عزيزتي..
قولي لزوجكِ أن يهدأ ولا يستعجل .. فللأسف لا شيء يضمن سرعة حدوث الحمل سواء حدث إجهاض أم لا.
عن نفسي .. أجهضت مرتين .. وبعدها راجعت طبيباً ووصف لي الكلوميد رغم أن دورتي كانت دوماً منتظمة ولم أكن أعاني من مشاكل في التبويض .. وسبحان الله لم ييسر الله لي الأمر .. وتوقفت بعدها عن تناوله وطبعاً لم أكن أتناول أية موانع .. ورغم ذلك ظللت عشرة شهور أنتظر ... إلى أن منّ الله عليّ بالحمل.
عزيزتي..
المهم في الأمر أن تكون فحوصاتكِ كلها سليمة .. وكذلك زوجكِ بالطبع.
عوضكِ الله بخيرِ مما فقدتِ وأقر عينيكِ بالذرية الصالحة عاجلاً غير آجل.
__________________
اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.