ان الله خلق ادم وحواء بخواص المودة والرحمة بينهما بعضهما البعض التى من كونها تستمر العلاقة بين الرجل والمراة فان من طبيعة المراة خواص تختلف تماما عما يتصف بة الرجل من الناحية الجنسية فان الجنس فى الاسلام اهتم بة سيد البشر سيدنا محمد صلى الله علية وسلم حيث نصنحنا بكيفية اتيان المراة فلو ان كل انسان من الرجال تعامل مع المراة بخواصها التى خلقها الله سبحانة وتعالى عليها لاستراح واراح هذة المراة التى دائما بحاجة الى حنان متواصل فى ظل الحياة التى مليئة من حولها بالعنف والاغتصاب الجنسى فان المرأة دائما تميل فى العملية الجنسية الى الحنان والحب اكثر من ميولها الى اللقاء الجنسى المباشر حيث ان المداعبة والحب يمكن ان يكونو هم مفتاح شفرة التمتع بالجنس عند المرأة فلذلك يلزم ان ينتبة الزوج الى مثل هذة الامور التى من شانها ستصل بة الى حياة زوجية مليئة بالحب والعطف والحنان مما يترتب علية انشاء جيل متعاطف متحاب من خواص الابوين الذى نشأ ووجد الحب يسود اركان البيت السعيد مما يخدم الاهل والوطن والامة التى بحاجة الى مجتمع رؤف رحيم ودود فيما بينهما فنصيحتى لكل الزواج ان يعطو زوجاتهم كل ما فى طاقتهم من حنان وعطف وحب ان يحرص كل الحرص على ان زوجتة تصل معة الى قمة النشوة الجنسية ولا يتركها عائمة فى بحر الحرمان الذى من سلبياتة الشائعة ان تلجا الى حب وهمى يغطى حرمانها من النقص الذى دائما تفتقدة من زوجها ,,
فاتقى الله اية المسلم فى زوجاتك واعلم انك سوف تسأل عما كنت راع عنة يوم القيامة