الأمر هنا ليس لماذا قام الرجل ولم لم تفعل المرأة...
الموضوع هو ايجاد التوازن في الحياة الزوجية...
مثلا رجل يريد زوجته رشيقة...ولكنه اقتنع بفتاة مثالية في نظره الا انها ينقصها الجسد الرشيق,,,
فإذا رأته شابا جديرا بها عليها أن تقدم تنازلا بسيطا وتخفف من وزنها ولا أعتقد أنها ستموت ان فعلت ذلك...
من المستحيل أن يجد الإنسان شريكا مثاليا لحياته لا عيب فيه...
لهذا فإن التغاضي عن بعض العيوب البسيطة أمر مطلوب من قبل الزوجين...ومحاولة تحسينها أمر مهم أيضا...
وأنا هنا أعني العيوب البسيطة التي نستطيع التغاضي عنها...
لكن ان كان الشاب يحلم بفتاة ساحرة الجمال فإنه من الحمق أن يخطب فتاة دميمة ثم يكرهها وينفر منها لأنها قبيحة!!
أو أن تريد فتاة شابا ملتزما ثم تقبل الإرتباط بشاب ضائع...ثم تنتحب وتطلب الإنفصال...
على الإنسان وضع أولوياته في أعلى القائمة...ولا بأس بالتغاضي عن بعض الصغائر...
تحياتي...
__________________
فما غاب عن عيني خيالك لحظة..و لا زال عنها و الخيال يـزول
اولا نصييييييييييييييييييييييييييب
ثانيا لابد من مراعاة الشروط فعلااو التقريب منها
ثالثا احيانا تكون غلطه من الاهل لايخبرون ابنهم بحقيقه البنت بعضهم مايشوفها شوفه شرعيه وبعضهم يشوفها ويستحي يقول ماابغاها ماعجبتني اما لقربه او لصداقه او خجل
عموما اهم شئ الاخلاق
باختصار شديد للغايه ..لان هذا قدره ..لا اقل ولا اكثر ..والدليل على ذلك ان
سبحان الله تجد الرجل يخطب ويرد ويخطب ويرد ومن ثم يخطب ويُقبل به.. لان الله
قد قدر عليه هذه المراه ان تكون زوجته
دون ساير من تقدم لهن ..
..في الغالب ..وهذا الامر سيان ينطبق على الرجل والمراه ..ان من يشترط
شروط معينه فتجده انه يحصل على النقيض منها ..فان بحث عن موظفه
رزق بغيرها ..وان بحثت عن رجل وسيم وذوا مال رزقت بعكسه ..مع ان لكل قاعده شواذ..