السلام عليكم ورحمة الله وبركااااااااااااته ...
ابدخل علموضوع علئ طول بصراحه
كثرت هلايام بلمنتدئ عن المشاكل الزوجيه وبلاخص المبتدئين بلزواج وكذلك المتزوجين
والاغلب سببها اهمال من احدئ الطرفين فلعل وعسئ
ان من
الموضع الي بتقرؤنه الان ...
تستفيدوا منه ....
معلومه قبل القرءاه الموضوع للامانه منقؤل...كنت اتصفح فقرئته واعجبني كثيرا...
عزيزي الزوج :
زوجتك بحكم تكوينها تتصرف وتفكر بطريقة مختلفة عنك .. وحتى تفهم نفسيتها وتكسب ودها .. فهذه 20 لا .. ابتعد عنها بقدر الإمكان .
لا تفترض أنها تتصرف كما تتصرف أنت لأنها تختلف عنك .
لا تهملها وامنحها الحب والعطف والأمان ، لأنها بطبيعتها تحتاج إليها .
لا تستهن بشكواها ، فهي تبحث حتى عن مجرد التأييد العاطفي والمعنوي .
لا تبخل عليها بالهدايا والخروج من حينٍ لآخر ، فهي لا تحب الزوج البخيل .
لا تتذمر من زيارة أهلها ، لأنك بذلك تفقد حبها ، فالمرأة أكثر ارتباطاً بأهلها .
لا تغفل عن إبراز غيرتك عليها من حينٍ لآخر ، فهذا يرضي أنوثتها .
لا تنس ملاطفتها ومداعبتها في الفراش وإشباع أنوثتها .
لا تظهر عيوبها بشكلٍ صريح ، فهي لا تحب النقد .
لا تنصرف عنها ، لأن المرأة تحب من يستمع لها .
لا تخنها .. فإن أصعب شيءٍ علي المرأة الخيانة الزوجية .
لا تستهزئ بها أو بمشاعرها لأنها كائن رقيق لا يتحمل التجريح .
لا تنس ما تطلبه منك ، فهذا يولد إحساساً لديها بأنها لا قيمة لها لديك.
لا تخذلها ، فهي بحاجة دائمة إلي شخص تثق به وتعتمد عليه حتى تشعر بالراحة .
لا تهمل في واجباتك والتزاماتك الأسرية ، فتحقيق هذا يشعرها بحبك لها .
لا تستخف باقتراحاتها لحل المشاكل التي تواجهكما ، فهذا يشعرها بعدم أهميتها .
لا تتوقع منها أن تحل المشاكل بطريقة عقلانية ومنطقية ، لأنها أكثر ميلاً إلي استخدام العاطفة .
لا تتدخل كثيراً في شؤون البيت ، وامنحها الثقة ، فإن هذا يشعرها بأنها ملكة متوجة داخل منزلها .
لا تغفل عن امتداحها ،وتغزل في ملبسها وزينتها وطبخها حتي في ترتيب المنزل ، فهذا يرضي أنوثتها .
لا تنس أن المرأة تمر بظروف نفسية صعبة ( الولادة – الحمل – الطمث ) ولابد أن تراعي مشاعرها أثناء تلك الفترات .
لا تحد كثيراً من حريتها الشخصية ، خاصة في علاقاتها الاجتماعية ، فهي بطبيعتها اجتماعية تحب الصداقات الكثيرة .
_______________
عزيزتي الزوجه..
__
(1)
يقول المثل: " لكي يكون الزواج سعيداً ، يجب أن يكون الزوج أطرش وتكون الزوجة عمياء ".
(2)
تعتقد بعض الفتيات ان امتلاكها للقرارت في الحياه الزوجية سيحقق لها الامان وراحة البال
ولكنها اذا تفهمت رأي زوجها واحترمته فان ذلك سيعود عليها بالنجاح الاكبر كزوجه وربة منزل
فالحياة الزوجية مشاركة بين طرفين متساويين في الواجبات والحقوق وليست الديكتاتورية تحكمها الزوجه وينفذ احكامها الزوج
(3)
متى كان الرجل حقوقاً فقط والمرأة واجبات لا غير ، فقد خلا الرجل من العقل وخلت المرأة من القلب ، وخلا الاثنان من الحب.
(4)
تنسى وتغفل كثير من الزوجات الطيبات أنها مشاركة لزوجها في الأجر والعمل الذي يجريه الله على يديه ، متى ما احتسبت وهيأت له الجو المناسب في منزله لاستجماع قوته وأفكاره ، وشجعته وصبرته ، وقوت من عزيمته على المضي في دعوته ونشاطاته الخيرية.*
(5)
حينما يكون بيت الزوجية من زجاج ! مكشوف للناس بأسراره وخفاياه وخاصة للمقربين ، فإنه حتماً سيكون سهل التحطيم ، ولكن عندما ينحصر على الزوجين والزوجين فقط دون تدخل أحد في صغيرة كانت أو كبيرة فإنه ولابد سيكون بيتاً صلباً صعب الانهيار.
(6)
السعادة الزوجية:
[ امرأة قنوع ورجل صبور ]
(7)
الحياة الزوجية ليست معركة فيها مهزوم ومنتصر ! بل هي علاقة مودة ورحمة تذخر بالحب والعطف والمبادرات الإيجابية التي تدفع كلا الزوجين إلى التنازل قبل الآخر ، لتسير دفة الحياة وتعمق جذور التوافق والرضا فيها.
(8)
استقرار المرأة في بيتها والقيام بما يجب عليها من تدبيره بعد القيام بأمور دينها هو الأمر الذي يناسب طبيعتها وفطرتها وكيانها ، وفيه صلاحها وصلاح المجتمع وصلاح الناشئة
(9)
يقول أبو الدرداء لامرأته: " إذا رأيتني غضبت فرضني ، وإذا رأيتك غضبت رضيتك ، وإلا لن نصطحب ".
(10)
إن الزوجين وهما يسيران في حياتهما الزوجية الناجحة لابد وان يتعرضا لعائق أو أكثر , وهنا نقول للزوجين تعلما كيف تتخطيان تلك العوائق.
(11)
[ في حياة المرأة ثلاثة أطفال: الطفل الذي حملته في أحشائها ، والطفل الذي ولدته ، والطفل الذي تزوجته ! ]
(12)
المرأة والرجل , طرفا معادلة متواصلة بالحب .. متوازنة بالاحترام المتبادل
(13)
إن التجارب أثبتت ضرورة لزوم الأم لبيتها ، وإشرافها على تربية أولادها ، فإن الفارق الكبير بين المستوى الخُلقي لهذا الجيل والمستوى الخُلقي للجيل الماضي إنما مرجعه إلى أن الأم هجرت بيتها ، وأهملت طفلها وتركته لمن لا يحسن تربيته
(14)
[ المرأة العاقلة تضع السكر في كل ما تقوله للرجل ، وتنزع الملح من كل ما يقوله لها الرجل ! ]
(15)
المرأة كالشعلة .. إذا عرف الرجل كيف يمسكها أضاءت طريقه ، وإذا أخطأ في إمساكها أحرقت يديه !
(16)
" لا تدع أي خلاف بينكما يستمر إلى اليوم التالي .. مهما كانت الظروف .. "
(17)
" اغرس في شريك حياتك الثقة في نفسه وفيك ، وثق أنت فيه ، وابعث فيه الرضى عن النفس "
(18)
" النظافة عنوان الإيمان ودليل الحب " >> مهمة جدا . .
(19)
" تنازل بعض الشيء عن أشياء تعتبرها جزء من شخصيتك ، حتى يتسنى لك التمتع بما تحب من صفات شريكك في الحياة "
وتدليل الزوج وتوفير الرااااااحه له والتزين له...
ونصائح اخرئ مهمه لك...
1/ لا تكرري عبارات الأمر ( افعل ... ) على زوجك ..
لأن ذلك يولد لديه شعوراً بالتحدي فتنتج عنه ردة فعل عكسية تنفره من أي شيء ..
2/ تنازلي عن رأيكـِ ولو كان صواباً في بعض الأحيان ..
3/ تعرفي على طريقته المختلفة في حل المشكلة. .
فالرجال يميلون إلى الإنجاز والمبادرة بينما تحب النساء الاستنتاج والبحث والتدقيق ..
4/ لا تظهري له أن رأيك هو الصواب في كل مرة لأنك بذلك تجرحينه وتؤذين مشاعره ..
5/ إياكـِ أن تزيدي من ثورته أثناء غضبه بالتحدي أو السخرية أو مقارنته بالآخرين أو عدم المبالاة بما يقول ..
6/ تفادي مناقشته في حالات انزعاجه أو مرضه أو عند راحته أو عند تعرضه لضغوط العمل ..
7/ كوني له مصدراً للحنان والحب ..
8/ دعيه يعبر عن مخاوفه وما يزعجه ولا تكوني سلبية في ردة فعلك تجاه ذلك وإلا فقدتِ ثقته ..
9/ لا تظني أنه يقرأ أفكارك بل صارحيه بما في نفسك فهذا أفضل علاج للأوهام ..
10 / اجلسي معه جلسة استرخاء لتشرحا لبعضكما أي سوء تفاهم أو مخاوف مستقبلية ..
11/ تقربي من أمه وأبيه وأهله وأكرميهم فبهذا تنالين رضاه .. ورضاه من رضا الله تعالى ..
12 / لا تنافسي أمه على قلبه ..
ولا تدخلي معها في صراع لأجل الاستفراد به فهي أمه على كل حال ولن تقدمي له ما قدمت .. وتخيلي نفسكِ للحظة مكانها فكيف تحبين أن تعاملك زوجة ابنك ؟!
13/ اجتهدي في استقباله كما يحب ..
14/ علمي أبناءك الأسلوب الأمثل في التعامل مع والدهم ....
تأكدي أن أبناءك سيعاملون أباهم كما تعاملينه .. فهم لن يرفعوا صوتهم عليه يوماً حيث لم يروا أمهم تفعل ذلك .
15/ ارفقي به
ولا تكثري من الطلبات غير الضرورية، واقتصدي فيما يعطيك من مصروف ..
16/ لا تفشي له سراً ولا تهتكي له ستراً ولا تظهري له عيباً ..
17/ لا تنسي فطاعة الله وتقواه هي مفتاح السعادة .. وكذا الدعاء فأثره عظيم ..
{وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا<
اتمنئ تستفيدوا..
تحياتي