تصدق كان نفسى من زمان حد يفتح الموضوع ده للنقاش دون ان يكون فى ثنايا مشكلة لأحد الأعضاء
أولا أرجو أن تتقبل كلامى بصدر رحب وأن تنصحنى ان كنت ترى ان كلامى غير صحيح وليكن اسلوب الحوار من كافة المشاركين راقى ومقنع أعى وأعرف تماما أن الله سبحانه وتعالى شرع للرجل الزواج حتى أربع نساء والأكثر من ذلك أن له أن يطلق احداهن ويتزوج غيرها ولا أعترض على حكم الله ابدا فأنا مسلمة ولله الحمد ولكن ان جاز التعبير ( بقلبى غصة) من هذا الفعل . يا أخى لا أستطيع أن أتخيل أن زوجى يحب ويشعر بأمرأة ثانية غيرى ولا أستطيع أن أتحمل أن أعرف انه الآن ذاهب لها ) لا قدر الله يعنى) ويتهيء لمقابلتها أنه ممكن ينام ويحلم بها انه ممكن يسرح فيها ويشيل همها ويفرح لفرحها وأنا أكون بنصف زوج وربما ثلث أو ربع لا أستطيع أن أقبل أن يشاركنى مخلوق في من اختاره قلبى وأمنته على عرضى ونفسى وأحببته بكل كيانى لا أتحمل أتعرف أحيانا كثيره أفكر ما ذا لو صارحنى بأنه فعلا يريد الزواج من أخرى وأننى سأظل أم أولاده والأغلى عنده كما يقول الرجال عادة فى هذه المواقف والله والله ممكن ان يتوقف قلبى وأموت لحظتها وان لم يتوقف فسوف يطعن طعنة لن يشفى منها حتى الموت حتى وان تراجع ولم يفعل وان فعل فسأتركه لها كله لأنى وببساطه لن أرضى بنصف رجل أبدا وهل فكر الرجل فى شعور زوجته وأفكارها بعدما يتزوج عليها فمثلا لو قال لى بحبك سأكون متأكده انه قالها لها بالأمس وهو معها ولو أراد حقه الشرعى لن أستطيع ابدا لأنه أعطاها ما يريد أن يعطيه لى اليوم فكيف اقبل والله انا خائفة وأنا أكتب هذا الكلام من أن يكون اعتراض على حكم ربى فيبتلينى الله به ( يارب لا تبتلينى بهذا ابدا) ولكنها كلمات تخرج من قلبى وأكتبها لعلها تلامس قلوب كثيرات ممن يرفضن فكرة الزواج الثانى مثلى ولكن وحتى أكون منصفه فأنا أقبل هذه الفكرة فى بعض الحالات مثلا كأن تكون الزوجة الأولى بها مرض مزمن يصعب معه معاشرتها أو تكون عقيما وهو يريد الأطفال وغيرها من الأسباب القهرية ولكن أن يعدد لغرض التعدد فقط دون وجود سبب بالزوجة الأولى فهذا ما لم ولنة يقبله أو يستسيغه عقلى . |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|