طيب
نعومة الصوت ليس له صلة بطبيعة حياة الشخص العملية أو الممارسة اليومية من أنشطة ,, فما ذكره الأعضاء بالسابق أتوقع يندرج تحت بند القفشات أو المرح ,,
درجات الصوت تكون تحت تأثير الحبال الصوتيه وهي بالغالب تتوارث قوتها وغلظتها من الأب للأبن ومن الأم للبنت ,
أعرف هنالك شخص تتعوذ منه الأنس والجن عند رؤيته ,, ولكن لو تسمع صوته على التلفون صدقني ستغرم بحلاوته وطبقته الهادئة الجميلة ,
ربما هنالك بعض التمارين التي تؤدي إلى التحكم بطبقة الصوت أو حدة أرتفاعه أو إنخفاضة ,, أما من ناحية تنعيمه أو تخشينه فلا أتوقع ,, ولو كان الصياح كما قال أحد الأعضاء سيأتي ثمره ويخشن الصوت لنفع ذلك مايكل جاكسون وأصبح صوته خشنا من كثر ما تم على مدار 25 سنة من الصراخ على أخشبة المسارح !!!!!
أستمتع بما وهبك الله ووظفه بما يحبه ويرضيه ,
تحيتي ,