بيوت في مهب الريح...... - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

المتزوجين مواضيع تهم المتزوجين من الرجال والنساء.

موضوع مغلق
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 27-05-2008, 06:02 PM
  #1
اتعبتني همتي
عضو دائم
تاريخ التسجيل: May 2008
المشاركات: 59
اتعبتني همتي غير متصل  
بيوت في مهب الريح......

بيوتٌ.. في مهب الريح


يجب ألا نطالب بتحقيق المثالية الحالمة، في إيجاد بيت لا تمر به رياح المشاكل

الزوجية؛ لأن دوام الحال من المحال، ولا يعني ذلك أنه لا تبذل الأسباب التي تحول

دون وقوع المشكلات وتكدير الحياة، ولكن هذا حتى يوضع في الاعتبار أن لكل طريق

عقبات وعوائق؛ولا بد من معرفة العائق حتى يُعرف كيف تجاوزه؛ والتعامل معه..

قد قال البعض: " إن المشاكل هي ملح الحياة الزوجية؛ لما يحدث بعدها من القرب

والمودة والألفة، لكن إنْ تبين أن هذا القول صحيح،فلا بد ألا يزيد الملح عن قدره، لأنه

سيولد الضغط التي سيؤدي بعد ذلك إلى الهلكة..

كما ينبغي ألا تدفعنا مثل هذه الأقوال؛ إلى اختلاق المشاكل التي تكدر حياتنا؛ فلعل

المشاكل تكون ملحاً عند مَن وجد بعد زوالها نتيجة حسنة،أما من رأى لها أثراً سيئاً؛

أو دماراً لأسرة فلا أتصور..

أنه يحمد ما قام في حياته من المشاكل

وعلى ذلك فالعاقل هو الذي يتجنب النكد في حياته ما استطاع إلى ذلك سبيلاً، لأن

النكد يقصر الأعمار، ويذهب النضارة، ويزيد الهم؛ويزري بالعقل،ولا أحمقَ من امرئٍ

يستطيع أن يجد أسباب السعادة في حياته فيتركها؛ ويبحث عن طرق النكد

فيسلكها؛ وكل جحيم يُتصَبَّر عليه- حتى يكون الصبر لصاحبه سجية- إلا جحيم الزوجية

فإنه لايطاق؛ وذلك أن الهم إذا دخل المنزل الصغير لم يجد صاحبه له منفذاً ليطرده

من خلاله؛فإذا به وقد استحوذ على قلبه، ثم ترى بعد ذلك نفسية مضطربة؛ووجهاً عبوساً

ولذلك ترى بعض الأزواج يخرج من منـزله؛وهو يفر فرار الباحث عن السعادة، التي

يحاول أن يقتنصها قبل أن تطير، فإذا رجع إلى منـزله تبخر حلمه وعادت كآبته؛ قيل

لأعرابي : صف لنا شرَّ النساء فقال: "شرهن النحيفة الجسم،القليلة اللحم،لسانها

كأنه حربة، تبكي من غير سبب؛وتضحك من غير عجب،عرقوبها حديد؛ منتفخة

الوريد،كلامها وعيد؛وصوتها شديد، تدفن الحسنات؛وتفشي السيئات،تعين الزمان

على زوجها؛ ولا تعين زوجها على الزمان،إن دخل خرجت؛ وإنْ خرج دخلت، وإن ضحك

بكت؛وإن بكى ضحكت، تبكي وهي ظالمة، وتشهد وهي غائبة، قد دُلي لسانها

بالزور؛وسال دمعها بالفجور،ابتلاها الله بالويل والثبور؛وعظائم الأمور، هذه هي شر النساء"

وتجد بعض الزوجات وهي تعيش حالة من الخوف والهلع والرعب؛مع زوج لا يعرف إلا

الصراخ،ولا يتعامل إلا بالوحشية، يجعل هذا السكن الآمن حالة من الاستنفار، إذا جاء

لم يُفرَح به،وإذا ذهب ودّت الزوجة والأبناء ألا يرجع

فهو غير مأسوف على فراقه، ولا مفروح بلقائه

والمصيبة أن تتحول حياته سيولاً جارفة من الإهانات والضرب التعذيب؛مع امرأة أثمن من ثمين الجوهر

وكم هي تلك الأمثلة التي تعيش حولنا؛تصور لنا حياة كثير من الزوجات؛اللاتي يعشن

مع وحوشٍ في جثمان إنس، نزعوا الرحمة من قلوبهم،وألقوا الرأفة من سجلاتهم؛

وعاشوا رقيقين..شاعريين..حساسين.. مع كل البشرية إلا مع زوجاتهم وأطفالهم

كتبت إحدى النساء تقول:

"في الحقيقة لا أعرف من أين أبدأ؛وكيف أبدأ وقلبي يتفطر حزناً،وجسدي ينزف

ألماً؛وكياني ينتفض؛لأن كل كلمة أكتبها تجسد لي ما أنا فيه من مأساة.

وأي مأساة؟! دعني أقول: رعب؛أو بمفهوم الأوضاع السائدة "إرهاب"

أليس ترويع الآمنين إرهاباً؟ أليس الظلم إرهاباً؟!

نعم أنا أعيش هذه الحالة مع من يُفترَض أن يكون أقرب الناس إليَّ

أليست المرأة سكناً للرجل؛والرجل سكناً للمرأة ؛كما تقول عقيدتنا؟

يا سيدي: لقد بدأت مأساتي مع زوجي باكراً،منذ ليلة الزفاف؛ليزرع في نفسي نبتة

من الألم والخوف؛حاولت أن أقضي عليها بعد ذلك بالتودد والتفاهم؛ولكن كان الوجه

التجهم الذي لا ينفرج؛والمعاملة الخشنة التي تؤكد على الاحتقار والمهانة هي زادي اليومي.
لم أكن كبيرة في السن بل كان عمري اثنين وعشرين عاماً؛وكان هو في الثلاثين؛

وظننت أن النضج الفكري والعقلي؛سيرافقان تصرفاته..ولكن!!!

تعاملت كشغالة أو رقيق؛ فعليَّ أن أقوم بكل واجباتي التي تبدأ بإلباسه الثياب

والحذاء؛ولا تنتهي بوضع الطعام الذي يتناوله وحده؛فالرجولة والفحولة تمنعه من الأكل

معي على طاولة واحدة؛ قبل أن أنجب وحتى بعد الإنجاب، فلا أنا ولا أولادي نجرؤ على تناول الطعام قبل أن يتناوله

هذا وجه واحد؛أما الوجوه الأخرى فعديدة..

فكثير ما يعود إليَّ في منتصف الليل؛ولا أجرؤ على السؤال؛لا عن مكان سهره؛ولا معَ

مَن؟؛ولا عن الرائحة التي تشير إلى أنها رائحة غير طيبة لشراب غير طيب؟!

عليّ فقط أن أخلع حذاءه وثوبه؛وأضع الطعام وأقف إلى جواره حتى ينتهي

وعليَّ أن أصحو مبكراً لأوقظه؛فيستيقظ بعد معاناة وشتائم؛وربما أعزك الله:"بصق في وجهي"

يا سيدي: أنا لا أبالغ!!؛فعجزي عن الفضفضة وخجلي؛منعاني من قول الكثير

فأنا-ولله الحمد-امرأةٌ حسنة المظهر؛نظيفة مرتبة؛ولكنه لا يتورع في أن يقذفني كل

لحظة بكلمة جارحة؛وعندما أحاول الرد أو أطلب تسريحي؛لا أجد سوى اللكمات

والركلات؛ والتبرير: هو الفحولة والرجولة؛لا العشرة والمعاملة الحسنة

تخيل إنه لم يكن ولم يزل لا يداعب أطفاله؛ وهن ثلاث بنات جميلات؛ويعايرني بهن

أحياناً قائلاً:إنهن لا يساوين ظفر ولد واحد

البنات منكسرات حزينات دائماً؛رغم محاولتي احتضانهن والتخفيف عنهن

صدقني أنا وبناتي نعيش في رعب؛ فكل حركاته في المنـزل لا تتسم بالهدوء ؛بل

بالعنف، فعندما يريد شيئاً لا يناديني؛بل يقذفني بأي شيء بجواره حتى أنتبه؛أو يغلق

الأبواب بعنف؛أو يصفق لي كأني خادمة؛وعندما يأتي بأصحابه إلى المنـزل؛عليّ أن

أقف بالقرب من الباب لألبي طلباته.

أما عن حقوقي الزوجية فلا أستحقها؛بل يأخذ حقه وينصرف؛ضارباً بي عرض

الحائط؛ولم يحدث يوماً أن صفا وجهي وجسدي من كدمة أو ندبة أو جرح أو غيره

البنات أحياناً يصرخن؛وهو لا اهتمام ولا ضمير؛أحاول أن أكتم في نفسي؛وأن أتحامل

عسى أن يستكين أو يهدأ..لا فائدة

نسيت أن أقول لك إنني جامعية ومثقفة؛إذا كانت الثقافة تعني الوعي بما حولي؛

ومعرفة حقوقي وواجباتي تجاه أسرتي؛بدءاً من الزوج الذي هو محور مشكلتي

قد تسألني لماذا لم تلجئي إلى أهلك أو تطلبي الطلاق؛وأجيبك: حدث ذلك مراراً؛

وكان أهلي يضغطون عليَّ للعودة له؛أو يأتي هو بعد فترة ليحادثهم ولا يحادثني؛

فيأمرني أبي بالذهاب معه؛فلا أستطيع النطق بكلمة واحدة احتراماً له

الخلاصة يا سيدي:أنني أعيش حالة من الإرهاب والرعب في منزلي الذي من

المفروض أن أكون آمنة به؛ومع زوج من المفروض أن يمثل لي الأمل والأمان أنا وبناتي

؛إنني أعيش في سجن لا أستطيع الخروج منه

المآسي كثيرة؛والخفايا مريرة؛والتفاصيل يمكن أن تملأ الصفحات؛وما بقي سوى

السؤال التقليدي الذي مهما كانت إجابته لن يقدم ولن يؤخر في لب مأساتي التي

تتمثل في هذا الزوج؛ولكن الأمل ومحاولة البوح دفعاني إلى الكتابة؛ فربما قرأ هو؛أو

قرأت من هن في مثل معاناتي حكايتي؛ليدركن مدى ما أنا فيه

فهل أجد لديك ما يقال لي.؟ ربما خففت كلماتك عني"

الله المستعان.. ماذا عسانا أن نقول سوى أن بعض القلوب قد خلت من رسوم

الرحمة ومعاني الشفقة

إن بعض الناس يتعامل وكأن الزواج شركة ستنتهي يوماً من الأيام بالربح أو

الخسارة؛فإذا به يدخل هذا المضمار وهو يريد أن يحقق ما يراه انتصاراً له؛ولو كان هذا

الهدف طريقاً إلى دمار كثيرين

إن أخطر ما يواجه الحياة الزوجية؛الجفاف الذي يخيم عليها؛حيث يجد أحدُ الأزواج عند

الطرف الآخر مشاعر متبلدة؛وعواطف متجمدة؛تؤدي إن استمرت إلى ضياع

الأسرة؛وتشتت الشمل؛وإطفاء نور المودة

الذكيّ من الأزواج هو الذي يسعى إلى تغيير الروتين الممل؛وإذكاء روح البهجة

والمودة في بيته

فكم كان للمداعبة والتودد والترفق بين الأزواج؛دور كبير في إضفاء السعادة على بيت الزوجية
تأمل..
كانت عائشة رضي الله عنها تشرب من الإناء؛فيأخذه النبي صلى الله عليه وسلم

فيضع فاه على موضع فيها ويشرب،وكان يضع رأسه في حجرها- وهي حائض-فيقرأ القرآن

وكانت إحدى زوجاته نائمة بجانبه فحاضت- فانسلّت؛ فشعر بها النبي صلى الله عليه

وسلم؛فقال: أَنَفِسْتِ..؟- يعني:أحضتِ..؟- فقالت: نعم،فأدخلها في فراشه"

فأي "ود" بعد هذا..؟وأي رحمة بعد هذه..؟

مع ما يقابل ذلك من ذكاء الزوجة؛وتحببها إلى زوجها؛تقول عائشة رضي الله

عنها:كان الحبشة يلعبون بحرابهم في المسجد؛ فيحملني النبي صلى الله عليه

وسلم على ظهره لأنظر إليهم،فيقول : انتهيت.؟ فأقول: لا حتى أعلم مكانتي عنده"

والزوجة الطيبة هي التي تفعل ما يحب زوجها،وتتجنب ما يكره، ويجب أن تحفظ

هذا؛ولا تحتاج أن يكرر عليها ذلك في كل وقت.

أتتصورون أنه لو أدخل الزوجان على حياتهما شيئاً من اللين والرفق والتغيير،هل يبقى بعد ذلك ملل؟!

إن المشكلة العظمى التي يعاني منها الكثير؛هي استكبار المرأة أن تعترف ولو

لنفسها بحاجتها إلى زوجها مع ما فيه،ومكابرة الرجل أن يقرَّ أن لزوجته دوراً لا يملؤه

غيرها؛ولو وقف الزوجان أمام هذه الحقيقة؛لتلاشت أمام ذلك كثير من الأوهام التي

يتصورها الناس مشكلة وهي ليست كذلك

ومع إقرارنا بوقوع المشاكل الزوجية، وأنه لا سبيل للحيلولة دون ذلك؛وعلى اختلاف

درجات هذا الخلاف إلا أنه لا بد من معرفة العلاج الذي تحمد عاقبته

إن بعض الناس يتصور حين وقوع المشكلة أن الحل الوحيد هو فصل عرى الزوجية

بالطلاق؛وفي كثير من الأحيان تكون المشكلة المختلف عليها لا تستحق كل هذا، بل

لو تفكر فيها لوجد ألا مشكلةَ أصلاً

إن مما يعين على علاج الخلافات الزوجية؛التروي والتجمل بالصبر؛فإنه مفتاح لكل

خير؛وقائد إلى كل فضيلة، قال صلى الله عليه وسلم:"ما كان الرفق في شيء إلا

زانه،وما نزع من شيء إلا شانه"

فالترفق وترك العجلة مطلب في جميع أمور الحياة؛فكيف بأمر تقوم عليه الحياة..؟!

وبالترفق والتروي يستجمع المرء شتات فكره،ويستحضر عقله،ولا يقدم على ما يدمر

به حياته،في لحظة طيش وعجلة

تأملوا:

" اتفقت امرأة وزوجها على إجراءات الطلاق؛فقال الزوج: البيت لك؛لأنك يتيمة فلا أبَ

لك ولا أم ،وأخوتك متزوجون وسيكون صعباً للغاية الحياة معهم،البيتُ لك؛وأنا سأقيم

مع أخي

فقالت الزوجة: لا؛ البيت لك أنت شقيت به كثيراً لتبنيه،سأحاول التأقلم مع زوجة

أخي،وأعيش معها.

فيرد عليها الزوج: إذن خذي الأثاث؛ قالت: لا ،أنت أكثر حاجة للأثاث مني؛ فبيت أخي

به كل شيء

فرد الزوج: إذن اقبلي مني هذا المبلغ ترد الزوجة: لا إن لي وظيفة معقولة؛ ولن احتاج

للمال، أنت أحوج مني.

وبينما تعد الزوجة حقيبتها لتغادر البيت، إذْ بالزوج يتأوه متحسراً؛ ويسألها: لماذا

الطلاق إذن؟! لعدم التوافق.!؛ لأني لا أفهمك ولا تفهميني.! ما هذا الكلام؟!!

ألا يكفي الزوجين أن كلاً منهما حريص على مصالح الآخر؟..

هل لا بد من وجود حب شديد أو توافق تام؟..

هل بعض خلافاتنا يعني : فشل علاقتنا؟.

كيف نكون فاشلين وكلانا يتمتع باحترام شريك حياته؛ويؤثره على نفسه؟!

أليس الاحترام المتبادل أهم من الحب الجارف؟

لم تنطق الزوجة.. ولم يحدث طلاق.. ولا زالا زوجين حتى هذه اللحظة..!"

إن هذه القصة المؤثرة، تبين إلى أي مدى كان التروي والترفق والتأني؛سبباً في بقاء

رباط الزوجية بين زوجين تصور كل منهما أنه بعيد بأفكاره ومشاعره عن صاحبه؛ فلما

فتح أحدهما قلبه لصاحبه فاحتواه،وأزال ما بينه وبينه من الحواجز؛فإذا به قريب جداً

فلنتساءل : هل اتخذنا هذا الأسلوب منهجاً لنا في حياتنا الزوجية..؟

من تروٍ حين وقوع المشكلة؛وفتح القلب لاحتوائها؛واتساع الصدر لعلاجها

لو عملنا بذلك لتبددت كثيرٌ من المشاكل؛وساد بعدها الأنس.........




وصلى الله على نبينا محمد وعلى آل محمد والى اللقاء في الحلقه الثانيه
منقول للفائده
__________________
ومامن كاتب الا سيفنى ويبقي الدهر ماكتبت يداه فلا تكتب بيدك غير شي يسرك في القيامه ان تراه
قديم 27-05-2008, 06:18 PM
  #2
swzy
عضو نشيط جدا
تاريخ التسجيل: Apr 2006
المشاركات: 577
swzy غير متصل  
جزاك الله خير و بارك فيك .
قديم 27-05-2008, 07:46 PM
  #3
sa33
قلب المنتدى النابض
 الصورة الرمزية sa33
تاريخ التسجيل: Aug 2003
المشاركات: 2,588
sa33 غير متصل  
الله الله على هذا الكلام الجميل . جزاك الله خيرا
قديم 28-05-2008, 04:12 PM
  #4
اتعبتني همتي
عضو دائم
تاريخ التسجيل: May 2008
المشاركات: 59
اتعبتني همتي غير متصل  
الأخت swzy والأخت sa33 اشكركم على مروركم ,والموضوع يزداد جمال وروعه بتعليقات القراء الأفاضل .وفي الحلقه

الثانيه سوف تشاهدون عجائب الحياه الزوجيه
__________________
ومامن كاتب الا سيفنى ويبقي الدهر ماكتبت يداه فلا تكتب بيدك غير شي يسرك في القيامه ان تراه
قديم 28-05-2008, 06:03 PM
  #5
قمر وبس
عضو نشيط جدا
 الصورة الرمزية قمر وبس
تاريخ التسجيل: Apr 2006
المشاركات: 217
قمر وبس غير متصل  
سبحان الله العظيم
الدنيا لاتخلو من المشاكل ولا من العجائب
موضوع جداا رائع سلمت يداكِ دمتي بخير
__________________
احبـــــــــــــــ ياأمي ـــــــــــــــكِ
قديم 28-05-2008, 11:11 PM
  #6
أميرة موناكو
عضو نشيط جدا
 الصورة الرمزية أميرة موناكو
تاريخ التسجيل: Feb 2008
المشاركات: 221
أميرة موناكو غير متصل  
جزاك الله خيرا على هذا النقل
__________________
اللهم اني اسالك باسمك الحبيب الكافي......
ان تكفيني كل اموري مع زوجي...مما يشوش خاطري ويسهر ناظري....
الله الف بين قلبي وقلبه كما الفت بين قلوب عبادك,اللهم سخره لي كما سخرت البحر لموسى....عليه السلام....ولا تجعل لزوجي حظا في النساء مع غيري ابدا....
يا حي يا قيوم...واجعلني الزوجة الوحيدة له دائما...واجعلني ماء عينه ودم قلبه ودفء حياته واسعدني ولا تشقيني معه.....

يا ارحم الراحمين.....اللهم ارزقني ذرية صالحة مؤمنة بك وحدك....وابعد عنهم شياطين الانس والجن....

اللهم اميييين
قديم 29-05-2008, 12:44 AM
  #7
اتعبتني همتي
عضو دائم
تاريخ التسجيل: May 2008
المشاركات: 59
اتعبتني همتي غير متصل  
اشكركم على مروركم الأخت قمر وبس والأخت أميره موناكو.
__________________
ومامن كاتب الا سيفنى ويبقي الدهر ماكتبت يداه فلا تكتب بيدك غير شي يسرك في القيامه ان تراه
موضوع مغلق

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:24 AM.


images