شكرا حبيبتي على ردك
آآآآآآه من المكابر.....غلط يجر غلط.....

كل الظروف تشهد عليك .... اني معك وافي
مادام امرك بين ايديك .... لاتخلي شئ خافي

اللهم ارضا عنا
اللهم اجعل ازواجنا راضين عنا
اللهم اجعل الزوجات راضيات عن ازواجهم

يؤسفنـــــــــــي والله ....


ويدمي قلبــــــــــــــي ,,, ردود الأخوان هنا



ومايدل عليه من نقص في الحكمة و النظر الثاقب و الإحساس بالمسؤلية


بل بالقوامة التي جعلها الله في أيدهم !!!!!!!!!!!


و أقــــــــــــــــول لهم :


أين هم من تصرف رسول الله عليه الصلاة والسلام حين أعتذر لعائشة رضي الله عنها بعد


حادثة الإفك ,,,


و معروفة مكانة رسول الله الدينية والدنيوية في الإسلام ,,,,


ومع هذا أعتذر صلى الله عليه وسلم ,,,,


وكيف كان رد عائشة عليه وإعراضها ,,,,


و مع هذا لم يعرض عنها الرسول بل أحسن لها عليه الصلاة والسلام ,,,


ولم يقل كما يقول الأخوان هنا " تدلع وتتغلى !!!!! "

اختي الفاضله الابنة الصغرى
اذا كنت انت لا تتدلعي ولا تتغلي على زوجك بدون داعي , فهناك من النساء من تفعل ذلك , ولا داعي لأن يُدمى قلبك اطلاقا

لعلك تقصديني , فأنا من قال " تتدلع وتتغلى "
ليتك اقتبست كامل مشاركتي وعلقتي عليها
فليس من الانصاف أن تقتبسي مداخلتي منقوصه , وتركزي على ما تريدين وتتركي الباقي
هذه مداخلتي كاملة لعلك تعيدي قراءتها من جديد وتعلقي على كل ما جاء فيها


" اذا كانت على حق , فلها حق الاعتذار حتى ترضى بدون ان تحول الموضوع الى دلع وتغلي , مع طلب العوده الى البييت وبأصرار
اذا كانت على خطا , فلها حق ان تبين لها خطأها , بدون الالحاح عليها بالعوده , فبعد تبيان خطأها يجب عليها هي ان تطلب العوده من نفسها , واذا ماطلت سأتركها

اذا الرجل يعلم انه اخطأ بحق زوجته ولكنه يكابر عن الاعتذار
هذه حماقة منه وليتحمل نتائج افعاله
ونفس الحال ينطبق على الزوجه المكابره "


أنتظر ردك

الاخت الفاضله الملاك يونا


الزوج يشتاق لزوجته كثيرا كثيرا حتى لو كانت غلطانه
وحتى لو كان غلطان
يشتاق لكل ما فيها

ضحكتها .. صوتها .. شوفتها .. طلتها .. حضنها .. ذكرياتها .. دلعها .. رائحتها العطره ..
بكائها .. شكواها .. عذوبتها .. دفئها .. رقتها .. وحتى صراخها ... بل
حتى رائحة البصل وهي تطبخ الطعام
ويتذكرها في كل حين , وتكون حديثه الخافي بين ثنايا كلامه .


والله اعرف رجال , يحلم بزوجته وهو نائم ويتخيل صوتها في المنزل وهو مستيقظ
واعرف آخرين "يمرضون" نعم يمرضون لفراق زوجاتهم , وكنت أظنهم لا يأبهون لزوجاتهم ولا يعنون لهم شيئا , فيظهرون عكس ما يبطنون , ولكن في لحظات والرجل يفهمها من الرجل , يظهر صدق العاطفه والحب والمعاناة .


أختي ... لا تصدقي كل ما يقوله الرجل " بأني لن أعيد زوجتي الا من أجل الأولاد " سواء كانا متخاصمين ام مطلقين , بل يتمنى عودتها من أجلها هي وحبه لها
أختي ... لو لم تكن المرأه تعني شيئا عظيما للرجل لما أحبها ولا تزوجها .


أجمل الشعر قيل في المرأه , وأجمل الغزل قيل في المرأه , وأجمل المشاعر يحملها الرجل في قلبه من أجل المرأه .


المرأه هي الملاذ بعد الله وهي السكن والألفه , وهي نعمة الله على الرجل


ألا يكفيك ان الزواج هو سنة الانبياء ؟

أولاً : أنا آنســــــــــه ,,,


ثانياً والأهم : والله وتالله وبالله ما قصدك بكلامي إطلاقاً ,, لكن كلمتك هي التي علقت بذهني ,,


وقد أذهلتني ردود الإخوان " اللي يقول لو تطلع من بيتي ما أكن لها أي إحترام ,, والثاني يقول


أتركها إسبوع وإسبوعين وأتشرط عليها ,,,,, !!!!!!!!!!!!!! "


ليـــــــــه طيب ؟؟

والله إنه أمر محزن أن يكون تفكير الإخوان بهذا الشكل ,, إذاً كيف راح يكون تفكير الأخوات ؟؟؟



أنت رجل جعل الله بيدك القوامة لسعة عقلك وقوة تحملك وصبرك ,, لما لايكون تصرفك بناء على هذه


القوامة التي فضلك الله بها ؟؟!!



------- إذا أخطأت الزوجة ,, عاقبها بالعقاب الشرعي


" التبيه ,, الهجر ,,,, الضرب _ ومعلومة صفتة ,,إلخ .."


وإن أطاعت لاتبتغي عليها سبيلا بأن تقول خرجت من قلبي لا أكن لها إحترام .... ؟؟


--- الحياة الزوجية :


علاقة وثيقة مقدسة ,, كما قال عليه الصلاة والسلام :


( وأستحللتم فروجهن بكلمة الله )


فيها مودة ورحمة ليس عناد ودلع وكرامة وما إلى ذلك من وساوس الشيطان ,,


---- أبو حكيم :
بارك الله فيك لقولك إن أخطأت في حق الزوجة أعتذر لها ,, قليل من يفعل ذلك الآن ,,


لكن لما إذا أخطأت الزوجة لا تجذبها إليك وتزيد من رصيدك في قلبها ؟؟؟


ويكون لنا في رسول الله إســـــــــــــــوة حسنة ,,,

أنا أعتقد حسب حبه لها . لو كان يحبها أكيد أنه سيصاب بخيبة أمل و يجرحه الأمر كأشد ما يكون. أما لم يكن يحبها فالأمر عادي و لكنه يغضب لسلوك الزوجة

أعرج على كلام البقية . نعم الرجل يشتاق لزوجته ولو كانت هي المخطئة. و كثير من الرجل يبطنون ما لا يظهرون. لكن أنا أرى أنه لو تكررت أخطاء الزوجة و خاصة لو كانت لا مبالية و كان زوجها يحبها أكثر من حبها له و كانت دائما تسعى لقهره ,فإن حبه لها سرعان ما يفقد بريقه و يخفت شيئا فشيئا حتى ينطفئ. لأن الشعور بالقهر تعقبه قسوة في القلب قد لا تزول.

صــــــــــح لســــــــــــــــانك

الاخت الفاضله الابنة الصغرى

اشكر لك متابعتك وردك