هل خدعتني خطيبتي / سلوكية / المستشار أبو أسامة

05-01-2011, 02:19 AM

الصائمة لله

رئيسة الهيئة الاستشارية

تاريخ التسجيل: Feb 2007

المشاركات: 14,843

هل خدعتني خطيبتي / سلوكية / المستشار أبو أسامة

اقتباس:

ايها السادة ارجو ان يتسع صدركم لسماع قصتى التى تؤلمنى بين اضلعى
فانا شاب قارب عمري الثلاثون كنت فاتح سنترال ايجار واعمل فى نفس الوقت فى شركة ولظروف عملى قررت ان اجعل فتاة طيبة من الحى تشاركنى فى السنترال عاملتها بلطف فظنت انى اتقرب منها فاخبرتها انى لا احبها بطرقة لطيفة واخبرتها انى اعتز بانها اخت لى ولا استطيع تخيلها زوجة
فبادرتنى هى بنفس الشعور وكنت انا مستشارها فى جميع امورها بصدق واخلاص وامانة وبعد فترة رايت فتاة فى محل جوارنا فاعجبت بها خصوصا انى كنت دائما ارها تمسك بكتاب الله او تدرس فى كتاب من كتب الفقه او تستمع الى اذاعة القرءان وبعد ان اخذت راى الفتاة التى معي فى السنترال ؛ ايه رايك فى البت اللى شغالة فى المحل اللى جنبنا قالت هى بنت مؤدبة
فقلت يعنى تنفعنى كزوجة
اجابت بالطبع وعلى فكرة الموظفة معي فى الوقت ده كانت مخطوبة فقلت لها طيب انا عاوزك تصاحبيها وتجثى نبضها يعنى تشوفى هل فى حد فى حياتها وهى بتفكر فيا ازاى لو انا اتقدمت حتوافق ولا لا المهم هى راحت ومكدبتش خبر قالت لها صاحب السنترال عاوز يتقدم لك ففرحت الفتاة .بشدة ووافقت على الفور بس قالت حصلى استخارة وجت الموظفة عندي تزف الى الخبر فرحة قلقت قليلا لانى لم اسأل عليها بعد ولم اكن مستعد نفسيا ولكنى قلت الخيرة فيما اختاره الله وساستخير ربنا وتقدمت لها فى بيتها واذ بالذى يستقبلنى ابن عمها البالغ من العمر 36 عاما فدهشت خصوصا عنما رايت ذلك الشخص أبن عمها عن خطيبتي وكانه يريد ان يصرفنى عنها حيث اخبرنى باشياء لم يجب ان يخبرنى بها كتعلقها بشاب اخر كان سوف يتقدم لخطبتها كسؤ طباعها وترددت فى تقدمى لها ولكنها هى اخبرتنى بان ذلك الشخص متطفل وانه هو المسؤل عنهم وان خيلانها واعمامها اعطوه سلطة عليهم واخبرتنى بانها تكرهه بشدة وعلى الرغم من وجود اخوها الا انها قالت ان اخيها لا يستطيع التحدث فى مثل هذه الامور لان عقليته عقليه مراهق وانه صغير السن تغاضيت عن الامر وقلت فى نفسى انه شخص مريض نفسيا فالنتجنبه وننقذها منهومن سلطانه المهم تمت الخطبة بعد ان سمعت اعزارها وعيشنا اجمل ايام خرجنا فيها سويا برغم اننا نعلم ان ذلك مخالف للشرع ولكننا تغاضينا عن ذلك وكنا كلما خرجنا بدأنا خروجنا بالذهاب الى المسجد لنصلى الفرض اولا ومن ثم نخرج ونتسكع قليلا ونتنزه فى المنتزهات وكانت ايام لا تنسى عرفت فيها عنى كل شئ وتقريبا عرفت عنها كل شئ ومن ضمن ما عرفته عنى موضوع الموظفة معي التى اعتبرها اختى وطبعا هى رفضت كونها اختى وكانت تغار منها بشدة فى البداية فقررت الا اتحدث عن الموظفة معي امامها حتى لا تغار وحدثت كثير من المشاكل العادية بسبب فتحية ومرت الايام وقررت ان اغلق السنترال وتدريجيا ان اقطع علاقتى بفتحية واصارحكم القول انا كنت اخرج مع فتحية احيانا اقضى لها بعض امورها حيث ان اهلها من نوعية عديمى المبالاة وفتحية لا تخبرهم بكثير من الامور مثل انها مريضة بمرض خطير ويشك فى انه مرض السرطان ولم يتبين بعد وكنت اشفق على فتحية لكثير كثير من الامور فهى قبيحة المنظر سيئة الحظ مكتئبة دائما بسبب سؤ معاملة اهلها المهم يا جماعة مرت الايام ونعمة مرضت وطلبت الذهاب الى الطبيب وكان ذلك الطبيب رجل فقلت لها انى لا اتحمل ان ارى رجل يمس جسدك لما لا تذهبى لطبيبة وتكون افضل طبيبة فى المنطقة فبحثت بالفعل عن افضل طبيبة استشارية وقررت ان نذهب اليها ولكن نعمة رفضت وغضبت وحدثت مشكلة كبيرة اوشكنا فيها على الانفصال بسبب تعنتها ورفضها وعندها ولكنى لحبى لها راجعت نفسى وحاولت ان اقنعها بالذهاب الى الطبيبة واقنع امها التى كانت تحركها طول الوقت وفى النهاية وافقت على الذهاب الى الطبيبة برغم عدم اقتناعها ودفعت انا للطبيبة وانا سعيد وجبت ليها العلاج الغالى وانا اطير فرحا وبعد يومان طلبت منى نعمة الذهاب الى البحر ونزول الميه مع العلم انها مختمرة ولعلمى بطبع الانثى وافقت ولكن بشروط ان يكون البحر مبكرا وان يكون اخوها معنا وامها وامى وكنت سعيدا لتلك الرحلة وفضلت اجهز لها وبعد يومان قالت ان زوج اختها عمل رحلة لمطروح وهو عازمهم وتبقى تيجى معانا طبعا الطريقة فى البداية استفزتنى فقلت لا انا لن اذهب الى اى مكان فانا لست مجبرا على ان اكون تابعا فى رحلة قائدها زوج اختها وبدات اخبرها لو عاوزة تروحى انتى روحى بس انا مش راض عن الرحلة دى وقلتلها انا حعمل رحلة تانية فى العيد قالت لا انا رايحة اتضايقت بشدة وبعدين اخبرتها انى لا اوافق على ان تذهب للرحلة دى اصبح الامر مشكلة كبيرة وهى تقول انى متعنت وانى احب فرض رايي وانى ديكتاتور قلت لها انا حعمل رحلة مش لازم يعنى رحلة مع اغراب وبقت مشكلة كبيرة ووافقت على رايى بعد ما زعقت لى واتهمتنى ولم توافق على رايى اقتناعا منها وانما علشان الامور تمشى وقررت ان اجى على نفسى انا كمان وقلت لها انا موافق للذهاب الى مطروح بس بشروط واولها ان اخوكى يكون معانا ومتنزليش المية لو كان المية زحمة المهم هى قررت لا خلاص انا مش رايحة ليه يا نعمة علشان تعبانة طيب وهى الدكتورة مجابتش نتيجة لا طيب يا نعمةيومين وحوديكى للدكتور اللى انتى متابعة معاه بس لازم اكون معاكى علشان اطمن قالت ماشى وتعدى الايام
ويجى قرايبها من البلد علشان يصيفو وطبعا بيتهم صغير وتجاوزت عن كثير من التجاوزات لانى عارف ان مفيش فى اديها حاجة وبعدين اكتشفت انها ببتكلم مع ابن عمها السالف ذكره بمنتهى الحب والعطف وبتتكلم عنه كتير جدا فاتضايقت طبعا بشدة بس مبينتش ليها المهم قالت انها حتروح مع قرايبها البحر وافقت علشان اعدى الامور بس طلبت منها انها متنزلش الميه وفى نفس اليوم فتحية كانت بتستنجدد بيا لانها عملت اشعة تليفزيونية الطبيبة قالت انها عندها ورم واشتباه فى ان الورم ده خبيث ولان امها مريضة بالضغط خافت تقول لها وكانت بتبكى الموظفة فقلت لها انا حستناكى عند الدكتورة وان شاء الله حيكون خير ومش حيبقى فى حاجة روحت وانا عارف انى غلطان بس انا كنت بنجد انسانة والله ووالله انا مفيش اى حاجة بينى وبين العاملة معي وكنت ناوى والله اقطع كل علاقة بينى وبينها بس مشكلة مرضها دى اجلت انى اقطع علاقتى بيها المهم طبعا خطيبتي راحت البحر ولما سالتها عملتى ايه فى البحر قالت نزلت المية يعنى روح فى داهية طبعا دى كانت القاضية جبت امى ورحت لها البت وكنت يومها مقرر انى انفصل عنها خصوصا ان الاخ أبن عمها قل ادبة وهى طردتنى من بيتها ولكن أبن عمها فى النهاية بقى يلطف الامر ويبرر الكلام وتانى يوم اتصلت بيا تصالحنى وتبكى وعرفت انها عرفت انى خرجت مع العاملة معي يومها فاعتزرت لها بشدة واخبرتها انى والله لن اخرج معها تانى ولن اراها وان رايتها فى الشارع ساعمل نفسى مش شايفها واللى خطيبتي متعرفهوش انى لسه مرتبط مع فتحية بجمعيات فسجلت اسم الموظفة معي باسم ولد ويوم خرجت مع خطيبتي مسكت الموبايل واكتشفت انى لسه بكلم الموظفة معي وان نمرتها متسجلة باسم ولد ويومها هى قررت تقطع علاقتها بيا لان الناس كتير قالو لها انى بخرج مع الموظفة معي وعلى علاقة بيها
طبعا مفيش غير أبن عمها المهم اعتزرت ليها وبررت انى مكنتش طبيعى وانى كنت مسحور وروحت لشيخ واتعالجت المهم هى صدقت وطلبت منى انها كمان تروح لنفس الشيخ المهم اقنعتها انى معرفش مكانه وفعلا وقتها كنت قررت انى مكلمش الموظفة معي ولا حتى كلمة فى تليفون وقلتلها كده وهزئت فتحية قدام نعمة فى التليفون المهم تعدى ايام بعد كل ده ونعمة بتكلمنى بفتور قلت نتصارح فقلت لها اعزرينى قالت والله انا مش قادرة طيب يا نعمة انتى لازم تعرفى ان فتحية ولا حاجة بالنسبة لى قالت على فكرة انا روحت للدكتور من غير ما تعرف اتضايقت قالت على فكرة انا قاعدة تحت عند ....ابن عمى وعلى فكرة هى مش بتكدب طبعا اتضايقت اكتر قلت لها يا نعمة ممكن ننسى كل اللى فات انا مش حكلم فتحية تانى خاص واقسم على مصحف على ذلك وانا طالب منك طلب مش كل كلمة اقولها ليك تروحى تقوليها لابراهيم قالت ازاى يعنى امال مين يجيب لى حقى منك المهم اتعاركنا اتنى فى التليفون وقفلت فى وشها السكة وعلى فكرة كانت كل كلمة كبيرة وصغيرة تتقال لأبن عمها وكانت بتقوله كلا يوقع بينى وبينه ولما اواجهاا تنكر وتقول دى ماما اللى قالت وانا مصدقها بس قررت قرار انى حبعد ابراهيم ده روحت كلمت اخوها وكلمت أبن عمها بالطف الطرق وبالدين والاقناع ومنفعش فبدات اقوله ان نعمة كانت بتقول عنك وبتقول وبتقول وانت قلت عنها وقلت وقلت ولما ابن العم لقى نفسه مزنوق تهرب المهم قلت لاخوها قال هى حتتصل بيك وتصالحك تانى يوم لقيتها بتتصل بيا بس مش تصالحنى لا دى بتتصل علشان تقل فى ادبها هديتها وواحدة واحدة قالت احنا منخرجش مع بعض ومتمسكش ايدى وووو المهم وانا عارف ان ده كلام ابن العم قلت لها انا موافق بس انا عاوز حاجة واحدة أبن عمها ؛ ميتدخلش فى كل حاجة قالت ماشى قلتلها خلاص بعد الشغل حاجى علشان نتفق مع مامتك واخوكى قالت ماشى وبعد ساعة لقيت أبن عمها بيتصل بيا على الرغم من انه كان على سفر بيتصل بيا وبيقول لى متروحش البيت غير لما اكون انا موجود وقتها قلتله لا لابن عمها كل شئ قسمة ونصيب وقلت لاخوها كده وبعد يومين اتصلت بامها وابديت اشرح لها وللبنت انا قلت ليه كل شئ قسمة ونصيب وانا لسه عاوز نعمة لكن فوجئت برفضها التام لى وجابو شيخ من الجامع علشان يحكم الشبكة بتاعة مين المهم الشيخ قاللى انت عاوزها ولا لا قلت عاوزها وفعلا انا اصدق القول قال لها عاوزاه ولا لا قالت لا لا يصلح كزوج وبعد ما اخدت الدهب اللى هى كانت فاكرة انى بعمل كل ده علشان الدهب كلمتها وقلت انى لسه عاوزها ردت امها وقالت انهم مش عاوزننى على فكرة يا جماعة انا متأكد من حاجات كتير انا مكتبتهاش انها لسة بتحبنى بس اللى حصل ده كله فى سر غامض وانا فعلا بتعذب على فكرة يا جماعة والله انا شاب اى واحدة تتمناه شكلا وموضوعا وعلى فكرة انا بتمنى بس اسمع منها ايه اللى غيرها كده مرة واحدة ارجوكم حاولو تحلو مشكلتى لانى اصبت باكتئاب لم افق منه الا اليوم ولكنى اظن انى فى الطريق لانتكاسة اخرى

__________________
إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ

=====================

05-01-2011, 02:27 AM

الصائمة لله

رئيسة الهيئة الاستشارية

تاريخ التسجيل: Feb 2007

المشاركات: 14,843

{{ الإستشارة }}

أخي الكريم:هذه حالك وأنت أعرف بها، وإنما أنا مستشار عن طريق النت، والمواجهة تختلف، لكنه يبدو لي من خلال سرد حالك، أن الوضع مع هذه المرأة المترددة والمتناقضة لا يزداد إلا سوءا، والعيش معها تحت سقف واحد قد يكون صعبا إذا كانت ستسمح بالتدخلات الخارجية، أما إن كنت متأكدا من حبها لك، وأنها حين تعيش معك ستكون لك أنت، ولا يستطيع أحد التدخل فيها، وأن ما تخاطبك به ليس من قلبها بل بسبب ضغط معين، يمكن أن ينفك هذا الضغط، وأنت تريد العودة إليها فافعل ولا حرج.

وأما مسألة الارتباط بأخرى، فهذه حال الدنيا منذ عرفت، زواج وطلاق، وحب وبغض، بل هناك من يتزوج أخرى وزوجته الأولى يحبها ولا تزال في عصمته، ولم تكن هناك مشكلة.
ولتعلم أن غيرة الرجل على زوجته أشد من غيرتها عليه، لأن فطرته لا أن تقبل أن تتزوج زوجته وهي في عصمته، أما المرأة فإنها تغار، ولكن يمكنها أن تعيش مع زوج متزوج، ولو غارت، فالوضع مختلف.
أيضا: فإنك إذا تزوجت بأخرى صالحة قد تملك قلبك، وتعرف أنك كنت في حبك للأولى تائها، وأن هذه هي التي ينبغي أن تُحَب، إذا حدث التوافق والبركة.

ومسألة أنك قد تراها فتذكرك الحب القديم، فهذا مجرد احتمال قد يقع وقد لا يقع:
فإن وقع، فإنها لم تقع كارثة، ما عليك إلا أن تعرض، وتتناسى الموضوع، وتنشغل بحبك الجديد.
وإن لم يقع فلا تدري قد يقع عكسه كما يحصل لبعضهم، حيث يكره محبوبه الأول كرها متجاوزا للحد، فمن أحب بقوة أبغض بقوة، وقد ورد في الأثر: أحبب حبيبك هونا ما عسى أن يكون بغيضك يوما ما، وأبغض بغيضك يوما ما عسى أن يكون حبيبك يوما ما.

باختصار: عليك -أخي الكريم- أن تعيش حياتك كما يعيشها الناس، رغم وجود الكدر الذي قد يصاحبك أحيانا، فهكذا الحياة (لقد خلقنا الإنسان في كبد) ولا يصح أن تعيش رهين امرأة، تقضي على حياتك ومشاريعك فيها، بل ارفع رأسك واشمخ به، وتجاوز هذه الزوبعة، وانطلق لتعيش حرا كريما سعيدا، والزمن كفيل أن يطمر المآسي بالتراب، وما سمي الإنسان إلا لنسيه.

أما أنت فقد حدث الانفصال بعد مواقف مزعجة مع من وهبتها قلبك، ثم انتكست عليك وأعطتك ظهرها، لكن هناك آخرون حدث الانفصال بطريقة أخرى، أحدهم أحب زوجته كما يحب العاشقون، ولا يزالا في سنتهما الأولى سنة الهيام، وهي حامل ينتظر مولودها بشغف الآباء الجدد، ويدللها ويرفق بها: لا تحملي هذا، أنا أحمله عنك، لا تكلفي نفسك العناء، اليوم العشاء سآتي به من المطعم. وفي يوم لا كالأيام، يفاجأ أن زوجته وهي عائدة من الجامعة ومعها المصحف في السيارة، تقفز عليها سيارة أخرى من الشارع المقابل، ثم في لحظة يفقد حبه وعشقه وهيامه وأمله، ليبقى وحيدا يصارع الأحزان، ويبكي، ولو رأيته يبكي في المستشفى كبكاء الطفل ورأسه على الجدار وهو يردد اسمها، لرأفت لحاله.. وهل ينفع البكاء؟ أو يعيدها؟ كلا، لقد بقي لها منه الدعاء الصالح، ومن التي ستتزوج رجلا كهذا قلبه معلق، بل مدفون مع زوجته، لكنه بإصرار وإباء يواصل حياته ومسيرته، ويترك الماضي وراءه، ليبحث عن المرأة الصالحة، حتى يتزوج بها ويحبها ويعيش معها في وئام، وتتظلل تحت كنفه ورعايته، ويرزق منها بأبناء وأطفال، وينطلق في حياته سعيدا، وهكذا هي الدنيا.
وفي الدنيا أحزان وأكدار ومآسي، لو تذكرها الإنسان كل حين، لما بقي للحياة طعم ولا لذة، ولكن ردد: (اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن والعجز والكسل والجبن والبخل وغلبة الدين وقهر الرجال)
سدد الله على الخير خطاك
{{ ختام الإستشارة ونهايتها }}

والله يا اخى ابو اسامة لقد شفيت كلماتك ما فى صدرى ولكنى سانتظر قليلا حتى اتأكد انها فعلا اعطتنى ظهرها سانتظر حتى اعطها هى فرصة للعودة ان ارادت وان لم ترد فستستمر الحياة وربما اجد تلك التى تحمل المواصفات التى اريدها ادعو الله لى بالتوفيق ولمن ابتلانى الله بهواها الهداية والارشاد بارك الله فيك دائما وابدا
ًًًًًًًًًًًِِِِِِِِِِ
تم حل المشكلة بواسطة المستشار / أبو أسامة

__________________
إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ

=====================

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك BB code متاحة الابتسامات متاحة كود [IMG] متاحة كود HTML معطلة قوانين المنتدى

روابط سريعه