هل انو معقول هي لا تعرف هذا الكلام؟ يعني أخواتي شو رأيكم لو قلت لكم والله اني حكيتها هذا من قبل؟ يعني الكلام مش ناااافع. جربت هالكلام. مصرة على الكذب. واذا كان تفسيرك صح، وانتي يا براءة سبحان الله كيف بتلوفكيها يعني، بس المهم اذا كنت صح فهل صورتها أمامي أهم اما طلاقها؟ انا مرة خيرتها بين طلاق او صدق. يعني بردو لا تبالي !!! فالموضوع مش موضوع صورتها امامي.

ارجو الرد علي الذي طلبته فوق.

سؤال انا لم اغازل جمالها قط هل هذا طبيعي؟ هي لا تحب و تستهزئ بي حين كنت افعل ذلك! هي رجل برأيي. الانفصال لا محال. كلما سمعت اراءها كلما تأكدت انه لن يكون بيننا موقف نقاش مثل العالم. تتهرب من الاسئلة!!! رأيتم حين قالت انت طنشتني من قبل! تريد ان تشتت افكاري وتتشعب بالمواضيع ولا تحل مشاكلها! تكره انسان ان يضع حياتها على المجهر و يحاسبها.

ههههههههه يا اخي حتى الرجل بحب تتغزل بجماله حتى لو كان شنّوع.. يمكن انت بتجيبها بمسخرة..
يعني انا مرات زوجي بقعد يصير يتغزل ويحكي كلام حلو بس بكون قاعد بتمسخر..

انت هلا متوتر .. بس صدقني بعد المكالمه انشالله حتروق ويروح كل زعلك..

النقاش موجود وهي مكالمتين نقاش وصراحة بجننو..

علي ان ارتاح الآن . حان وقت النوم عندي. أوجعني رأسي كثيرا اليوم.
سأقرأ ما تكتبوه عند الصباح ان شاء الرحمن و قبل ان أكلمها. واعود لكم غدا بالتطورات.
تصبحوا على خير

افضل الطرق للتعامل مع الانسان الكاذب ايا كان....
1) تجنب التشهير بالكاذب اما الاقارب او الاهل.. او مطالبته بالاعتراف بخطئه رغما عنه : وذلك
حتى لا تحرجه.
تجنب استخدام العقاب الصارم ضد الانسان الكاذب ..!ولكن استخدم الاسلؤب الذي يدخل القلب ويتقبله اي انسان وبذلك انت تجعله يتقبل كلامك ولا تنسئ تذكره بلله سبحانه وان تبين رئيك او وجهة نظرك عن الكذب...وانك لاتحبذه ولا تريد ان يرجع له مره اخرئ...
كن لها قدوة بلصدق امامها وامام الاخرين لكي تجعلك وتقلدك بذلك . لكي تظهر لها و للاخرين انك صادق .
اشعرها بالاهمية والطمئنينة . حتى يكشف عن دوافع كذبه !.
لا تتهاون بالمشكلات الصغيرة ..معها بل ناقشها بوقتها.
لا تتهم الشخص بالكذب حتى لا تخسره ابدا وتبعده عنك..وهذا مانبهت عليه!
شجعها عندما تعترف بخطأها , ويحسسها ذلك!!!بانها محبوبة الئ قلبك اكثر عند اعترافها او قؤلها للحق..

واما من ناحية عنادها فبنظري
الاحتواء ليها والحب وعدم الوقف بنديه امامها وفي نفس الوقت تكون شخصيتك قويه وليس مستسلم لها
ويكون التعامل بعقل وليس اندفاع ورفض بدون توضيح!
وان كانت متعنده في موقف معين يجب اصيال لها فكرتك بشكل ودود ودون عصبيه او ارغام وبمحبه
المراءه كا الطفل بكلمه حلوه تكسبها ..والاسلؤب المناسب لتوصل فكرتك ...
اما الهمجيه والاندفاع فهذا الاسلؤب لايتقبله اي انساااااان ...

كيف اثقفها للمستقبل...
استعداد نفسي وتهيأه بالمسؤولية وتثقيفها من الناحية الجنسية وكيفية التعامل في الحياة الزوجية..
اهمية الاحترام بينكم وعدم الصراخ سؤئ من قبلك او من قبلها...
والتعرف إلى الأحكام الشرعية التي تحتاج لمعرفتها هناك
والاستعداد النفسي لتحمل أعباء ومسؤلية الأسرة الجديدة...
وتغاضئ عن بعض اخطائها ولا تدقق كثيرا...
ولا تنسئ الاهم
لا تنسئ أن من لزم الاستغفار جعل الله له من كل ضيق مخرجاً، ومن كلَّ همٍّ فرجاً، ورزقه من حيث لا يحتسب.
فالزم الاستغفار، ليلاً ونهاراً، وابشر بالفرج العاجل بإذن الله. وعليك بمحاسبة نفسك، فإن من أسباب ضيق الصدر الذنوب والمعاصي فلانسان يخطئ ويصيب..
تذكري قوله –تعالى- "وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ" [البقرة:45].
فاصبر، وصابر، واعلم أن الله جاعل لك فرجاً، ولكن كون معه –سبحانه- يكن معك..
من ناحية الحوار...
ابدء بإظهار تقديرك لظروف درستها، وشعورك بحرصه على مصلحتها،. وأثني على الجوانب الإيجابية فيها، وأظهر لها بالغ حبك ومودتك، ثم صارحيها بحاجتك إليها وإلى قربها ولطفها العاطفي.
ولتكن كلمتك لينة، ونظرتك حانية معبِّرة، وابتعد عن اللوم بمختلف صوره. فلغة الحوار الهادئة في الوقت المناسب لها دور كبير في تقريب وجهات النظر والتفاهم بين الزوجين او المتحاورين.
وقد يكون زوجتك تعاني من ضغوط في الدراسه او مشاكل عند اهلها ولن تخبرك لانه سر اسري، فاقترب منها وقت تعبها وضيقها وسوف تقدر ذلك، وحاولي مشاركتها بهمومك واهتماماتك ولكن ليس دائما ،وكون إيجابي فاعل. بين لها أن الحياة الزوجية تحتاج إلى ما يقويّها من مشاعر حيّة وعواطف جيّاشة..
فإذا خشيت أن يخونك التعبير فاكتبي له ما تريد برسالة معبِّرة، جذابة، حسنة الأسلوب، وزينيها بالكلمات الرقيقة الحانية، واكتب عتبك بعدها ...فهي بتتقبل ذلك ...وتتصل بك !

زوجتك ليس عندها أدنى خبرة بالتعامل مع الجنس الآخر، فأنت أول رجل في حياتها، وهذه نعمة عظيمة قلما توجد في بنات هذا الزمن إلا من رحم ربي، فاحمد الله على ذلك واشكره ليل نهار فأنت في نعمة تغبط عليها بحق.
زوجتك تربت على العفاف والحشمة والحياء، وليس لها أدنى خبرة بالحياة الزوجية، وليس لها معرفة بطرق فن التعامل مع الزوج ، فهي انتقلت من حياة إلى حياة مختلفة تماماً عما ألفته في بيت أبيها، وهذا ليس بعيب ولكن مع الأيام تتحسن الأوضاع مع التثقيف..

فزوجتك غافلة عن هذه الأمور كلها، وأنت صاحب دراية ومعرفة، فالجاهل يعذر حتى يتعلم، وقد أحسنت صنعاً عندما أعطيت لها بعض الكتب..ولكن لماذ لاتشاركها بقرائته تقرء وانت تناقش وهي كذلك..
فأرى أن تستبدلها بمجلات أخرى كالأسرة، الفتيات أو مجلة مؤمنة أو مجلة مسلمة، وكذلك "أحضر لها بعض الكتب التي تتناول فن التعامل بين الزوجين وكذلك الأشرطة الدعوية التي تهتم بهذا الموضوع واقرء انت وهي المقالات الهادفه..، وكذلك إن كانت عندك بعض الأخوات أصحاب الخبرة في الزواج أن تجعل زوجتك تجالسهن وتتعلم منهم، وعليك كذلك بكثرة الدعاء.


وهذه النصائ مفيده لك الان وللمستقبل

الحمد لله، والصلاة والسلام على الرسول الأمين, وبعد:
أخي المتزوج حديثاً.. بارك الله لك وعليك وجمع بينكما بخير.
عليك أخي الكريم بتقوى الله في السر والعلن، وأن تحافظ على هذا الزوج، فهو عهد الله بينك وبينها. وأن تحافظ عليها كما تحافظ على نفسك, وأن تجعل المودة والرحمة التي جعلها الله بينكما برنامج عمل يومي.. وإليك بعضها:
1- للحصول على الحب من الطرف الآخر يجب أن تبادر أنت أيضاً بمنح الحب قبل شريكك، فعلى قدر سخاء العطاء من جانبك سيكون مقابله العطاء من الجانب الآخر.
2- لا تجعل من حياتك الزوجية مع الطرف الآخر فرضاً أو واجباً أو عبثاً، ولكن اجعل الأمر صداقة متجددة وحباً أبديًّا.
3- أحضر إليها زهرة حمراء، ولاحظ أنها زهرة أكثر شاعرية ورومانسية من غيرها من الأزهار، وهي فعلاً هدية رمزية، وليست باهظة الثمن، ولكنها ستقع في قلب الزوجة موقعاً جميلاً..
4- اصحبها في نزهات؛ فهي ستعني الكثير لكما.
5- تحدث عن أمانيك و أحلامك، ودعها هي أيضاً تحدثك عن أحلامها، وشاركها أفكارها ومشاعرها.
6- حدثها دائماً عن مقدار سرورك وسعادتك بدخولها إلى عالمك..
7- قبلها بحرارة قبل مغادرتك المنزل، واحتوها بين أحضانك للحظات حتى تشعرا بحرارة الأحضان، ولكن احذر الروتين الممل، أي بين كل فترة وأخرى.
8- أبدِ إعجابك بطهيها حتى لو لم يكن كذلك، فذلك سيحفزها للأفضل..
9- استشعر تقوى الله في كل عمل أو كلمة تقولها لزوجتك.
10- لا بأس من تعليمها وإطلاعها على ما تحب وتكره من الأشياء.
وفقك الله ورعاك، ودمت طيباً و في سعادة أسرية...

وأخيراً عليك بالابتسامة لأنها مفتاح القلوب، وهي معدية فقط، ابتسمي يبتسم لك الآخرون، وأضيفي المرح إلى حياتك وعلاقتك بها ليكسر حواجز الصمت والجمود بينكم، وكون متفائل واستعين بالله تعالى، ولا تنسي بأن تخلص نيتك لله.

أسعدك الله وجعل بيتك واحة غنّاء لك ولزوجتك.

تحياتي للجميع...همس 2009

احفظ الموضوع او المشكله الي انت طرحتها بلمنتدئ ...بلايميل حقك او بلابتوب لانك تحتاج ان تقرء اكثر فيه لتعرف طباع زوجتك..

اسفه علئ التاخير ..ترئ اقتبست وغيرت وجعلته متناسب لمشكلتك.

كنت اقرء واتصفح بموقع اسلام اون لاين نت ...ووجدت شخص يسئل واجاب عليه اظنه دكتور نفسي ولست متاكده ولكن هو من يرد علئ اي مشكله !!الاهم اقرء ماالسؤال الذي طرحه الرجل وماهي الاجابه ؟؟


العنوان..بنت 15 هل تصلح زوجة؟
الموضوع ...الطريق إلى الزواج, اختيار شريك الحياة
المشكله ..
أنا رجل عمري 24 سنة، أريد الزواج من فتاة عمرها 15 سنة، وأسأل عن فارق السن بيني وبينها، وهل هو مناسب أم لا؟ وهل عمرها الحالي 15 قانونا يسمح لها بالزواج، وكيف سأتعامل معها إذا تزوجتها؟ وهل ستكون من الناحية الصحية مهيأة لتحمل مشاق الحمل والولادة؟.. أرجو الإجابة باللغة العربية.

الخبير ...عمرو ابوخليل..
الاجابه ..
أظن أن معظم الدول العربية والإسلامية تجرم زواج الفتاة قبل سن السادسة عشرة.. وأعتقد أيضا أن هذا القانون مناسب للواقع الاجتماعي الذي تعيشه معظم مجتمعاتنا حيث إن الفتاة التي سنها خمسة عشر عاما الآن تكاد تكون طفلة في شخصيتها وعقليتها حتى ولو بلغت المحيض من الناحية البيولوجية فالأمر متعلق بالمناخ التربوي العام الشائع والذي لا يؤهل فتاة الخمسة عشر عاما في وقتنا الحالي لأن تكون زوجة مسئولة عن بيتها ومستعدة لأن تكون أما.. فالمشكلة ليست في تحمل الولادة والحمل من الناحية الصحية.. فهي مع أهميتها تعتبر الأبسط في وسط القدرة الأهم في تحمل المسئولية النفسية عن الزوجية عامة والأمومة خاصة.

إذا أردت تبسيطا للمسألة في رسالة سريعة فيمكن إجمالها أنك في الحقيقة تتزوج طفلة وبالتالي يصبح السؤال عن استعدادك النفسي وأنت شاب يبلغ من العمر 24 عاما للتعامل مع طفلة في بيته، وهل تقبل أن تكون زوجتك طفلة تحتاج الكثير من التربية والتهيئة لتكون أصلا فتاة ناضجة فضلا أن تكون زوجة وأما في القريب المنظور أنت صاحب القرار.. هكذا بدون تعقيدات أو فرعيات.. هل وصلت الإجابة؟.. نرجو ذلك..رئييء انا
اتمنئ ان تقتنع بأن زوجتك بعمر صغير وقد قالوا الاعضاء ذلك ولكن هذا لايبرر اخطائها وتقصيره !!بل تحتاج الئ تثقيف اكثر عن الحياه الزوجيه ..وان تكون انت المعلم لها ..تحملها ...!فهي لم تستوعب ولا تعرف كيف تكون الحياه الزوجيه ..!

إخوتي وأخواتي الاعزاء. من الاخت همسسس للاخت براءة لآخر الائحة.

صباح الخير والفل!
قرأت ما تدارستيه أخت همس. وهذا تأكيد على فكرة خطيبتي كونها ما زالت طفلة. بيني وبينك فقط، لكل قاعدة شواذ ههههه. ولكن هذا صحيح بعض الشئ. خطيبتي يكبرها العناد والكذب والحركات. هذه ليست صفات الطفلة البريئة الذي يتكلم عنها الشيخ. فخطيبتي عارفة بأمور كثيرة انا لا احتاج ان اعلمها اياها. لكن الشيطان الذي يدور حولها متمعن و متمسك من امرها لذلك هي ليست على الفطرة التى نعلمها عن اي بنت بنفس العمر. هذا دليل واضح من خلال الحركات التى وجدناها سويا. و دليل ذلك ايضا ان تجربة بنات أخر بموضوع الزواج في هذا السن لم يكون بنفس جرأتها. لذلك و أقول لذلك خطيبتي حالة شاذة عن قواعد الكون.

أو ببساطة لم تربى كما يجب من قبل أهلها و كان عليها تأثيرا قوي من مجتمعها أو رفاقها. يعني كل هذه الاحتمالات واردة. أما انو عليها ضغط مدرسي أو ما شابه فهذا غير صحيح لأن كم من الفتيات عليهم ضغوطات وهم بأحسن الأخلاق.

آخر كلامي بالموضوع هذا، خطيبتي تحتاج للتربية والتثقيف و النضج. أوافق الرسالة التى بعثتيها همس وشكرا لك.


الآن!!!!!! الجديد!!!!!!!!!!

كم انا سعيد بملقاكم يا أحبائي فالله! يعني لازم تحلوا المشكلة؟؟؟ مصرّيييين؟؟؟ ههههه
و أخيرا أنهينا مكالمة الصراحة و تفجرت الينابيع المكبوتة صلها فترة.

أيقظتني هي بتلفونها عند الصباح على حسب ما تواعدنا و لأول مرة توفي بوعدها! رجعنا الى موضوع البارحة و أكملنا طلباتها و انزعاجاتها. كانت كل الذي تنزعج منه هو الذي ذكرته من قبل. سأذكرهم من جديد للإستفادة:

١-احس انك لا تسمعني وتطنشني، حين اسالك اريد ان اعرف اخبارك فلا تهتم بكلماتي.
٢-ثم انك توبخني بكلمات لا احبها: كالكاذبة و تهددني بالعقاب و كل هذا، فلا احب ان اعيش هكذا في حياتي.
٣-ثم احس انك عصبي ومتقلب يعني تعصب على السريع وتتغير على السريع. وهذا الذي اشعره منك الآن و ما كنت كذلك حين تعرفت عليك في الاول.

بعدما تباحثنا قليلا في طلباتها سألتها هل من مزيد؟ فقالت لا ابدا.
قلت بنفسي الحمد لله على تمام أخلاقي انها لا تحتوي على النفاق و الكذب و ما شابه.

فقالت لي هات الذي عندك الآن! دورك!
فمن كلامكم العظيم والحكيم، استنتجت بعض البنود و كتبتهم و جهزتهم لأكون مرتبا في أقوالي ولأكون واضحا معها كي لا تجد حجة فيما بعد. فهذه الأمور الذي كانت تزعجني منها:

١- الكذب
٢-المجاوبة والكلام العنيف
٣-التطنيش
٤-عدم مراعات الشعور
٥-عدم تفرغ الوقت والتضحية
٦-الرومنسية الناقصة
٧-الثقة

حينما وجدتُ ان الائحة طويلة خفت عليها من الزهق والملل و خفت ان أكون أضيع وقتي معها بدون فائدة فقلت لها: اسمعيني مضبوط، اذا نحن ما استطعنا ان ننهي هذه المكالمة الصريحة براحة ونستفيد فهذا يعني نحن لن نستطيع ان نتحاور بعد اليوم وخلال حياتنا الزوجية. ماشي؟ فقالت ماشي. قلت اعرفي ان لو هذا الحوار فشل معناه مصيرنا معروف.

هذه مقدمة حتى تستفيق و تعلم بجدية الموضوع.

وباشرت يعني دعني أقول لكم اني لم أقصر ابدا! فلفلتها واحدة واحدة. وكانت تستمع بجد وتناقش و تعطيني الذي بداخلها لأول مرة يا جماعة! لم تكذب الا القليل القليل! يعني تفاجأت! ما الذي حصل؟. لكني استمريت و جاهدت وناضلت حتى النهاية و كان فوزا عظيما.

الغريب و انا أحكيها عن الكذب انها تعترف به مئة بالمئة و بجرأة يا قوم!!!
أكثر الوقت كان عن الكذب. و أعطيها الأمثال و الأمثال الى درجة انني شعرت انها كرهت نفسها! لكن لم ابالي أكملت و قلت من أجل الله تعالى و من بعد ذلك من أجل الحب الذي بيننا و العشرة والعقد الذي بيننا و من أجل حبي لك الشديد، اتركي الكذب! اتركيه و الزمي الصدق. اتركيه من أجلي انا؟ اذا كنت انا لي عندك اي معزة اتركي الكذب. اوعدك اني سأحبك أكثر بصدقكي لي و لا عليك ان تخافي ان تبوح بالصدق فستريني اهتم بك أكثر و أثق بك أكثر..الخ

الفكرة التى علمتمونيها انتم بالفعل استعملتها بالتفصيل. فكنت ليناً، صبوراً، مستمعاً لأقوالها، مركزاً على النقاط،... الخ. وبعدين كان في فكرة حلتلي المواضيع الكثير و ساعدتني و ساندني في إقناعها. والله ألله يعطيكم الخير الكثير مثلما أعطيتموني اياه.
الفكرة هي ان أسألها إن كانت في الموقف ماذا سيكون ردة فعلها؟ الله يبارك فيك همسسس و براءة!! لأنها كانت تحس بما احس انا حينما وضعتها في مكاني و جعلتها تشعر بتصرفاتها اتجاهي.
في سبيل المثال قلت لها: ما رأيك لو علمت في ما بعد ان لا عمل لدي هنا و كنت كاذب معك؟ فقالت سأشعر بالجراح! قلت هذا ما أشعره حين تفعلين ذلك بي. وقلت ما رأيك لو قلت لك انني كلمت والدتي الجمعة الماضية و بعد حين علمت من كلامي أو من مصادر اخرى انني كنت كاذب ولم احكي معها ما ردت فعلك؟ فقالت طبعا انت تكذب علي سأزعل و انقهر ولا اثق بك. فقلت هذا الذي يحصل! ماشي؟ فقالت: ماشي.
فقالت ولكن هذا كذب و خيانة ووووو غير الذي أفعله بك؟ قلت: لا هو نفسه بالضبط ! يجرحني مثلما يجرحك ماشي؟

الأمر الذي استوقفني واستوقفها للحظات هو سؤالين سألتها اياها، الأول سألتها: من يوم العقد و حتى الآن هل كذبت علي ولو مرة؟ فقالت: نعم. فقلت يؤسفني اني لا استطيع ان أقول أن زوجتي صادقة منذ البداية ولم تكذب علي قط! ثم قلت لها هل كذبت علي مرات؟ قالت: نعم. يعني وضعتها في الأمر الواقع تحت المجهر لتعي ماذا فعلت. ثم السؤال الثاني قلت لها: هل كذبت انا عليك منذ العقد؟ فسكتت و قالت: مرة جئت لعندكم بزيارة واختفيت انت و اختك و ذهبتم الى مكان و لم اعرف! فقلت: مضبوط كلامك، حينما جئت تزوريني و ترضيني اختبأت انا و اختي و انصرفنا و خرجنا نتمشى سويا كي تعلمي ان هذا الذي احتاج اليه و ليس ان عندك دراسة و مش فاضية! و هذا ليس بكذب، بل درس لك! أعندك اي موضع آخر كذبت عليك طوال فترة الخطوبة؟ فقالت حينها: كلا!!!! فقلت ذلك هو المثال الذي اريدك ان تتبعيه. عندك شئ تفتخرين به، أما انا؟ فبماذا أفتخر؟
(قلت بقلبي: برجولتك؟ ههههه)

الى آخره....

يعني كحكحتها. وعدتني جدا انها لن تكذب بعد الآن و ستقول الحقائق كما هي. ثم انتقلت الى موضوع المعاقبة على كسر البنود فقلت لها: انت تشتكي من هماجية الكلام صح؟ قالت: نعم اريدك ان تكلمني بلطف و كل شئ. قلت لها: طيب لنقول اني كلمتك بلطف و بقيت على حالك ما العمل؟ اي اسلوب عقاب تبيه؟ ههههه. قالت اذا كذبت بعد اعمل الذي تريده. انت الرجل و انت تقرر. قلت طيب تعال نتعلم من كلام الله. ماذا يقول الله عن الذين يكذبوا و ينافقوا؟ ينادي لهم بالكذابين و المنافقين. طيب بماذا يعاقب الله السارق و السارقة؟ قلت لها بقطع اليد صح؟ قالت: صح. قلت بماذا يعاقب الكفار؟ بنار جهنم ماشي؟ قالت: ماشي. اذا كذبت بعد الآن وعدت تكذبي مثل الاول فلا تشكيلي لماذا عصبت عليك ولماذا سمعتيني اصف لك الكذب ماشي؟ فقالت: ماشي.
يعني الدليل خير برهان يا جماعة!!!! فكل شئ احكيها أعطيها دليل على أفعالها و أشرح لها ردود فعلي اتجاه افعالها و أضعها في موقف مشابه و أسألها ماذا كنت ستفعلين؟ فتقتنع.

بعد هذا رحت الى النقاط التالية و شبكت النقاط مع بعض لتعلم ان كل شئ مترابط ببعضه البعض. و أخيرا تتواجد الثقة و راحة البال.

كان حوالي ساعتين و نصف. في آخر ثلث الساعة. قلت لها انتهى حوار الصراحة فما رأيكي؟ فقالت انا مرتاحة جدا الآن. فكل شئ تفرغ. قلت الحمد لله. و بقيت بقية المكالمة أرضيها بالكلام الحلو و المعسول. يعني من كلمة أفديك بروحي الى كلمة انت روحي ثم الى كلمة اخذت روحي فاين ذهبت بروحي ههههه. يعني تركتها بجو التلاطف و الحب.

ما رأيكم بعد الي سمعتوه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اريد تعليقا كي أطمئن!!! من فضلكم إبخلوا علي في وقت لاحق ليس الآن يا قوم!!!!

يبقى سؤال؟ هل ممكن أن تعود كما كانت؟ سؤال بخوّف بجد. يعني بصير تي تي تي تي رحتي متل ما جيتي!

تحياتي للجميع. و أنت يا همسسس و براءة مو هينين أبدا يعني. تعرفوا الهواء الذي يمر على الزوجين ما شاء الله، الله يزيدكم.

كان حوالي ساعتين و نصف. في آخر ثلث الساعة. قلت لها انتهى حوار الصراحة فما رأيكي؟ فقالت انا مرتاحة جدا الآن. فكل شئ تفرغ. قلت الحمد لله. و بقيت بقية المكالمة أرضيها بالكلام الحلو و المعسول. يعني من كلمة أفديك بروحي الى كلمة انت روحي ثم الى كلمة اخذت روحي فاين ذهبت بروحي ههههه. يعني تركتها بجو التلاطف و الحب.


[COLOR="purple"][SIZE="4"][B]الحمدلله ..وطبعا بعد اي صراااااااااااحه بين الزوجين سؤئ بئي شيء بنهم او من ناحية موضوع بيرتاحوا كثيييييييييييير وترجع النفوس متلاحمه .....!والحمدلله والشكر ان مشكلتك انحلت معها ...هي فقط كما قلت سابقا تحتاج
الئ
نقاش
تثقيف
الكلام اللين وقت الاختلاف عدم رفع الصوووت..
ما رأيكم بعد الي سمعتوه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تمام نقاش في الصميم ...وحلو فيه الصرااااحه التامه ...
اريد تعليقا كي أطمئن!!! من فضلكم إبخلوا علي في وقت لاحق ليس الآن يا قوم!!!!

يبقى سؤال؟ هل ممكن أن تعود كما كانت؟ سؤال بخوّف بجد. يعني بصير تي تي تي تي رحتي متل ما جيتي!
لا مااظن فهي بترتاح معك علئ الاسلؤب الحلو والاسلؤب الرقيق..واذا عادت فصارحها مباشره دون تأخير او تراااااااااكم.تحياتي للجميع. و أنت يا همسسس و براءة مو هينين أبدا يعني. تعرفوا الهواء الذي يمر على الزوجين ما شاء الله، الله يزيدكم.

--يااخي والله ضحكت حسيت اني من كلامك خبيييييييييييره كبيره هههههههه!!!يعني يمكن
لاني متزوجه 2 سنتين ونص واحس افهم القليل من التعامل بين الزوجين واهمها الصرااااااحه !!!!!!وهذا الي عودني زوجي عليه اي شيء يضايقك قؤليه !!لاتراااكمينه بقلبك وبعدين تنفجري علي بيؤم من الايام الله لايحرمني منه !
الصراحه تريح القلب ..
وتزيد حب الزوج للزوجه والعكس
ويعيشوا شهر عسل جديد ..
انت مشكلتك السابقه
اختصرها
في موضوع واحد وهو ....تراكم مشاكل!!!
لم تحل بؤقتها !!
احذر هذا الشيء مستقبلا!------------------------------------------------------------------------------

تحياتي للجميع
والحمدلله .

والله فرحتلك من قلبي..

انا برأيي الحمد لله موضوعك انحل مع خطيبتك والله يخليكم لبعض..

ما اتوقع ترجع لعاداتها قبل بس انت لا تضل تذكرها فيها.. انتبه

اعطيها الثقة ثم الثقة.. ثق بوعدها.. يعني حتى لو كذبت عليك مرة (بعد فترة) ما تواجهها بعنف، ضل دايما ذكرها واحكيلها انك بتوثق فيها وبكلامها..

والحمدلله انك اقتنعت اخيرا انو مما كان تفكيرها كبير بتضل طفلة.. (يعني بدك تتحمل!!! ههههههههههه)

الحمدلله انك استفدت من كلامنا ونصائحنا لك..

بس حابة اذكرك بشي.. علمها دايما قبل ما تحكيلك شي او تتصرف تصرف تحط حالها مكانك وتشوف كيف حيكون شعورها وشو موقفها... صدقني اذا اتبعت هالاسلوب كتير بترتاح...

والأهم جلسات الصراحة المستمرة..

وبالتوفيق لعروسين المستقبل..

السلام عليكم أعزائي المشاهدين... فحلقت اليوم ...

بجد مشكور لكم. انا كان قصدي ان هل قصرت بالحوار؟ كان في زاوية ضعف؟

بعدين هذا الأسلوب الذي تتبعيه انت همس وزوج همس كنت أركز عليه من أول شهر خطوبة! بس هي رافضة يعني ما أدري لماذا؟ هل لأنه ضعف؟ هل ممكن ان احدا قال لها هذا الكلام؟ لأنه يزعجني كثيرا. يعني تقول لي انت طنشتني في حالات كثيرة! قلت لها كان قصدا بسبب موضوع البلاط! فقالت لا بل قبله ايضا! يعني تفاجئت انها تكبت كل هذا و تأذيت منها لأنها خبأت شعورها. يعني أشعر بألم حينما أعرف هذا.
فأنا منذ البداية أدرس عليها هذا الكلام ولكن دون جدوى فآراؤها يبدو لي أقوى من كلامي لها.

الجديد: كنت طيلة الفترة بعد التلفون الصراحة أشعر بحب قوييييي اتجاهها!!! لماذا يا قوم؟؟ يعني لا تدرون ولكني شعرت انها اميرة و انها تملك فؤادي و عقلي و روحي. لا ادري اين أتى هذا الشعور ولكنه أتى الي بقوة. كنت أريد ان أسمع صوتها بشدة. الأمر الذي أعجبني فيها أنها تقبلت الإنتقاد و تقبلت الكلام التأديبي ولم تقاتلني أو ترد علي. بعدين الأمر الذي كنت أفكر فيه لنفسي هو ان بالرغم من شدتي و بالرغم من تطنيشي لها و جفائي معها كما كنتم تعلمون، كانت تظل تقول لي أحبك وووو. يعني كأنها لا تبالي تظل تريدني. ما تفسير هذا؟ بعدين ما تفسير قولها حين تقول لقد اشتقت لسماع صوتك كثيرا؟ ما معنى ذلك يا نساء؟

ايضا الجديد اننا تواعدنا ان مرة اتصال مني في وقت محدد استيقظ باكرا ومرة اتصال منها تستيقظ باكرا. فما كان عليها الا وان اتصلت بي بضع دقائق قبل الموعد البارحة! يعني اعجبتني انها تمسك بالوعود من الآن فصاعدا.

لي رد على موضوع الغيرة. بعد ما تنتهوا من هنا، إذهبوا الى هناك هههه

أرجع و أقول لكما انكما لستما بهينين ابدا ههههه
شكرا لكم كثيرا بجدددد