أسئلة محرجة و لكن أحتاج الإجابة ضرووووري (للمتزوجين خصوصا) !! - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

المقبلين على الزواج مواضيع تهم المقبلين على الزواج من الرجال والنساء

موضوع مغلق
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 02-07-2004, 05:53 PM
  #1
someone33
عضو نشيط
تاريخ التسجيل: Mar 2004
المشاركات: 112
someone33 غير متصل  
أسئلة محرجة و لكن أحتاج الإجابة ضرووووري (للمتزوجين خصوصا) !!

السلام عليكم جميعا !

عندي مجموعة من الأسئلة قدتبدو محرجة بعض الشيء و لا حياء في الدين ,, و لكن أحتاج الاجابة منكم , لانني ابحث عن الاجابات منذ فترة,

انا شاب مقبل على الزواج قريبا و سؤالي :

1. أين يقع غشاء البكارة بالنسبة للفتاة , اي كم تقريبا المسافة من فتحة المهبل و حتى غشاء البكارة ؟

2. و ما مقدار سمكه تقريبا ؟

3. و هل يحتاج فضه لفترة طويلة و ما الذي يجب علي فعله قبل المباشرة في فض الغشاء ؟
4. هل مداعبة الزوجة أثر لتسهيل فض الغشاء أم ان ذلك مفيد لعملية الجماع فقط ؟

و انتظر إجاباتكم و خصوصا المتزوجين و شكر لكم مقدما.
قديم 02-07-2004, 06:07 PM
  #2
someone33
عضو نشيط
تاريخ التسجيل: Mar 2004
المشاركات: 112
someone33 غير متصل  
الا يوجد رد حتى الآن ,, ارجو الاجابة رجاء محتاج و الله للاجابة كثير !
قديم 02-07-2004, 06:08 PM
  #3
بلبل الحب
عضو نشيط
تاريخ التسجيل: Nov 2003
المشاركات: 108
بلبل الحب غير متصل  
السلام عليكم

اخوي / someone33

هو عبارة عن غشاء رقيق من الجلد يفصل بين الثلث الخارجي والثلث الأوسط من المهبل ، مثقوب في وسطه كي يسمح لدم الدورة الشهرية بالنزول من الرحم إلى الخارج . لذلك تعددت أشكال غشاء البكارة حسب نوع الثقب وأطلقت تسميات وصفية مختلفة لتلك الأشكال: كالحلقي والهلالي والمثقب الخ …

أما إذا لم يختفي أي جزء وبقي الغشاء كاملا ، فسوف يفصح عن نفسه ويسبب مشكلة مع أول دورة شهرية حيث تتراكم الدماء خلف الغشاء ولابد وقتها من فض ذلك الغشاء بواسطة الطبيب ، أما إذا كان أغلب الغشاء قد اختفى فربما كان المتبقي قليلا جدا لدرجة مشككة .

موضع ذلك الغشاء هو على بعد 2-2.5 سم من الخارج أي نهاية الثلث الخارجي محاطا ومحافظا عليه بالشفتين الصغرى والكبرى ، أما فض غشاء البكارة عند الزفاف شيء يسير لا يسبب ألما كبيرا كما تتصور البنات ولا يحتاج لمجهود شاق كما يتصور الشباب وكل منهم يهول الأمور ويصعبها ثم يبقى أسيرا لتأثيرها النفسي ويحمل الأمور أكثر مما تحتمل ، وكلما كبر سن الفتاة وقوي ذلك الغشاء سبب ألما أشد بالطبع ، وليس ضروريا نزول كمية كبيرة من الدماء عند فض الغشاء بل أحيانا لا يحدث بالمرة وبمراجعة الشرح السابق فإن فض الغشاء لا يعدو كونه إحداث جرح بتمزيق قطعة من الجلد وإن رقت وتتناسب كمية الدماء الناتجة مع حجم الغشاء المتبقية وكيفية سده للمهبل فإن كان الموجود قليل ولا يسد الطريق أو كان من النوع المطاطي الذي يتمدد مع الضغط ثم يعود مرة أخرى ربما لم ينزل دم بالمرة .

و هنا يجب أن ننوه إلى أن فض غشاء البكارة لا يمكن أن يتم دون إدخال جسم صلب عبره، و ذلك لتفادي الكثير من المقولات الشعبية المتعلقة بالحوادث و الرياضة و الماء و غير ذلك...


وهذي بعض المواقع للمساعدة

http://www.sehha.com/sexualhealth/hymen.htm

http://www.lahaonline.com/Health/Tee...24.doc_cvt.htm
قديم 02-07-2004, 06:12 PM
  #4
hamam129
من كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Jan 2004
المشاركات: 3,190
hamam129 غير متصل  
بسم الله

جزاك الله خيرا

كل أسئلتك سهلة ، وسبق نشرها


أولا : تقول إن الله لا يستحي من الحق

بدلا من لا حياء في الدين

وهذا الدليل :

عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ أَنَّ أُمَّ سُلَيْمٍ قَالَتْ: يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لَا يَسْتَحِي مِنْ الْحَقِّ

هَلْ عَلَى الْمَرْأَةِ غُسْلٌ إِذَا احْتَلَمَتْ ؟ قَالَ: " نَعَمْ إِذَا رَأَتْ الْمَاءَ "

فَضَحِكَتْ أُمُّ سَلَمَةَ فَقَالَتْ: أَتَحْتَلِمُ الْمَرْأَةُ ؟
فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَبِمَ شَبَهُ الْوَلَدِ .

رواه البخاري


أما الأجوبة:

ارجع إلى صفحة عالم المقبلين على الزواج ستجد جميع الردود


أوضاع المعاشرة :
http://vb.66n.com/showthread.php?t=2723
المواضيع المميزة والمفيدة للمقبلين على الزواج .. جمعتها هنا " تعالوا اقرؤها"
http://vb.66n.com/showthread.php?t=9840

بسم الله الرحمن الرحيم

للعريس الجديد والزوجة الجديدة:

الرجوع لهذا الرابط للمقبلين على الزواج
أخي الكريم عليك بهذا الرابط الشافي الوافي الكامل وفيه العديد من المواضيع المفيدة جداً
المواضيع المميزة والمفيدة للمقبلين على الزواج .. جمعتها هنا " تعالوا اقرؤها"

عريس جديد ماذا يفعل
http://vb.66n.com/showthread.php?p=185787
__________________
(وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ)سورة الطلاق
عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ، رَضِيَ الله عَنْه أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ الله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:

{ ما مَنْ عَبْدٍ مُسْلِمٍ يَدعٌو لأَخِيهِ بِظَهْرِ الْغَيْبِ إلاّ قَالَ الْمَلَكُ وَلَكَ بِمِثْلٍ }.[size=1]رواه مسلــم [/

size]،

أخوكم المحب الناصح همام hamam129
قديم 02-07-2004, 06:12 PM
  #5
بلبل الحب
عضو نشيط
تاريخ التسجيل: Nov 2003
المشاركات: 108
بلبل الحب غير متصل  
اخوي وهذي الموضوع ليلة الدخلة

هي ليلة تعددت أسمائها، فهي : ليلة العمر، وهي ليلة الزفاف، وهي ليلة البناء، وهي

الليلة الموعودة وهي .. وهي .. يتشوق إليها العريس والعروس، ويتقدمان نحوها بمزيج

من السعادة والدهشة والخوف والقلق والتوتر، ومع كل هذا خلفية كل واحد منهما

وأفكاره عن تلك الليلة وما يحدث فيها .. كل قد استمدها من حياته الحافلة بما سمع

وما تناقلته الألسنة، وبما أسرّ به الأصدقاء، وبما باحت به بعض الكتب المتاحة، ثم

بالخيال الخاص وطبيعة شخصية كل منهما في مواجهة الأمور،.. أشياء كثيرة بعضها

إيجابي وأكثرها سلبي تسهم في صناعة تلك اللحظة، وما يمر فيها من مشاعر وما

يكتنفها من أحداث

سندخل في الموضوع مباشرة وهو : كيف نصل إلى ليلة زفاف سعيدة وناجحة؟ وكيف

نتقي حدوث الفشل؟ أو قل كيف نعد العروسين لاستقبال هذه الليلة؟ وذلك بخصوص

المسألة الجنسية على وجه التحديد، وما أقوله هو نتاج الخبرة العملية - كطبيب

مختص- مع الحالات التي تعرضت للفشل، أو الحالات التي تلقت الإعداد المسبق

الكافي، ومرت الأمور بسلام ونجاح

ليلة عادية

أول شيء يجب أن يعلمه العريس والعروس أن هذه الليلة بالرغم مما حولها من هالة

وتضخيم لأحداثها هي ليلة عادية جدًا، كل ما زاد عليها أنكما قد أغلق عليكما

باب واحد، ولكن لم يتغير شيء في المسألة أكثر من ذلك، فلا أنت قد تحولت إلى

وحش كاسر، ولا هي تنتظر منك أن تفعل الأفاعيل.. إن كلاكما يجب أن يهدأ هو

أولاً ويهدئ الطرف الآخر

وأهم نقطة في هذا الهدوء أننا لسنا بصدد معركة حربية أو موقعة مصيرية يجب إنجازها

في هذه الليلة، خاصة وأنه في كثير من أجزاء وطننا العربي ما زالت هناك العادة

الجاهلية لرؤية الفراش أو الغطاء وقد تلوث بالدماء دلالة الشرف والعفة..! مما يضغط

على أعصاب الزوجين في ضرورة إنجاز المهمة وإلا حدثت الفضيحة، وتحدث الناس عن

فشلهما الذريع

يجب أن يفهم العروسان أننا بصدد لقاء طبيعي بين زوجين متحابين، إذا تركا الأمر

لمشاعرهما الطبيعية، ولتتابع الأحداث دون أي توتر أو تكلف فإن النتيجة الطبيعية

المؤكدة هي تمام اللقاء بحب دون الانشغال بالنصر أو الهزيمة فيما يبدو كمعركة حربية

المعرفة العلمية

ويجب أن يتعلم الشاب التركيب التشريحي لأعضاء المرأة التناسلية، وذلك لأن غياب

هذه المسألة يؤدي لعدم إدراكه ماذا يفعل وكيف وأين؟ وهي شكوى متكررة من كثير

من الشبان، -بل ومن الشابات- الذين فشلوا في أول يوم وهي أنهم لا يعرفون

المكان الصحيح للجماع لعدم درايتهم بالصفة التشريحية حيث إنه في الغالب يذهب إلى

مكان خاطئ فيلقى مقاومة، وتشعر الزوجة بآلام شديدة لا علاقة لها بالعملية الجنسية

ذاتها، ولكن بالخطأ في الممارسة نفسها

ويرتبط بذلك أن يعرف الطرفان الوظائف الفسيولوجية لأعضائه وأعضاء الطرف

الآخر؛ حيث يجهل كثير من الشباب ماهية الدورة الشهرية، وأسباب حدوثها، وفترة

الإخصاب والتبويض، وفترة الأمان في النكاح


وكذلك الفتاة لا بد أن تعلم ما هو الانتصاب والقذف وكيف ومتى يحدث، وهذا

يحتاج في فترة ما قبل الزفاف لقراءة علمية أو سؤال طبيب متخصص. وهي أمور مهمة

جدًا لحدوث حياة جنسية ناجحة

لا آلام

وفي هذه النقطة نؤكد للشابة أنه لا ألم ولا نزيف بالشكل الشائع في الثقافة المتداولة؛

لأن مسألة الألم والنزيف أكثر ما يقلق البنات في هذه الليلة.. سواء لأنها سمعت ذلك

من زميلاتها اللاتي سبقنها في هذا المضمار، ويردن أن يضفين جوًّا من الإثارة على

أحداث الليلة فتتحدث عن الألم الذي شعرت به، والدماء التي نزفت بغزارة و . و

.والمسكينة الجديدة ترتعد فزعًا، وهي لا تعلم أن صاحبتها تبالغ وتختلق، أو تكون

الوقائع التي حدثت لبعض جاراتها أو مثيلاتها لا يُقاس عليها؛ حيث تكون هناك

أسباب مرضية غير طبيعية هي التي أدت إلى حدوث النزيف الحاد أو الألم غير المحتمل

.. أما في الحالات الطبيعية فلا ألم ولا نزيف

وموضوع النزيف من الأمور التي يجب أن يفهمها العريس حيث إن كثيرًا من الشبان

يتخيل مسألة فض البكارة.. مذبحة بشرية ينتج عنها دماء كثيرة وينتظر صاحبنا الدم

أو يبحث عنه فلا يجد؛ فتثور ثائرته أو على الأقل تثور شكوكه!! وهنا يجب أن يتعلم

الشاب ماهية غشاء البكارة؟ وما معنى الفض؟ وما كمية الدم المتوقعة؟

وكيف يكون شكلها؟

فلا بد أن يعلم أنه غشاء رقيق يتغذى ببعض الشعيرات الدموية، وأن عملية الفض

تؤدي إلى تمزق هذا الغشاء جزئيًا مع انفجار بعض هذه الشعيرات الدموية الدقيقة

وعليه تكون كمية الدماء المتوقعة نقطة أو نقطتين، فإذا أضيفت إليها الإفرازات

الطبيعية التي تفرزها المرأة فإن الناتج في أغلب الحالات هو بقعة من الإفرازات تتلون

بلون وردي خفيف قد يحتاج إلى جهد لرؤيته إذا لم يكن لون الفرش أبيض.

وقدموا لأنفسكم

إننا نطلب من العريس عدم التعجل في هذه الليلة خاصة، وبصورة عامة وأن هناك

مرحلة مهمة يغفلها كثير من الشباب في علاقتهم الجنسية وتؤدي إلى الفشل، وهي

عملية التهيئة النفسية والجسمية قبل الشروع في العملية الجنسية الكاملة، وهي ما

نسميه "بالمداعبة" سواء اللفظية أو الحسية، وأنها يجب أن تأخذ وقتها الكافي دون

نقص أو زيادة، لأن النقص : يجعل المرأة غير مهيأة لعملية الجماع، وهذا خاصة في أيام

الزواج الأولى حيث لم تتعود المرأة بعد على الممارسة الجنسية، وتغلب عليها مشاعر

التوتر والاضطراب، وربما الخجل أو الألم أكثر من الاستمتاع والإثارة ولكن بعد فترة

تعتاد الأمر وتبدأ في الاستمتاع به

ولذلك لم يغفل القرآن الكريم هذه العلاقة فيقول الله تعالى : "نِسَآؤُكُمْ حَرْثٌ لَّكُمْ فَأْتُواْ

حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ وَقَدِّمُواْ لأَنفُسِكُمْ وَاتَّقُواْ اللّهَ وَاعْلَمُواْ أَنَّكُم مُّلاَقُوهُ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ"

البقرة : 223 . ويقول الرسول - صلى الله عليه وسلم" لا يقعن أحدكم على امرأته كما

تقع البهيمة وليكن بينهما رسول : قيل وما الرسول؟ قال : "القُبلة والكلام"، وقال

ثلاث من العجز في الرجل وذكر منها أن يقارب الرجل زوجته فيصيبها قبل أن يحدِّثها

ويؤانسها فيقضي حاجته منها قبل أن تقضي حاجتها منه- جزء من الحديث السابق


أما الزيادة في التهيئة : فتؤدي إلى الإثارة التي قد تؤدي إلى تعجل الرجل ماءه قبل

استكمال عملية التواصل الكامل أو وصول المرأة إلى قمة متعتها، مما يسبب لها آلامًا

عضوية ونفسية تجعلها تحمل ذكريات سيئة للعملية الجنسية قد تصل إلى النفور التام

منها مع الوقت. وهذا أمر يجب أن يتعلمه الطرفان بحيث يتعرف كل طرف على

ما يحب ويسعد الطرف الأخر

الحوار والتفاهم

ونذكر في هذا الصدد مسألة الحوار والتفاهم في هذا الموضوع لأهميتها البالغة، فيجب

أن يتعود الزوجان قبل وبعد وأثناء اللقاء التكلم في هذا الموضوع، بمعنى أن يسأل

كل طرف الآخر عما يسعده ويثيره، ويسأله إن كان له طلبات خاصة في هذه المسألة

خاصة الزوجة التي تحتاج من الزوج أن يتفهم حالتها، حيث إن بعض النساء يتأخرن

في قضاء وطرهن، ويحتاج الأمر إلى تفاهم وحوار حتى يصل الزوجان إلى الشكل

والوقت المناسب لكل منهما

شفاء الجهل

شفاء الجهل السؤال.. وكثير من أمور الليلة الأولى تحتاج للسؤال وطلب المعرفة

السليمة والبعض يلجأ إلى وضع وسادة تحت ظهر الزوجة لتسهيل عملية الفض والجماع

وهي مسألة غير طبيعية تجعل الزوجة في وضع غير طبيعي مما يجعلها تتوتر وتشعر

بحدوث شيء غريب يستدعي ترتيبات خاصة.. بل إن هذا الوضع قد يسبب لها آلامًا

فيزداد التوتر، ويترسخ في ذهنها، وتستدعي ذكريات الألم التي سمعتها مما قد يجعلها في

رد فعل غير إرادي للمقاومة، ومن ثم تفقد التهيئة النفسية التي حدثت لها، لذا

فالوضع الطبيعي التلقائي بدون تكلف يصل إلى النتيجة المرجوة

وأيضًا هناك اعتقاد خاطئ لدى بعض الناس عن كراهة النظر إلى عضو المرأة

وهذا الرأي رفضه كثير من العلماء، منهم الشيخ الغزالي -عليه رحمة الله- الذي ذك

ر أن حدوث العلاقة الزوجية يستدعي النظر فلا يعقل أن تتم بغيره


إن هذه النقاط التي ذكرتها يفضل أن يتدارسها الزوجان سويًا قبل الزفاف بأسبوع

أو أسبوعين ويتحاورا فيها ويتفاهما بصددها حتى يصلا إلى فهم مشترك حتى إذا

أشكلت عليهما مسألة لا يتحرجا أن يسألا المتخصص حتى يصلا سويًا إلى تصور

لهذه الليلة، وما يحدث فيها دون مشاكل


ونختصر ما قلناه في كلمات قليلة

اللقاء الطبيعي

لا ألم ولا نزيف ولا أوضاع خاصة

التهيئة والمداعبة

الفهم لتركيب ووظيفة الأعضاء

الرفق والحب

ولا تنسَ الدعاء وذكر الله. فإن من هدي النبي - صلى الله عليه وسلم- في هذه الليلة

أن يبدأ الزوج بالدعاء فيضع يده على رأس زوجته ويقول (اللهم إني أسألك من خيرها

ومن خير ما جبلت عليه وأعوذ بك من شرها ومن شر ما جبلت عليه) رواه أبو داود

وابن ماجه، ثم يصلي بها ركعتين، وهذا يجعل الطمأنينة والهدوء يسود جو هذه الليلة



المصدر : باب مشاكل وحلول في موقع إسلام أون لاين
قديم 02-07-2004, 08:37 PM
  #6
loverose233
كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Mar 2004
المشاركات: 2,263
loverose233 غير متصل  
جزاك الله خير اخى همام ........للرد

يغلق للاكتفاء بالردود
__________________
موضوع مغلق

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:24 AM.


images