سئل الشيخ العلامة عبد العزيز بن باز - رحمه الله - في البرنامج الإذاعي نور على الدرب
سؤالاً
ما حكم الشرع في نظركم في كذب أحد الزوجين على الآخر إذا كان فيه مصلحة لهذه الأسرة؟
فأجاب
تقول أم كلثوم بنت عقبة ابن أبي معيط -رضي الله عنها-: (لم أسمع النبي يرخص في شيء من الكذب إلا في ثلاث: الحرب، والإصلاح بين الناس، وحديث الرجل امرأته والمرأة زوجها) رواه مسلم في الصحيح، فالنبي -صلى الله عليه وسلم- رخص بكذب الرجل على امرأته والمرأة على زوجها إذا كان فيه إصلاح إذا كان لا يضر أحداً بل ينفع ولا يضر، إذا كذب عليها لمصلحة تتعلق بها وبأهلها أو كذبت عليه لمصلحة تتعلق به وبأهله لا تضر أحداً هذا طيب لا بأس به، تقول: أهلك يحبونك ويثنون عليك ويحبون لك أن تكون صدوقاً في كلامك ويحبون أنك تحافظ على الصلاة في جماعة، يحبون أنك تكون طيب الكلام معهم طيب البشر ويثنون على خدماتك لهم حتى تشجعه طيب، وهو يقول لها كذلك: أني سوف لا أتزوج عليك، وسوف أجتهد فيما ينفعك، وسوف أوصي أهلك بك خيراً بكلماتٍ تنفعها وتسرها.
======
تذكرت قصة الرجـل الذي عنده زوجتان فأهـدى لـكـل واحدة منهمـا قلادة - ظنا من كل واحدة انها هي الوحيدة التي نالت الهدية ولا تعلم عن ضرتها - ثم طلب من احد اصدقائـه ان يأتيه للعشاء، مع اتفاق مسبق ان يسأله من أحب الزوجتين إليك، فسأله والزوجتان تسمعان حديثهما وكل واحده بدارها، فأجاب الزوج : صاحبة القلادة فسعدت الزوجتـان بكلامـه......
ممكن شوية توريـة بالكلام() تكسب بها قلب الزوجة او الزوجـة تكسب قلب زوجـها، بس مع حكمة وفطنة بالكلام
عزوبي بس رجل
__________________
يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث أصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين
التعديل الأخير تم بواسطة عزوبي بس رجل ; 29-07-2009 الساعة 11:42 PM
من يكذب ضعيف نفس
يضع نفسه في متاهات مع الناس ومع الشريك
ماتذكرون قصة الراعي والذئب
نعرفها من صغرنا
وكثير تنعاد بواقعنا
وفوق كذا ابو طبع مايترك طبعه
والله المستعان
سبحان الله الكذب حرام مكروةمن بين الطرفين
ولكم هذة القصة
كنت مرة اتصفح الواضيع واذا بي اقراء هذا الموضشوع الذي لفت انتباهي بشدة هذا رجل يسرد القصة التي وقعت له يقول هذا الرجل كنت ذاهب انا ومجموعه من اصحابي الى صحراء النفود واذا بي جالس اذا شاهدت نمله مقبلة من بعيدة وهي معها جرادة ميتة وتحاول ان تجرها ولكن لم تستطيع جر هذه الجرادة واذا بها فترة وتاتي بمجموعه من اعوانها النمل لكي يساعدوها واناالحظ هذاالموقف امامي واقوم برفع هذة الجرادة عنهم لكي اراء ردة الفعل لها ذهب النمل بعد ما تاكدواانه لا يوجد شي لكن النمله كانت متاكدة من هذاالشي واذا اقبلت وبعدما اقبلت وضعت الجرادة مرة اخرى وفرحت وحاولت تجرها الى قومها لكي يرواانها صادقة وانااناظر واتعجب في خلق الله لكنها لم تستطع جرها وسحبها ذهبت لهم مرة اخرى لكي يساعدوها واناارقبها عن كثب واصبحت شغلي الشاغل واذا بهم اقبلوا وهي معهم تتجه نحو هذه الجرادة وانااقوم برفعها مرة اخرى تخيلوا ماذا فعلو مجموعه النمل الذي معها موقف جدا انبني ضميري بعدها بعدما تاكدوا انه لا يوجد شي اجتمعوا على هذة النمله ونتفوها قطعه قطعه لانهم لا يحبون الكذب فما حالناايها البشر كل ثانية نكذب [/SIZE]