انا مع الراي السابق لا تشدي معاه في المشاكل عشان لا تعطيله سبب يمد يده عليكي وحاولي تعاتبيه لما يكون اهدا لانه باين انه مايقدر يمسك يده لما يعصب وعليكي بالدعاء له بالهدايه

والله يا اختي انااا ضد الضرب
سواء كااان السبب منك انتي او منة
سوااء كاااان معصب او انتي عصبتية
ما يعطية الحق بضربك ابدااااا

طيب حتى احنا النسااء نعصب ورجاالنا يزعلونااا ويعصبوونا
عمرري ماشفت وحدة شااالت يدها واعطت زوجهاا كف
والحجة انه عصبهااااا
معليش بس مقوولة (((لا تعصبية والا بيضربك )))
هذا عذر اقبح من ذنب
ماهو اصدقاائة في الدواام يمكن الا اكيد يعصبوووة لية ما يضربهم !!!!!
وفي الشاارع فية نااس يعصبووة لية ماايضربهم !!!!!
والا ما يقدر الا على امراأة
حقيقة احتقررر الرجااال الي كذااااا

الان عليك ::::
توقفي زوجك عند حدة علشاان مايمد يدة عليك مستقبلاااا
واذا حصل ومد يدة عليك كلمي اهللك على طووووووول
لأنة انتي صبرتي وكثر خيرك ومااقصرتي
مو بااقي غير يضربك قداام اطفاااللك علشان يتعقدون
والا تجيهم مشااكل نفسية
اما نقطة انة يعلم امة كل شي
فهذي ماللك فيها نهاائي اهم شي لاتعلمية
اسرار اهللك اخواتك صديقااتك وبس
غيرررة عنك وعن عياالة ان شاء الله يكتب قصص ويوزعهاا على امة
واهلة كلهم <<<<هذا نقص في شخصية الرجل ومستحيل تلاقيلة علاااااج
الا اذاا هو قرر يترك الفعل هذاااا

الله يعينك ويفرج همك يااااارب

__________________

قدوتنا هو الرسول صلى الله عليه وسلم ، وحياة الرسول بالنسبه لنا هي دروس وعبر ، ولما اشتد غضب الرسول على احدى زوجاته (( ضربها بالسواك )) يعني حسسها انه زعلان عليها بطريقه ناعمه مهوب يمسك المسواك ويطعنها فيه ولا يفقع عينها علشانها ماسوت الغدا ولا الكوي مهوب مضبوط ،، وابيك تتخيل بس وشو الذنب الي لو زوجه اي واحد فينا ارتكبته تستاهل القتل مهوب الضرب وهو (( الخيانه _ يعني الزنا )) فهل لك الحق انك تضربها ؟؟؟ الجواب موجود بحادثة الافك !! اقراها ودقق على اللون الاحمر :

((( اثناء عودة الرسول إلى المدينة من غزوة غزاها , تخلفت السيدة عائشة رضى الله عنها لمدة قليلة تبحث عن عقدها , و لما عادت القافلة رحلت السيدة عائشة رضى الله عنها دون أن يشعر الركب بتخلفها , و ظلت وحيدة حتى وجدها صفوان بن المعطل و أوصلها إلى منزلها , إلا أن حاسدات عائشة رضى الله عنها و أعداء النبى اختلقوا الإشاعات غير البريئة عن السيدة عائشة رضى الله عنها و أتهموها رضى الله عنها بالزنى , فتأذى النبى و هجرها و كان دائماً يسأل الأقرباء له و للسيدة عائشة عن ما حدث فيقولوا أنهم ما سمعوا عن عائشة رضى الله عنها إلا خيراً وإنها من المستحيل ان تفعل ذلك ابداً , و لكن الشك بدأ يزيد عند النبى و أخذ دائماً يسأل الله تعالى أن يبرأ السيدة عائشة , فذهب إلى السيدة عائشة فى بيت أبيها أبى بكر الصديق و قال لها : يا عائشة : إن كنتى قد اصبتى ما يقولون فتوبى إلى الله و استغفريه , فنظرت السيدة عائشة لأبيها ابى بكر و امها و قالت لهم : آلا تجيبان ؟ فقال لها ابى بكر : والله ما ندرى ما نقول , فقالت لهم السيدة عائشة : والله لا أتوب إلى الله مما ذكرت ابداً , والله يعلم أنى بريئة , ووالله ما اقول اكثر مما قال أبو يوسف { فَصَبْرٌ جَمِيلٌ وَاللّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَا تَصِفُونَ } , و هنا نزل الوحى على النبى و أخبره ببراءة السيدة عائشة من هذة الحادثة الشنيعة و أنزل الله فى هذا الموقف قرآناً , قال تعالى {إِنَّ الَّذِينَ جَاؤُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِّنكُمْ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَّكُم بَلْ هُوَخَيْرٌ لَّكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُم مَّا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ} (11) سورة النــور , و هنا تبشر الرسول و أبتسم و أخبر عائشة رضى الله عنها فقالت لها أمها : آلا تشكرى رسول الله ؟ فقالت لها السيدة عائشة رضى الله عنها : بل أشكر الله الذى برءنى و أنزل فى قرآنا يبرءنى من هذا الذنب العظيم )))

وبس انا تكفيني هالقصه ان الزوجه من سابع المستحيلات تمد يدك عليها ،،، مهوب تجيني حظرتك طاير وفرحان ان الرجال ضرب زوجته وتقول (( يا جماعه ترا عادي وين المشكله الضرب الغييييير مبرح موجووود ))

وبس انا تكفيني هالقصه ان الزوجه من سابع المستحيلات تمد يدك عليها ،،، مهوب تجيني حظرتك طاير وفرحان ان الرجال ضرب زوجته وتقول (( يا جماعه ترا عادي وين المشكله الضرب الغييييير مبرح موجووود ))

الشرع اجاز الضرب الغير مبرح...وليس معنى هذا الكلام انه لابد من ضرب الزوجه...انا فقط اوضح...اما ماورد في حادثة الافك فلا استطيع التعليق عليه لانني لست عالماً انا اتكلم عن الامور الواضحه في الدين..ويبدو لي من اسلوبك في الكلام انك لازلت عازباً ويدل على ذلك حماسك في الكلام....الاختلاف في الرأي لايفسد للود قضيه....تقبل ردي بصدر رحب

الشرع اجاز الضرب الغير مبرح...وليس معنى هذا الكلام انه لابد من ضرب الزوجه...انا فقط اوضح...اما ماورد في حادثة الافك فلا استطيع التعليق عليه لانني لست عالماً انا اتكلم عن الامور الواضحه في الدين..ويبدو لي من اسلوبك في الكلام انك لازلت عازباً ويدل على ذلك حماسك في الكلام....الاختلاف في الرأي لايفسد للود قضيه....تقبل ردي بصدر رحب