انا اتفق مع الجميع في كل الاوقات التي تم ذكرها .....وانا اشوف انسب فرصة بعد ما يستيقض الرجل او المرأة من النوم في هذاالوقت يكون تعبير الرجل او المرأة به مصداقيو ويعبر عن لهفة وشوق الرجل لزوجته .او المرأة لزوجها ...ومن الاوقات المناسبة ايضا فترة ما بعد وجبة الغداء حيث يكون الرجل مرتاح من الاكل وبالتالي تظهر لدية الرغبة الجنسية بعد ذلك .ومن الاوقات المناسبة ايضا هو الاستيقاض بعد الساعة 1 ليلا حيث تكون الناس نامت وخيم السكون والاحاسيس بدات بالتدفق .عموما انا اشوف كل الاوقات مناسبة بالحقيقة والاحلى عندما تكون هذه الاوقات خالية من الإزعاج .....والاحلى ان تتم الممارسة في جميع زواي المنزل ....جميعها ....ولله الموفق.
أنا بالنسبة لي أحب زوجي يفاجئني..خاصة اذا كان بعد النوم..هذا أفضل من الروتين..
وأي زوجين ماعندهم أطفال لازم يتمتعون بكل اللحظات قبل ما تبدأ المسؤليات!!!
أولاً : رأي البتول بديع ولها الشكر بعد طارق السؤال 000
فعلاً عندما (((تدق عقارب المشاعر لا عقارب الساعه)))
وبعدين:
فترة بعد النوم فيها لذة عجيبة وخاصه عندما يكون هناك ما يطهر الفم بسرعه عند السرير كعلك النعناع وغيره000
لإن الجسم بعد استرخاء ومتوازن جاهز جداً للجنس!!!
كذلك : إذا لهم فترة يومين مثلاً ثم خططو للقاء الليله بالتلميح من أول الليل وبالحركات وهمس العيون سيلتهب القلب وتشتغل جميع أجهز المشاعر وترقص بوقتها المحتوم!!
كذلك:
أفضل شيئ بعد العشاء بساعتين أو ثلاث وإذا حصل الجوع كوب من عصير الجزر يقضي اللزوم!!
عموماً الموضوع يبي ذكاء وخطط محكمة حتى يصل لإقصى درجات اللذة!!!
لا يمكن ان نحدد اوقات لممارسه الحب والا تحولت الي شكل روتيني قاتل فانت لاتعمل في مصنع للمسامير , وهي تخضع لمزاج الطرفين _ لا طرف واحد _ واعتقد ان كل الاوقات مناسبه طالما كان الشوق والرغبه الاكيده موجود ومتوافر . ولا دخل لمواقيت الصلاة في الموضوع علي الاطلاق , والرسول احيانا كان ينام وهو جنب ولكنه يتوضأ .
__________________
اللهم انى اعوذ بك من الهم والحزن ..واعوذ بك من العجز والكسل .. واعوذ من الجبن والبخل ... واعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال
من وجهة نظري ان الممارسة لا تتقيد بوقت محدد وانما تترك لطبيعتها الشعوريه
ويشترط ان لا يتعارض مع الواجبات الدينية او غيرها من الواجبات المهنيه
وافضل الاوقات المناسبه هي: قبل صلاة الفجر، الظهيره و بعد صلاة العشاء
واعتقد والله اعلم ان هذا ورد في الآية رقم 58 في سورة النور: