و الله يا اختي "زوجة أحمد" كانت النتيجة ليست كما توقعت و ذلك بسبب ان الموضوع لم يكن بالكتمان كما تمنيت و سعيت ، فكثرة الكلام في موضوع احياناً تكون سبب في فشله و هذا جربته في مواقف كثيرة و أؤمن به ، الرسول عليه الصلاه و السلام يقول " و استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان" و انا موضوع عمليتي الجراحية علم بها الجميع بعد ما كانت بيني و بين اختي و بدأت معايرة اهله لي بشكل غير مباشر و لم استطع لومه بأنه حكى لهم ما حدث فكان وقتها تحت تأثير مفاجأة و إنفعال و غضب شديد ، فقبلها بليلة كنا معاً على الانترنت نتحدث و لم أذكر له أي نية في أن افعل اي شئ كهذا اليوم التالي مباشرة ، عموما العملية نجحت بنسبة 60% تقريبا و اقول الحمد لله اني حية حتى اليوم لانها كانت في منتهى الخطورة على حياتي خاصة انه تم نقل دم كثير لي خلال العملية و حتى الآن آخ ابر حديد مرتين بالاسبوع لرفع نسبة الهيمجلوبين التي انخفضت لدرجة 7 و الطبيعي من 12 الى 16 ، و الحمد لله على كل شئ و اعترف باني اندفعت و لم احسبها صح و لم اتريث في اخذ القرار و لم اصارح زوجي و هذه ضرورة فالله اعلم لو حدث لي مكروه ، هل كان سامحني ، اتمنى من الجميع يعتبر من قصتي هذه كما فعلت .. سلام
|
أطرف موقف حصل معاي أول ما تزوجنا
طبعاً أنا من عادتي اذا بدي اطلع بخبر زوجي المهم في هاد اليوم حبيت اعمل فيه مقلب وهو بيفتح الباب رحت خبيت نفسي ورا الكنب وهو دخل وينادي ويدلع ولا حد مجيب وبدا يتكلم مع نفسه راحت وين طيب ما حكتلي وراح يتصل على أهلي زوجتي عندكم حكولوا لأ وأنا ولا حس ولا خبر رح أموت من الضحك المهم شفتوا قلق كتيييير فقررت أطلعله ............. طبعاً بس شافني ما مسك نفسه وينك ليش ما بتردي خوفتيني عليكي ومن هالحكي لكن انا لطفت الجو وحكيتلوا حابه اشوف غلاوتي عندك و بصراحة ما عدتها مرة تانية ابداً |
و الله يا اختي "زوجة أحمد" كانت النتيجة ليست كما توقعت و ذلك بسبب ان الموضوع لم يكن بالكتمان كما تمنيت و سعيت ، فكثرة الكلام في موضوع احياناً تكون سبب في فشله و هذا جربته في مواقف كثيرة و أؤمن به ، الرسول عليه الصلاه و السلام يقول " و استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان" و انا موضوع عمليتي الجراحية علم بها الجميع بعد ما كانت بيني و بين اختي و بدأت معايرة اهله لي بشكل غير مباشر و لم استطع لومه بأنه حكى لهم ما حدث فكان وقتها تحت تأثير مفاجأة و إنفعال و غضب شديد ، فقبلها بليلة كنا معاً على الانترنت نتحدث و لم أذكر له أي نية في أن افعل اي شئ كهذا اليوم التالي مباشرة ، عموما العملية نجحت بنسبة 60% تقريبا و اقول الحمد لله اني حية حتى اليوم لانها كانت في منتهى الخطورة على حياتي خاصة انه تم نقل دم كثير لي خلال العملية و حتى الآن آخ ابر حديد مرتين بالاسبوع لرفع نسبة الهيمجلوبين التي انخفضت لدرجة 7 و الطبيعي من 12 الى 16 ، و الحمد لله على كل شئ و اعترف باني اندفعت و لم احسبها صح و لم اتريث في اخذ القرار و لم اصارح زوجي و هذه ضرورة فالله اعلم لو حدث لي مكروه ، هل كان سامحني ، اتمنى من الجميع يعتبر من قصتي هذه كما فعلت .. سلام
|
السلام عليكم أختي الفاضلة إذا لم يكن بك عيب خلقي فلا يجوز فعل عمليات التجميل, أعلم أن الموضوع انتهى وخلص لكني أذكرك لسببين الأول : أن تستغفري وتتوبي من القلب لأن تغيير خلق أمره عظيم
والسبب الثاني حتى يستفيد الأعضاء من الفتوى, وانصحي أختك وأخبريها بالفتوى حتى لا تعين الناس وتحثهم على أمر محرم وفقك الله حكم عمليات التجميل أريد أن أسأل عن عملية التجميل في الأنف هل هي حرام - خاصة وإذا كانت تتعبني نفسيّاً وتؤثر علي في حياتي ، وأيضاً قال الأطباء إنها تحتاج عملية ؟. الحمد لله جراحة التجميل تنقسم إلى قسمين : 1. جراحة التجميل الضرورية . وهي الجراحة التي تكون لإزالة العيوب ، كتلك الناتجة عن مرض أو حوادث سير أو حروق أو غير ذلك ، أو إزالة عيوب خلقية وُلِد بها الإنسان كبتر إصبع زائدة أو شق ما بين الإصبعين الملتحمين ، ونحو ذلك . وهذا النوع من العمليات جائز ، وقد جاء في السنة ما يدل على جوازه ، ولا يقصد صاحبها تغيير خلق الله . 1- عن عرفجة بن أسعد أنه أصيب أنفه يوم الكُلاب في الجاهلية ( يوم وقعت فيه حرب في الجاهلية ) فاتخذ أنفا من وَرِق ( أي فضة ) فأنتن عليه فأمره النبي صلى الله عليه وسلم أن يتخذ أنفا من ذهب . رواه الترمذي ( 1770 ) وأبو داود ( 4232 ) والنسائي ( 5161 ) . والحديث : حسَّنه الشيخ الألباني في " إرواء الغليل " ( 824 ) . 2- حديث عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يلعن المتنمصات والمتفلجات للحسن اللاتي يغيرن خلق الله . رواه البخاري ومسلم . ( النَّامِصَة ) هِيَ الَّتِي تُزِيل الشَّعْر مِنْ الحاجبين , وَالْمُتَنَمِّصَة الَّتِي تَطْلُب فِعْل ذَلِكَ بِهَا . ( الْمُتَفَلِّجَات ) هي التي تَبْرُد مَا بَيْن أَسْنَانهَا إِظْهَارًا لِلصِّغَرِ وَحُسْن الأَسْنَان . قال النووي رحمه لله : وَأَمَّا قَوْله : ( الْمُتَفَلِّجَات لِلْحُسْنِ ) فَمَعْنَاهُ يَفْعَلْنَ ذَلِكَ طَلَبًا لِلْحُسْنِ , وَفِيهِ إِشَارَة إِلَى أَنَّ الْحَرَام هُوَ الْمَفْعُول لِطَلَبِ الْحُسْن , أَمَّا لَوْ اِحْتَاجَتْ إِلَيْهِ لِعِلاجٍ أَوْ عَيْب فِي السِّنّ وَنَحْوه فَلا بَأْس ، وَاللَّه أَعْلَم اهـ . 2. والقسم الثاني : جراحة التجميل التحسينية . وهي جراحة تحسين المظهر في نظر فاعلها ، مثل تجميل الأنف بتصغيره ، أو تجميل الثديين بتصغيرهما أو تكبيرهما ، ومثل عمليات شد الوجه ، وما شابهها . وهذا النوع من الجراحة لا يشتمل على دوافع ضرورية ، ولا حاجية ، بل غاية ما فيه تغيير خلق الله ، والعبث بها حسب أهواء الناس وشهواتهم ، فهو محرم ، ولا يجوز فعله ، وذلك لأنه تغير لخلق الله تعالى ، وقد قال الله تعالى : ( إِنْ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ إِلا إِنَاثاً وَإِنْ يَدْعُونَ إِلا شَيْطَاناً مَرِيداً * لَعَنَهُ اللَّهُ وَقَالَ لأَتَّخِذَنَّ مِنْ عِبَادِكَ نَصِيباً مَفْرُوضاً * وَلأُضِلَّنَّهُمْ وَلأُمَنِّيَنَّهُمْ وَلآمُرَنَّهُمْ فَلَيُبَتِّكُنَّ آذَانَ الأَنْعَامِ وَلآمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّهِ ) النساء/117-119 . فالشيطان هو الذي يأمر العباد بتغير خلق الله . وانظر كتاب " أحكام الجراحة الطبية " للشيخ محمد المختار الشنقيطي . سئل الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - : ما الحكم في إجراء عمليات التجميل ؟ وما حكم تعلم علم التجميل ؟ . فأجاب : التجميل نوعان : تجميل لإزالة العيب الناتج عن حادث أو غيره ، وهذا لا بأس به ولا حرج فيه لأن النبي صلى الله عليه وسلم أذن لرجل قطعت أنفه في الحرب أن يتخذ أنفا من ذهب . والنوع الثاني : هو التجميل الزائد وهو ليس من أجل إزالة العيب بل لزيادة الحسن ، وهو محرم لا يجوز ، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم لعن النامصة والمتنمصة والواصلة والمستوصلة والواشمة والمستوشمة لما في ذلك من إحداث التجميل الكمالي الذي ليس لإزالة العيب . أما بالنسبة للطالب الذي يقرر علم جراحة التجميل ضمن مناهج دراسته فلا حرج عليه أن يتعلمه ولكن لا ينفذه في الحالات المحرمة بل ينصح من يطلب ذلك بتجنبه لأنه حرام وربما لو جاءت النصيحة على لسان طبيب كانت أوقع في أنفس الناس . " فتاوى إسلامية " ( 4 / 412 ) . وانظري جواب السؤال رقم ( 1006 ) . وخلاصة الجواب : إذا كان بالأنف عيب أو تشويه ، وكان المقصود من العملية الجراحية إزالة هذا العيب ، فهذا لا بأس به . أما إذا كان المقصود هو مجرد الزيادة في التجميل والحسن فلا يجوز إجراء هذه العملية . والله أعلم . الإسلام سؤال وجواب المصدر http://www.islam-qa.com/ar/ref/47694/ وجزاك الله خير على حرصك على فائدة الغير |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|