المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نونو انا
شكرا اخوي عالموضوع القيم
بالنسبه لي حتى لو يوم مافي اي تعبير او يوم جدا مزحوم ومشغول , احس لازم ماقدر غصب اضمه من قلبي لما يرجع من الشغل . |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abuaziz
الاخت الكريمة غموض السنين
أسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن نرى لك مشاركات قريبة تخبرينا فيها كيف كسبت قلب زوجك وعقله. أختي الفاضلة بطبيعة الحال لا يوجد قاعدة تشمل جميع حالات الناس ولكن نتكلم عن السواد الأعظم فهناك من هم أقل مما نذكر وهناك من هم أكثر الحب لا يذهب مع العشرة ولكن الالفة تذهب الشعور وكثرة الامساس تذهب الاحساس فعندما يعتاد الزوج على الحياة الزوجية يجد أن قيام زوجته بخدمته ورعاية أولاده روتين يومي لا يستوجب حتى الشكر ونفس الوضع بالنسبة للزوجة فكد الزوج وسعيه في كسب الرزق لهم وتوفير المعيشة الكريمة لهم واجب عليه لا يستحق عليه التقدير ذكرت قبل هذا أختي الكريمة أني استطلعت آراء بعض الأخوة الذي يعيشون هذه المرحلة هل تحبك زوجتك؟ تصدقين أن الغالبية لم تستطع الجزم بذلك بل أنهم لم يفكروا حتى بهذا الأمر فلماذا الحب ما حنا عايشين والمشاكل قليلة هي تهتم بالاولاد وأنا أودي الاولاد وأجيب الاغراض. أنا قلت الغالبية كذلك ولا يعني هذا أن البقية أجابوا بنعم!!! ومقلوب السؤال لاقى نفس الاجابات تقريبا فأحدهم يعتقد أنه يحب زوجته بطريقة "ليش ما أحبها؟ طبعا أحبها أم عيالي وما هي مقصرة فيهم ولا فيني" يقولها بتردد وكأن السؤال عصف في ذهنه وفاجاءه اعتقد أنك لاحظتي أختي ما في هذه الاجابة من نكران (بل اهمال) للذات فاصبح لا يتعامل معها كأنثى وزوجة وحبيبة بل أم أولاد ومدبرة منزل اذن أين الحب؟ ولا أخفيك ان حوارا بعينه يدور في الكثير من مجالس الرجال أن الكثير من الزوجات الان لا فائدة منهن فشغل البيت تقوم به الخادمة ورعاية الاولاد للخادمة حتى ان الطفل اذا صحى من نومه بالليل ذهب لغرفة الخادمة وليس أمه - هذه بالذات سمعتها أكثر من مرة ولا حول ولا قوة الا بالله- والطبخ للخادمة حتى اذا ما سأل الزوج عن المقاضي التي يحتاجها البيت نادت الخادمة لتسألها!!!! فالفائدة الوحيدة منها في الفراش وحتى هذا تتغلى فيه!! أسرد هذا الكلام ليسمعنه الأخوات ويعرفن ما يدور في مجالس الرجال ويحتطن له عودة لموضوعنا هل تعلمين أختي الكريمة أن بعض الأزواج يتزوج من ثانية فقط ليتأكد من قدرته الجنسية بعد أن خبتت عند زوجته الأولى ؟ فتحسيس الزوج برغبة زوجته به وأنه ما زال صالحا ليكون فتى أحلام وأنها مسحورة بجاذبيته كل هذا يحبب الزوج في زوجته ويشجعه على قضاء أكبر وقت ممكن معها فالانسان بطبعه محب للثناء شكر الله لك ووفقك |
مواقع النشر |
ضوابط المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|