من الطبيعي بأن نغلب المصلحة الرئيسية على أي مصلحة أخرى
فمصلحت أسرتك وعلاقتك بزوجك هي الرئيسية بجانب أي علاقة أخرى سوى والديك
وأرى بأن ابتعادك عن صديقتك بقدر الامكان ( ولا أقصد هنا القطع نهائياً ) هو الأصلح والأنسب لكي ولأسرتك .
واعتقد ان رجوعك الى صديقتك سوف يفتح علامات استفهام سواء الآن او في المستقبل لكل الأطراف سواء زوجك او صديقتك او زوج صديقتك .. وهذه الاستفهامات قد تأخذ منحنى الشك والريبة من الطرفين (زوجك وصديقتك ) ومنحنى الأمل والمحاولة مرة أخرى من طرف (زوج صديقتك) .
وأوصيكي بالتالي : 1_ اطلبي من صديقتك كل ما هو خاص بك من صور وغيره .
2- قومي بتغيير إيميلك وشريحتك مرة ثالثة.
3- قومي بمشاركة زوجك في حلك لهذي المشكلة .