والله موضوعك حلو ... و الله يذكرك الشهاده لانك اكيد ذكرت كثير من الزوجات على فعل الخير لازواجهم..
وبالنسبه لتقبيل اليد والراس .. بالنسبه لي هذا اقل شي تتودد فيه البنت لزوجها حبيبها ...
واذا كان يستاهل وخلوق ويخاف ربي فيني .. والله عادي بعطيه قبلات من راسه لرجلينه ...
ويكفي اني اذا أرضيته دخلت الجنه ان شاءالله...
وبالنسبه للمساج والله مافيها شي ..والله كبار السن يستاهلون اكثر بعد..
والله جدة بيت جيرانا احب اذا رحت لهم .. اهمزها ((اسوي لها مساج )) والله العظيم وبدون مبالغه لدرجة اني اذا شفتها تعبانه اجيب زيت مقري عليه وادهنها واسمي عليها واهمزها ...
عاد .. كيف لو كانت ام زوجي <<<<ياااارب يااارب ياااارب قرييييب :14: :14: :14: !!!
والله عادي سواء ام زوجي ولا ابوه ولا هو ...
الحين ابوي مهو شايب ولاهو كبير .. ويموت ع التهميز اول مايصحى ولا يصحى الا بالمساج برجوله والدلع
وطبعاً .. اكيد كل الرجال يحبون الدلع والمساج .. خاصه بزيوت المساج مثل اللافندر ..
ياسلااام<<دخلت جو:25: :25:
عموماً ... الله يبارك فيك على هالموضوع وينولك اللي في بالك ياارب ... من زوجه صالحه حنونه تقيه
انت وكل شباب المنتدى الله يوفقكم يااارب .. بالزوجات الحنونات الصالحات...
من يقرأ المقال لأول وهلة فإنه يصاب بالدهشة لكثرة المطالب ..لكن من تأمل وتمهل يجد أنها من صميم العلاقة الزوجية والمتزوج المشارك يدرك هذا تماما ولكن من كان أعزب فيتصور أنها من الأمور المستحيلة وهذا غير صحيح ..بل المتزوجات حديثا يدركن هذا تماما.. بل أصبح روتينا لهن دون تأفف ولاتسخط ..وتبقى مسألة العناية بأطراف غير الزوج فالزوجة لاتلزم بها تماما.. ولايتهور الزوج ليعلق جام غضبه على زوجته إن أخلت في رعايتهم..وحساسية الغيرة تدفع بالزوجة إلى اغتنام رضى الزوج وحبه.. وفي الأخير ..لايطلب الزوج شيئا لايرده في المقابل..فربنا الكريم قال <ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف>تريد من زوجتك 50%أعطها 50%..مطالبك رخيصة تجاه زوجتك إن أحسنت وأحببت وأكرمت ...والله يزوجك الصالحة الناصحة البارة ..وشكرا على موضوعك الجميل وحلمك الطويل
الي تقول لازم الزوج يفعل بالمقابل مثل هذا الشيء
اقول لها
اعملها لوجه الله حتى لو ماكان الزوج يستاهل
«عن أسماء بنت
يزيد الأشهلية أنها أتت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو بين أصحابه فقالت: بأبي أنت وأمي يا رسول الله أنا وافدة النساء إليك، إنه ما من امرأة كانت في شرق ولا غرب سمعت بمخرجي هذا أو لم تسمع إلا وهي على مثل رأيي، إن الله بعثك إلى الرجال والنساء كافة، فآمنا بك وبإلهك، وإنا معشر النساء محصورات مقصورات قواعد بيوتكم ومقضى شهواتكم وحاملات أولادكم، وإنكم معاشر الرجال فضلتم علينا بالجمع والجماعات وعيادة المريض وشهود الجنائز والحج بعد الحج وأفضل من ذلك الجهاد في سبيل الله، وإن الرجل منكم إذا خرج حاجّاً أو معتمراً أو مرابطاً حفظنا لكم أموالكم وغزلنا لكم أثوابكم وربينا لكم أولادكم، أفما نشارككم في هذا الخير يا رسول الله؟ فالتفت النبي إلى أصحابه بوجهه كله ثم قال: هل سمعتم مقالة امرأة قط أحسن من مساءلتها عن أمر دينها من هذه؟ فقالوا يا رسول الله ما ظننا أن امرأة تهتدي إلى مثل هذا. فالتفت النبي ثم قال: انصرفي أيتها المرأة وأعلمي من وراءك من النساء أن حسن تبعل إحداكن لزوجها وطلبها مرضاته واتباعها موافقته يعدل ذلك كله. قال فأدبرت المرأة وهي تهلل وتكبر استبشاراً».