزمه بأن ينفق عليها ؛ فإذا قال : كيف أنفق عليك وأنت غنية ، وأنت لك راتب كراتبي ؟ نقول : يلزمك نقول : يلزمك الإنفاق عليها وإن كانت كذلك ، فإن أبيت فللحاكم القاضي أن يفسخ النكاح غصباً من الزوج ، وذلك لأنه ملتزم بنفقتها .




وعن معاوية بن حيدة رضي الله عنه قال : قلت يا رسول الله ، ما حق زوجة أحدنا عليه ؟ قال : (( أن تطعمها إذا طعمت ، وتكسوها إذا اكتسيت ، لا تضرب الوجه ، ولا تقبح ، ولا تهجر إلا في البيت )) حديث حسن رواه أبو داود (84) .
وقال : معني (( لا تقبح )) أي : لا تقل قبحك الله .

قال : (( أن تطعمها إذا طعمت ، وتكسوها إذا اكتسيت )) يعني لا تخص نفسك بالكسوة دونها ، ولا بالطعام دونها ؛ بل هي شريكة لك يجب عليك أن تنفق عليها كما تنفق على نفسك ، حتى إن كثيراً من العلماء يقول : إذا لم ينفق الرجل على زوجته وطالبت بالفسخ عند القاضي ؛ فللقاضي أن يفسخ النكاح ؛ لأنه قصر بحقها الواجب لها .



قال (( ولا تضرب الوجه ولا تقبح )) فلا تضربها إلا لسبب وإذا ضربتها فاجتنب الوجه وليكن ضرباً غير مبرح .
وقد سبق لنا أن الإنسان إذا رأى من امرأته نشوزاً وترفعاً عليه ، وأنها لا تقوم بحقه ؛ وعظها أولاً ، ثم هجرها في المضجع ، ثم ضربها ضرباً غير مبرح فإذا حق له أن يضربها لوجود السبب ، فإنه لا يضرب الوجه .
وكذلك غير الزوجة لا يضرب على الوجه ، فالابن إذا أخطأ لا يضرب على الوجه ؛ لأن الوجه أشرف ما في الإنسان ، وهو واجهه البدن كله ، فإذا ضرب كان أذل للإنسان مما لو ضرب غير وجهه ، يعني يضرب الرجل على كتفه ، على عضده ، على ظهره ؛ فلا يرى بذلك أنه استدل كما لو ضربته على وجهه ، ولهذا نهي عن ضرب الوجه وعن تقبيح الوجه .
قوله : (( لا تقبح )) يعني لا تقل : أنت قبيحة ، أو قبح الله وجهك ، ويشمل النهي عن التقبيح : النهي عن التقبيح الحسي والمعنوي ، فلا يقبحها مثل أن يقول : أنت من قبيلة رديئة ، أو من عائلة سيئة ، أو ما أشبه ذلك . كل هذا من التقبيح الذي نهى الله عنه .
قال ( ولا تهجرها إلا في البيت )) يعني إذا وجد سبب الهجر فلا تهجرها علناً وتظهر للناس أنك هجرتها .
اهجرها في البيت ؛ لأنه ربما تهجرها اليوم وتتصالح معها في الغد فتكون حالكما مستورة ، لكن إذا ظهرت حالكما للناس بأن قمت بنشر ذلك والتحدث به كان هذا خطأ ، اهجرها في البيت ، ولا يطلع على هجرك أحد ، حتى إذا اصطلحت معها رجع كل شيء على ما يرام ، دون أن يطلع عليه أحد من الناس .
أما الحديث الثاني حديث أبي هريرة رضي الله عنه ؛ فإنه حديث عظيم، قال فيه النبي صلى الله عليه وسلم : (( أكمل الناس إيماناً أحسنهم خلقاً )) .



قديم 11-06-2011, 12:36 AM
  #2
عبره وهلت
موقوف
تاريخ التسجيل: Mar 2011
المشاركات: 240
عبره وهلت غير متصل  
اشكرك اختي على الموضوع
واين الرجال من هذه الفوائد والنواهي؟
للاسف يقبحون ويمتد ذلك لتقبيح الاهل ايضا
والله لو كل الرجال تمعنوا في تللك الا حاديث وطبقوها لعشنا افضل حياه زوجيه
قديم 11-06-2011, 02:34 PM
  #3
مغفرة الله
عضو مميز
تاريخ التسجيل: Dec 2009
المشاركات: 201
مغفرة الله غير متصل  
السلام عليكم
وبارك الله فيك اخي على ما كتبت اناملك
والله كلام مفيد في انجاح العلاقة الزوجية لو الرجل اخذ هذه الاعتبارات في حق المرأة
لكن للاسف بعض الرجال في هذا الزمن ينظرون الى المرأة وكأنها يجب ان تكون المرأة الخارقة في كل شيء
الله يهدينا جميعا سواء السبيل
قديم 11-06-2011, 03:12 PM
  #4
&دلوعة مودي&
قلب المنتدى النابض
 الصورة الرمزية &دلوعة مودي&
تاريخ التسجيل: Sep 2006
المشاركات: 2,100
&دلوعة مودي& غير متصل  
طرح قيّم
بارك الله فيك اخونا الرسمي
ورحم الله شيخنا الفاضل ابن عثيمين
__________________
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
قديم 11-06-2011, 06:40 PM
  #5
موهبة الكويت
عضو مميز
 الصورة الرمزية موهبة الكويت
تاريخ التسجيل: Feb 2009
المشاركات: 3,769
موهبة الكويت غير متصل  
بارك الله فيك ورحم الله شيخنا ابن عثيمين

كلام ذهب في قيمته ووزنه

لكن اين الذي يستن بسنة نبيه

ام ان السنة تكون فقط في التعدد
__________________
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
قديم 11-06-2011, 07:08 PM
  #6
ابوجابرواسماء
عضو مثالي
تاريخ التسجيل: May 2011
المشاركات: 88
ابوجابرواسماء غير متصل  
{ خيركم خيركم لاهله، وانا خيركم لاهلي}
فاذا كان خيار الناس هم خيارهم لنسائهم كما جاء في الحديث
فمقتضاه ان من كان عكس ذلك فهو في الجانب الاخر من الشر.
وفقك الله في الدارين، ونفعنا واياك بما علمنا.
__________________
قديم 11-06-2011, 07:36 PM
  #7
شوكه بين ورد
عضو مثالي
 الصورة الرمزية شوكه بين ورد
تاريخ التسجيل: May 2010
المشاركات: 1,120
شوكه بين ورد غير متصل  
جزاك الله خير
__________________
اللهم فرج همي
قديم 12-06-2011, 01:38 AM
  #8
× الرسمي ×
كبار شخصيات المنتدى
 الصورة الرمزية × الرسمي ×
تاريخ التسجيل: Dec 2006
المشاركات: 2,747
× الرسمي × غير متصل  
عبره وهلت
مشكورة على المشاركه
وصدقتِ أختي الكريمة
كل الخير في إتباع ديننا الإسلامي
بارك الله فيك



مغفرة الله
وعليك السلام ورحمة الله وبركاته
مشكورة على المشاركه
وصحيح كلامك
ولو عذر بعض الأزواج بعضهم فيما نقص منهم
لتفهم بعضهم البعض ولسرت الحياة بشكل أفضل
بارك الله فيك



دلوعة مودي
مشكورة على المشاركة
وفيك بارك المولى
ورحم الله شيخنا الفاضل ابن عثيمين ورفع درجته في المهديين



موهبة الكويت
مشكورة على المشاركه
ونعم صدقتِ
كلام أغلى من الذهب
بارك الله فيك



ابوجابر واسماء
مشكور على المشاركه النافعة
والحديث المبارك
وجزاك الله على دعاءك ولك بمثل إن شاء الله
وحفظ الله لك جابر وأسماء
بارك الله فيك



شوكه بين ورد
مشكورة على الحضور والدعاء
ربي يبارك بحياتك ويوفقك
موضوع مغلق

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:41 PM.


images