كيف حالكم جميعا ان شاء الله بخير، لقد فرحت كثيرا عندما سمعت ردودكم من قبل في حل مشكلتي، وفعلا رجعت إلى الله وتبت اليه والحمد الله انا مطمنئة، لكن في خلال هذه الفترة انا قللت من اتصالاتي واخبرت والدتي ايضا بذلك ووالدة كانت تشجعني بأني اوقف الاتصالات اوقفها شيئا فشيئا إلا للسؤال عنه مرة واحدة فقط،
المهم هناك مشكلة اعترضت حياته ولا افهم ماهي لاني عندما سألت عن احواله اخبرني لا شيء وكان متضايق بعض الشيء ولكني اصررت حتى اني تعبت كثيرا واخذت بالبكاء من شدة التعب ولان نفسيتي لم تستحمل فقد كان الضغط علي كبيرا كنت افكر في تلك الايام بالمشكلة التي حدثتكم عنها سلفا وايضا بضيقه وهو لا يود ان يخبرني شككت ان الامر فيني واخبرته هل الامر متعلق بي اخبرني لا مشكلة مع اهله ولكن اليس لي الحق بأن اعرف ماهي المشكلة وخصوصا هو اذا اصابته مشكلة يمرض كثيرا ومن النوع الذي ينزعج كثيرا كثيرا وتضيق به الدنيا، انا ضاقت بي الدنيا ولكني تذكرت ربي واخذت ادعو بزيادة واقرأ القرآن ولكن هو مع ذلك لا يريد اعلامي بالمشكلة ولا حتى ماهي واصبح كثيرا لا يرد على الهاتف وهذه طبيعته اذا كان متاضيق من شيء لا يرد على الهاتف ويكون منزعج واحيانا يقفله بسبب المشاكل انا اتعب كثيرا من جراء ذلك هل من احساس قليلا الى متى سأضل انا خائف عليه واتصل فيه واريد ان اعرف ماهي المشكلة او سبب الضيق والى متى سيكون منزعج، هو اخبرني بأن العمل من قبل مزعج كثيرا ومضغوط به ولكن اعتقد في نظري ليست هذه المشكلة بل هناك شيء ثاني ولكن اريد ان اعرف ولا من جواااااااااااااااب ماذا افعل كيف اتصرف بشكل سليم هل يجب علي ان ابتعد كثييييييييييييرا لكي يحس بغيابي فيعرف بأني منزعجة ايضا من هذا التصرف او مااااااااذا.؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟